هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  791 وعن ابن عمر رضي اللَّه عنهما أَنّ النَّبيّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "مَنْ جَرَّ ثَوْبَهُ خُيَلاءَ لَمْ يَنْظُر اللَّه إِليهِ يَوْم القِيَامَةِ"فَقَالَ أَبو بكر: يارسول اللَّه إِن إِزارى يَسْتَرْخى إِلا أَنْ أَتَعَاهَدَهُ، فَقَالَ لَهُ رَسُول اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: "إِنَّكَ لَسْتَ مِمَّنْ يَفْعَلُهُ خُيَلاءَ". رواه البخاري، وروى مسلم بعضه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  791 وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من جر ثوبه خيلاء لم ينظر الله إليه يوم القيامة"فقال أبو بكر: يارسول الله إن إزارى يسترخى إلا أن أتعاهده، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنك لست ممن يفعله خيلاء". رواه البخاري، وروى مسلم بعضه.
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 791 - Bab 119 (Description of the length of Qamees and the Sleeves, the end of the Turban, the Prohibition of wearing long Garments out of Pride and the undesirability of wearing them without Pride)
Chapter 4 (The Book of Dress)

Ibn 'Umar (May Allah be pleased with him) reported: The Prophet (Peace be upon him) said, "Whoever allows his lower garment to drag out of vanity will find that Allah will not look at him on the Day of Resurrection." On this Abu Bakr (May Allah be pleased with him) submitted: "O Messenger of Allah! My lower garment keeps sliding down though I take care to pull it and wrap it." Messenger of Allah (Peace be upon him) said, "You are not of those who do it out of vanity."

[Al- Bukhari].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي قال: من جر) أي سحب على وجه الأرض لطوله حتى مسها ( ثوبه) وهو شامل لجميع أنواعه وذكر الإزار في رواية «من جرّ إزاره» لا يخصه لأن ذكر بعض أفراد العام لا يخصص على أنه إنما ذكر كما قال الطبري، لأنهم كانوا إذ ذاك يلبسون الأزر والأردية، فلما اعتيد لبس القميص تركا فكان حكمهما في ذلك حكمهما ( خيلاء) منصوب على أنه مفعول له ( ويجوز) نصبه على أنه مفعول مطلق: أي جرّ خيلاء فحذف المضاف وأقيم المضاف إليه مقامه أو على الحال: أي ذا خيلاء ( لم ينظر الله إليه) أي نظر رضا ورحمة ( يوم القيامة) الذي هو يوم الدين ( فقال أبو بكر) أي الصديق ( رضي الله عنه يا رسول الله إن إزاري يسترخي) أي لنحافة بدنه ( إلا أن أتعاهد ذلك منه) أي بالشد والرفع أفأدخل في الوعيد المقتضي لكون فعل ذلك كبيرة ( فقال رسول الله: إنك لست ممن يفعله) إفرد الضمير نظراً للفظ من ( خيلاء) ففيه بيان أن قوام الأعمال بالنيات وأنها تختلف أحكامها بحسب اختلافها، وفيه أن الوعيد لمن فعل ذلك عجباً أو كبراً، لا لمن وقع له ذلك لا يقصد ذلك ولو لقصد آخر لا محظور فيه ( رواه البخاري) في اللباس وأبو داودوالنسائي في «سننهما» ( وروى مسلم) في اللباس ( بعضه) وهو قوله «لا ينظر الله إلى من جرّ ثوبه خيلاء» وأورده من طرق بألفاظ متقاربة.