هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  813 عن أَبي سعيد الخُدْري رضيَ اللَّه عنه قَالَ: كانَ رسُولُ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إِذَا اسْتَجَدَّ ثَوْباً سمَّاهُ باسْمِهِ عِمامَةً، أَوْ قَمِيصاً، أَوْ رِدَاءً يقُولُ: "اللَّهُمَّ لكَ الحَمْدُ أَنْتَ كَسَوْتَنِيهِ، أَسْأَلُكَ خَيْرَهُ وَخَيْرَ مَا صُنِع لَهُ، وأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهِ وشَرِّ مَا صُنِعَ لَهُ".br/>رواهُ أَبو داود، والترمذي وَقالَ: حديث حسن.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  813 عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استجد ثوبا سماه باسمه عمامة، أو قميصا، أو رداء يقول: "اللهم لك الحمد أنت كسوتنيه، أسألك خيره وخير ما صنع له، وأعوذ بك من شره وشر ما صنع له".br/>رواه أبو داود، والترمذي وقال: حديث حسن.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 813 - Bab 125 (Supplication at the time of wearing new Dress or Shoes)
Chapter 4 (The Book of Dress)

Abu Sa`id Al-Khudri (May Allah be pleased with him) reported: When Messenger of Allah (Peace be upon him) wore a new garment, he would name it. For instance, a turban or shirt or cloak and would supplicate: "Allahumma lakal-hamdu, Anta kasautanihi, as`aluka khairahu wa khaira ma suni`a lahu, wa a`udhu bika min sharrihi wa sharri ma suni`a lahu (O Allah, all the praise is for You that You have given it to me to put on. I ask You its goodness and the goodness of the purpose for which it was made, and I seek Your Protection from its evil and the evil of the purpose for which it was made).''


[Abu Dawud and At-Tirmidhi].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: كان رسول الله إذا استجد ثوباً) أي لبس ثوباً جديداً وأصله على ما في «القاموس» صبره جديداً ( سماه) أي الثوب ( باسمه) أي المعين للشخص الموضوع له الثوب مما بينه بقوله ( عمامة) بكسر العين المهملة ( أو قميصاً أو رداء) أي أو غيرهما كسراويل وإزار: أي كان يقول: الحمد لله الذي رزتني أو كساني هذه العمامة أو القميص، وقيل بل المراد وضع لذلك الثوب اسماً يخصه، فقد كانت له عمامة تسمى السحاب ( ثم يقول) بعد لبسه ( اللهم لك الحمد كما كسوتنيه) الكاف فيه للتعليل وما مصدرية، والضمير يعود إلى مسمى الثوب من قميص وعمامة: أي لكسوتك إياي هذه العمامة منة، وأتى بذلك ليكون الحمد في مقابلة نعمة وهو في مقابلها أفضل بسبعين ضعفاً، وقيل الكاف للتشبيه: أي كما كسوتنيه في موضع الرفع مبتدأ خبره قوله ( أسألك خيره) هو المشبه: أي ما كسوتنيه من غير حول مني ولا قوة، وأسألك أن توصل إلى خيره ( وخير ما صنع) بالبناء للمفعول: أي خلق ( له) من الشكر بالجوارح والقلب والحمد لموليه باللسان ( وأعوذ بك) عطف على أسألك: أي أستعيذ بك ( من شره ومن شر ما صنع له) من الكفران اهـ.
ملخصاً من كلام الطيبي، وفيه وجوه أخر بينتها في غير هذا الكتاب.
( رواه أبو داود) في اللباس من سننه وقال: لم يذكر الثقفي أحد رواته فيه أبا سعيد، يعني أرسله ولم يجاوز فيه أبا نضرة ( والترمذي) في اللباس من «جامعه» ومن «شمائله» ( وقال) في «جامعه» ( حديث حسن) ورواه ابن السني في «اليوم والليلة» .
126