هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
211 حَدَّثَنَا عَمْرٌو النَّاقِدُ ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ قَالَا : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، ح ، وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، وَعَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، ح ، وَحَدَّثَنَا ابْنُ الْمُثَنَّى ، وَابْنُ بَشَّارٍ ، قَالَا : حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ كُلُّهُمْ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ زُرَارَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ تَجَاوَزَ لِأُمَّتِي عَمَّا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا ، مَا لَمْ تَعْمَلْ ، أَوْ تَكَلَّمْ بِهِ ، وَحَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ ، وَهِشَامٌ ، ح ، وَحَدَّثَنِي إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ ، أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ ، عَنْ زَائِدَةَ ، عَنْ شَيْبَانَ جَمِيعًا عَنْ قَتَادَةَ ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَهُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
211 حدثنا عمرو الناقد ، وزهير بن حرب قالا : حدثنا إسماعيل بن إبراهيم ، ح ، وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا علي بن مسهر ، وعبدة بن سليمان ، ح ، وحدثنا ابن المثنى ، وابن بشار ، قالا : حدثنا ابن أبي عدي كلهم عن سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن زرارة ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله عز وجل تجاوز لأمتي عما حدثت به أنفسها ، ما لم تعمل ، أو تكلم به ، وحدثني زهير بن حرب ، حدثنا وكيع ، حدثنا مسعر ، وهشام ، ح ، وحدثني إسحاق بن منصور ، أخبرنا الحسين بن علي ، عن زائدة ، عن شيبان جميعا عن قتادة ، بهذا الإسناد مثله
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

It is narrated on the authority of Abu Huraira that the Messenger of Allah (ﷺ) observed:

Verily Allah forgave my people the evil promptings which arise within their hearts as long as they did not speak about them or did not act upon them.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [127] مَا حدثت بِهِ أَنْفسهَا بِالنّصب وَالرَّفْع وَالنّصب أشهر وَأظْهر مَا لم يتكلموا أَو يعملوا يحْتَمل أَن يؤاخذوا حِينَئِذٍ بالْكلَام وَالْعَمَل فَقَط وَيحْتَمل أَن يؤاخذوا بِهِ وَبِحَدِيث النَّفس أَيْضا وَعَلِيهِ السُّبْكِيّ فِي الحلبيات