هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2681 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْقُرَشِيُّ ، وَهَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ ، حَدَّثَهُمْ قَالَ : حَدَّثَنَا فَرَجُ بْنُ سَعِيدٍ ، حَدَّثَنِي عَمِّي ثَابِتُ بْنُ سَعِيدٍ ، عَنْ أَبِيهِ سَعِيدٍ يَعْنِي ابْنَ أَبْيَضَ ، عَنْ جَدِّهِ أَبْيَضَ بْنِ حَمَّالٍ ، أَنَّهُ كَلَّمَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الصَّدَقَةِ حِينَ وَفَدَ عَلَيْهِ ، فَقَالَ : يَا أَخَا سَبَأٍ لَا بُدَّ مِنْ صَدَقَةٍ ، فَقَالَ : إِنَّمَا زَرَعْنَا الْقُطْنَ ، يَا رَسُولَ اللَّهِ ، وَقَدْ تَبَدَّدَتْ سَبَأٌ وَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ بِمَأْرِبَ ، فَصَالَحَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى سَبْعِينَ حُلَّةً بَزٍّ مِنْ قِيمَةِ وَفَاءِ بَزِّ الْمَعَافِرِ كُلَّ سَنَةٍ عَمَّنْ بَقِيَ مِنْ سَبَأٍ بِمَأْرِبَ فَلَمْ يَزَالُوا يَؤُدُّونَهَا ، حَتَّى قُبِضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَإِنَّ الْعُمَّالَ انْتَقَضُوا عَلَيْهِمْ بَعْدَ قَبْضِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فِيمَا صَالَحَ أَبْيَضُ بْنُ حَمَّالٍ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْحُلَلِ السَّبْعِينَ ، فَرَدَّ ذَلِكَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى مَا وَضَعَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى مَاتَ أَبُو بَكْرٍ ، فَلَمَّا مَاتَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ انْتَقَضَ ذَلِكَ ، وَصَارَتْ عَلَى الصَّدَقَةِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
2681 حدثنا محمد بن أحمد القرشي ، وهارون بن عبد الله ، أن عبد الله بن الزبير ، حدثهم قال : حدثنا فرج بن سعيد ، حدثني عمي ثابت بن سعيد ، عن أبيه سعيد يعني ابن أبيض ، عن جده أبيض بن حمال ، أنه كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم في الصدقة حين وفد عليه ، فقال : يا أخا سبأ لا بد من صدقة ، فقال : إنما زرعنا القطن ، يا رسول الله ، وقد تبددت سبأ ولم يبق منهم إلا قليل بمأرب ، فصالح نبي الله صلى الله عليه وسلم على سبعين حلة بز من قيمة وفاء بز المعافر كل سنة عمن بقي من سبأ بمأرب فلم يزالوا يؤدونها ، حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وإن العمال انتقضوا عليهم بعد قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فيما صالح أبيض بن حمال رسول الله صلى الله عليه وسلم في الحلل السبعين ، فرد ذلك أبو بكر على ما وضعه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مات أبو بكر ، فلما مات أبو بكر رضي الله عنه انتقض ذلك ، وصارت على الصدقة
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Abyad ibn Hammal:

Abyad spoke to the Messenger of Allah (ﷺ) about sadaqah when he came along with a deputation to him.

He replied: O brother of Saba', sadaqah is unavoidable. He said: We cultivated cotton, Messenger of Allah. The people of Saba' scattered, and there remained only a few at Ma'arib.

He therefore concluded a treaty of peace with the Messenger of Allah (ﷺ) to give seventy suits of cloth, equivalent to the price of the Yemeni garments known as al-mu'afir, to be paid every year on behalf of those people of Saba' who remained at Ma'arib.

They continued to pay them till the Messenger of Allah (ﷺ) died.

The governors after the death of the Messenger of Allah (ﷺ) broke the treaty concluded by Abyad by Hammal with the Messenger of Allah (ﷺ) to give seventy suits of garments.

AbuBakr then revived it as the Messenger of Allah (ﷺ) had done till AbuBakr died. When AbuBakr died, it was discontinued and the sadaqah was levied.

