هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  900 وعن أَنسٍ، رضي اللَّهُ عنه، قَالَ: كانَ غُلامٌ يَهُودِيٌّ يَخْدُم النَّبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، فمرِضَ فأَتَاهُ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم يعُودهُ، فَقَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ فقالَ لَهُ: "أَسْلِمْ"فنَظَرَ إِلى أَبِيهِ وهُو عِنْدَهُ؟ فَقَالَ: أَطِعْ أَبا الْقاسِمِ، فَأَسْلَم، فَخَرَجَ النَّبِيُّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم، وَهُوَ يقولُ:"الحَمْدُ للَّهِ الَّذي أَنْقذهُ مِنَ النَّارِ". رواه البخاري.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  900 وعن أنس، رضي الله عنه، قال: كان غلام يهودي يخدم النبي صلى الله عليه وسلم، فمرض فأتاه النبي صلى الله عليه وسلم يعوده، فقعد عند رأسه فقال له: "أسلم"فنظر إلى أبيه وهو عنده؟ فقال: أطع أبا القاسم، فأسلم، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم، وهو يقول:"الحمد لله الذي أنقذه من النار". رواه البخاري.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 900 - Bab 144 (Following the Funeral, and Matters relating to Illness and Death)
Chapter 7 (The Book of Visiting the Sick)

Anas (May Allah be pleased with him) reported: A young Jewish boy who was in the service of the Prophet (Peace be upon him) fell ill. The Prophet (Peace be upon him) went to visit him. He sat down by his head and said to him, "Embrace Islam." The little boy looked at his father who was sitting beside him. He said: "Obey Abul-Qasim (i.e., the Messenger of Allah (Peace be upon him))." So he embraced Islam and the Prophet (Peace be upon him) stepped out saying, "Praise be to Allah Who has saved

him from Hell-fire."

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أنس رضي الله عنه قال: كان غلام يهودي) اسمه عبد القدوس كما قال الجلال البلقيني في مهمات البخاري ( يخدم النبي فمرض، فأتاه النبي وسلم يعوده) فيه جواز عيادة الكافر ( فقعد عند رأسه فقال له) أي عقب قعوده وقدمه على السؤال عن حاله لأنه الأهم المقدم وخشية أن يبغته الموت قبل الإسلام فيموت كذلك، ويحتمل أنه بعد السؤال عن ذلك وكان يسيراً جداً وتعقيب كل شيء بحسب حاله ( أسلم، فنظر إلى أبيه وهو عنده) جملة حالية من المجرور بإلى والرابط كل من الضمير والواو: أي كالمستشير له في طاعة ما أمر به ( فقال: أطع أبا القاسم، فأسلم) ففيه حلول الأنوار النبوية على نجاسه فانقلب إبريزاً ( فخرج النبي وهو يقول: الحمد لله الذي أنقذه من النار) ففيه بركة صحبة الصالحين ظهور ثمرتها دنيا وأخرى ( رواه البخاري في الجنائز من صحيحه) .
4