هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4704 حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ مَنْصُورٍ ، عَنْ أَبِي الضُّحَى ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا ، قَالَتْ : كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِي رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا ، وَبِحَمْدِكَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ، يَتَأَوَّلُ القُرْآنَ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
4704 حدثنا عثمان بن أبي شيبة ، حدثنا جرير ، عن منصور ، عن أبي الضحى ، عن مسروق ، عن عائشة رضي الله عنها ، قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده : سبحانك اللهم ربنا ، وبحمدك اللهم اغفر لي ، يتأول القرآن
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :4704 ... غــ : 4968 ]
- حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِى الضُّحَى عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - قَالَتْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يُكْثِرُ أَنْ يَقُولَ فِى رُكُوعِهِ وَسُجُودِهِ «سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِى».
يَتَأَوَّلُ الْقُرْآنَ.

[الحديث 4968 - أطرافه في 794، 817، 4293، 4967] .


وبه قال ( حدثنا عثمان بن أبي شيبة) قال ( حدثنا جرير) هو ابن عبد الحميد ( عن منصور) هو ابن المعتمر ( عن أبي الضحى) مسلم بن صبيح ( عن مسروق) هو ابن الأجدع ( عن عائشة -رضي الله عنها) أنها ( قالت كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يكثر) أي بعد نزول سورة إذا جاء نصر الله ( أن يقول في ركوعه وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي يتأوّل القرآن) يعمل بما أمر به من التسبيح والتحميد والاستغفار فيه في قوله تعالى فسبح بحمد ربك واستغفره في أشرف الأوقات والأحوال

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  ( بابُُ)


[ قــ :4704 ... غــ :4968 ]
- حدَّثنا عُثمانُ بنُ أبي شَيْبَة حدّثن جَيريٌ عنْ مَنْصُورٍ عنْ أبي الضُّحَى عنْ مَسْرُوقٍ عنْ عائِشَةَ، رَضِي الله عَنْهَا، قالَتْ: كانَ رسولُ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يُكْثِرُ أنْ يَقُولَ فِي ركُوعِهِ وسُجُودِهِ: سُبْحانَكَ اللَّهُمَّ رَبَّنا وبِحَمْدِكَ، اللَّهُمَّ اغْفِر لِي، يتَأوَّلُ القُرْآنَ..
هَذَا طَرِيق آخر فِي الحَدِيث الْمَذْكُور عَن عُثْمَان بن أبي شيبَة عَن جرير بن عبد الحميد عَن مَنْصُور بن الْمُعْتَمِر آلى آخِره قَوْله: ( يتَأَوَّل الْقُرْآن) أَي: يعْمل بِمَا أَمر بِهِ فِي الْقُرْآن وَهُوَ قَوْله: ( فسبح بِحَمْد رَبك وَاسْتَغْفرهُ) ( النَّصْر: 3) قَوْله: ( سُبْحَانَكَ) أَي: سبحت بحَمْدك، وَإِضَافَة الْحَمد إِلَى الله وَهُوَ الْفَاعِل، وَالْمرَاد لأزمه أَي التَّوْفِيق أَو إِلَى الْمَفْعُول أَي: بحمدي لَك.