(3028) Ebyaz b. Hammal'dan (rivayet olunduğuna göre) Kendisi elçi olarak vardığı

zaman Rasûlullah (s.a)'le zekat hakkında konuşmuş da (Hz. Peygamber):

"Ey Seba'mn kardeşi zekât (vermek) elbette lazımdır" buyurmuş. Bunun üzerine

Ebyaz:

"Ey Allah'ın Rasûlü! Biz pamuğu ektik. (Fakat bir süre sonra) Sebe (halkından herbiri
bir tarafa) dağıldı gitti. Onlardan Mearibde bulunan az bir cemaatın dışında kimse
kalmadı." demiş. Bunun üzerine Peygamber (s. a) Mearib'de Seba' (halkm)dan
kalanlarla her sene (öşür olarak) meafir kumaşı kıymetinde bir kumaştan yetmiş takım
elbise üzerinde anlaşma yaptı. Seba (halkı) Rasûlüllah (s. a) vefat edinceye kadar (bu
elbiseleri vermeye) devam ettiler. Rasûlüllah'm vefatından sonra tahsildarlar Ebyaz b.
Hammal'la Rasûlüllah (s. a) in yapmış oldukları (öşür olarak senelik) yetmiş elbise
üzerindeki anlaşmayı (Yemen halkının) aleyhine (olacak şekilde) bozdular. Ebû Bekir
(r.a) bunu (tekrar) Rasûlüllah (s.a)in koymuş olduğu hâle çevirdi. (Bu hal) Ebû Bekir
vefat edinceye kadar (devam etti) ölünce bu anlaşma bozuldu (ödenmesi gereken
kıymet kitap ve sünnetle belirlenmiş olan) zekat (mikdarı) üzerinden (tesbit edilmiş)
13261

oldu.

Açıklama

Bezlü'l-Mechûd yazarının açıklamasına göre, Hz. Peygamberin Seba' halkıyla her sene
zekat olarak meafir kumaşı değerindeki bir kumaştan, yetmiş kumaş verilmesi esası



üzerindeki anlaşması zekat olarak verilecek mikdarın meçhul kalmaması ve kesinlikle
belirlenmiş olması içindir. Eğer bu anlaşma sadece "yetmiş kumaş" sözüyle neticelen-
dirilmiş olsaydı, muhakkak ki ileride bir takım anlaşmazlıklar ortaya çıkabilirdi.
Ancak burada şöyle bir müşkil vardır. Zekatın mikdarı Allah tarafından belirlendiği
halde, bir maslahata mebni olarak devlet reisinin onun mik-darım bir sulh mevzusu
yapmaya ve bu mikdarı düşürmeye hakkı var mıdır. Yoksa zekatın mikdarı üzerinde
bir anlaşma müzakeresine girmek sadece Hz. Peygambere ait özel bir durum mudur?
Eğer bunun bütün müslüman devlet reislerinin salahiyeti dahilinde olduğu kabul
edilirse Hz. Peygamberin bir devlet başkanı öıarak bu hakkını kullandığı, Hz. Ebû
Bekir de bir maslahata mebni olarak bu anlaşmanın devamına karar verdiği, ancak Hz.
Ömer devrinde onun devamında bir maslahat görülmediği için Seba' halkının zekatla-
rını meafır kumaşı değerinde bir kumaştan yapılmış yetmiş takım elbise yerine,
zekatın asli mi'.vdarı üzerinden ödemeleri uygun görüldüğü ve bu sebebden de daha
önceki anlaşmanın yürürlükten kaldırıldığı anlaşılır.

Ancak hadisin zahirinden anlaşılan, yapılan bu anlaşmanın zekatın mikdarı üzerinde
olduğu anlaşılıyor. Bunun Hz. Peygamberin hususiyetinden olması gerekir. Fakat
anlaşma mevzuu olan şeyin zekatın mikdarı değil, öşür mikdarı olduğu kabul edilirse
o zaman bu hakkın tüm devlet başkanları için de mevcut olduğu muhakkaktır.
Yemen halkı kendiliklerinden müslüman oldukları için toprakları sahiplerinin elinde

r3271

bırakılmıştır. Bu durum Yemen topraklarının mülk arazi olmasını gerektirir.
27-28. Yahudilerin Arap (Yarım) Adasından Çıkarılması

شرح الحديث من عون المعبود لابى داود

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [3028] ( أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الزُّبَيْرِ) الْحُمَيْدِيِّ الْمَكِّيِّ ( أَخْبَرَنَا فَرَجُ بْنُ سَعِيدِ) بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبْيَضَ بن حمال
هكذا في سنن بن مَاجَهْ فِي بَابِ إِقْطَاعِ الْأَنْهَارِ وَالْعُيُونِ وَكَذَا فِي أَطْرَافِ الْمِزِّيِّ وَالتَّقْرِيبِ وَالْخُلَاصَةِ ( حَدَّثَنِي عَمِّي ثَابِتُ بْنُ سَعِيدِ) بْنِ أَبْيَضَ بْنِ حَمَّالٍ كذا في سنن بن مَاجَهْ
وَقَوْلُهُ عَمِّي فِيهِ تَجَوُّزٌ فَإِنَّ ثَابِتًا هُوَ عَمِّ أَبِيهِ سَعِيدٍ وَلَيْسَ ثَابِتٌ عَمًّا لِفَرَجِ بْنِ سَعِيدٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ ( عَنْ أَبِيهِ) الضَّمِيرُ يَرْجِعُ إِلَى ثَابِتٍ ( عَنْ جَدِّهِ) أَيْ جَدِّ ثَابِتٍ ( أَبْيَضَ بْنِ حَمَّالٍ) بَدَلٌ مِنْ جده ولفظ بن مَاجَهْ عَنْ أَبِيهِ سَعِيدٍ عَنْ أَبِيهِ أَبْيَضِ بْنِ حَمَّالٍ وَحَمَّالٌ بِالْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ وَتَشْدِيدِ الْمِيمِ هُوَ الْمَأْرِبِيُّ السَّبَائِيُّ ( أَنَّهُ) أَيْ أَبْيَضُ ( كَلَّمَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الصَّدَقَةِ) أَيْ فِي زَكَاةِ الْعُشْرِ أَنْ لَا تُؤْخَذَ مِنْهُ ( حِينَ وَفَدَ عَلَيْهِ) أَيْ وَرَدَ عَلَيْهِ وَفْدًا ( فَقَالَ) النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( يَا أَخَا سَبَاءٍ) بِالْمَدِّ وَفِي بَعْضِQقال الحافظ شمس الدين بن القيم رحمه اللَّه قَالَ عَبْد الْحَقّ لَا يُحْتَجّ بِإِسْنَادِ هَذَا الْحَدِيث فِيمَا أَعْلَم
لِأَنَّ سَعِيدًا لَمْ يَرْوِ عَنْهُ فِيمَا أَرَى إِلَّا ثَابِت وَثَابِت مِثْله فِي الضَّعْف يَعْنِي هَذَا الْحَدِيث مِنْ رِوَايَة ثَابِت بْن سَعِيد بْن أَبْيَض بْن حَمَّال عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدّه النُّسَخِ سَبَأٍ بِالْهَمْزِ بِغَيْرِ الْمَدِّ
وَفِي الْقَامُوسِ سبأ كجبل ويمنع بلدة بلقيس ولقب بن يَشْجُبَ بْنِ يَعْرُبَ وَاسْمُهُ عَبْدُ شَمْسٍ يَجْمَعُ قَبَائِلَ الْيَمَنِ عَامَّةً ( لَا بُدَّ مِنْ صَدَقَةِ) الْعُشْرِ ( وَقَدْ تَبَدَّدَتْ) أَيْ تَفَرَّقَتْ ( وَلَمْ يَبْقَ مِنْهُمْ) أَيْ مِنْ أَهْلِ سَبَأٍ ( بِمَأْرِبَ) فِي الْقَامُوسِ مَأْرِبُ كَمَنْزِلٍ مَوْضِعٌ بِالْيَمَنِ انْتَهَى وَفِي الْمَرَاصِدِ مَأْرِبُ بِهَمْزَةٍ سَاكِنَةٍ وَكَسْرِ الرَّاءِ وَالْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ وَهُوَ بِلَادُ الْأَزْدِ بِالْيَمَنِ وَقِيلَ هُوَ اسْمُ قَصْرٍ كَانَ لَهُمْ وَقِيلَ هُوَ اسْمٌ لِمَلِكِ سَبَأٍ وَهِيَ كُورَةٌ بَيْنَ حَضْرَمَوْتَ وَصَنْعَاءَ انْتَهَى ( سَبْعِينَ حُلَّةٍ بَزٍّ) حُلَّةٌ بِضَمِّ الْحَاءِ وَاحِدَةُ الْحُلَلِ وَهِيَ بُرُودُ الْيَمَنِ وَلَا تُسَمَّى حُلَّةٌ إِلَّا أَنْ تَكُونَ ثَوْبَيْنِ مِنْ جِنْسٍ وَاحِدٍ كَذَا فِي النِّهَايَةِ
وَبَزٌّ بِفَتْحِ الْبَاءِ وتشديد الزاء الثِّيَابُ
وَقِيلَ ضَرْبٌ مِنَ الثِّيَابِ كَذَا فِي اللِّسَانِ ( مِنْ قِيمَةِ وَفَاءِ بَزِّ الْمَعَافِرِ) قَالَ فِي الْمَرَاصِدِ مَعَافِرُ بِفَتْحِ أَوَّلِهِ وَثَانِيهِ وَكَسْرِ الْفَاءِ وَآخِرِهِ رَاءٌ مُهْمَلَةٌ وَهُوَ اسْمُ قَبِيلَةٍ بِالْيَمَنِ لَهُمْ مِخْلَافٌ تُنْسَبُ إِلَيْهِ الثِّيَابُ الْمَعَافِرِيَّةُ
وَقَالَ الْأَصْمَعِيُّ ثَوْبٌ مَعَافِرُ غَيْرُ مَنْسُوبٍ وَمَنْ نَسَبَهُ فَهُوَ عِنْدَهُ خَطَأٌ وَقَدْ جَاءَ فِي الرَّجَزِ الْفَصِيحِ مَنْسُوبًا انْتَهَى
وَفِي النِّهَايَةِ الْمَعَافِرِيُّ هِيَ بُرُودٌ بِالْيَمَنِ مَنْسُوبَةٌ إِلَى مَعَافِرَ وَهِيَ قَبِيلَةٌ بِالْيَمَنِ وَالْمِيمُ زَائِدَةٌ انْتَهَى
وَقَالَ الْجَوْهَرِيُّ
مَعَافِرُ بِفَتْحِ الْمِيمِ حَيٌّ مِنْ هَمْدَانَ لَا يَنْصَرِفُ فِي مَعْرِفَةٍ وَلَا نَكِرَةٍ لِأَنَّهُ جَاءَ على مثال مالا يَنْصَرِفُ مِنَ الْجَمْعِ وَإِلَيْهِمْ تُنْسَبُ الثِّيَابُ الْمَعَافِرِيَّةُ تَقُولُ ثَوْبٌ مَعَافِرِيُّ فَتَصْرِفهُ لِأَنَّكَ أَدْخَلْتَ عَلَيْهِ يَاءَ النِّسْبَةِ وَلَمْ تَكُنْ فِي الْوَاحِدِ انْتَهَى ( يُؤَدُّونَهَا) أَيِ الْحُلَلِ ( انْتَقَضُوا) ذَلِكَ الصُّلْحَ وَالْعَهْدَ ( فَرَدَّ ذَلِكَ أَبُو بَكْرٍ) وَرَوَى الطَّبَرَانِيُّ أَنَّ أَبْيَضَ وَفَدَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ لَمَّا انْتَقَضَ عَلَيْهِ عُمَّالُ الْيَمَنِ فَأَقَرَّهُ أَبُو بَكْرٍ عَلَى مَا صَالَحَ عَلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الصَّدَقَةِ ثُمَّ انْتُقِضَ ذَلِكَ بَعْدَ أَبِي بَكْرٍ وَصَارَ إِلَى الصَّدَقَةِ انْتَهَى ( وَصَارَتْ عَلَى الصَّدَقَةِ) أَيْ عَلَى الْعُشْرِ أَوْ نِصْفَ الْعُشْرِ كَمَا لِعَامَّةِ الْمُسْلِمِينَ فِي أَرَاضِيهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ
وَالْحَدِيثُ سَكَتَ عَنْهُ الْمُنْذِرِيُّ