هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1895 حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، رِوَايَةً أَنَّهُ نَهَى عَنْ اخْتِنَاثِ الأَسْقِيَةِ وَفِي البَابِ عَنْ جَابِرٍ ، وَابْنِ عَبَّاسٍ ، وَأَبِي هُرَيْرَةَ : هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1895 حدثنا قتيبة قال : حدثنا سفيان ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن أبي سعيد ، رواية أنه نهى عن اختناث الأسقية وفي الباب عن جابر ، وابن عباس ، وأبي هريرة : هذا حديث حسن صحيح
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

'Ubaidullah bin 'Abdullah narrated a report (of the Messenger of Allah (ﷺ) from Abu Sa'eed, that he prohibited bending the mouths of the water-skins.

He said:

There are narrations on this topic from Jabir, Ibn 'Abbas, and Abu Hurairah.

[Abu 'Eisa said:] This Hadith is Hasan Sahih.

1890- Ebû Saîd (r.a.)'den rivâyete göre, şöyle aktarmıştır: "Su tulumlarının ağzını dışarı kıvırıp oradan bir kaba boşaltmaksızın içmekten yasaklandık." (Yani içi görülmeyen kaplara ağzı dayamak suretiyle içmek yasaklanmıştır) (Dârimî, Eşribe: 19; Ebû Dâvûd, Eşribe: 15) ® Tirmizî: Bu konuda Câbir, İbn Abbâs ve Ebû Hüreyre'den de hadis rivâyet edilmiştir. Tirmizî: Bu hadis hasen sahihtir.

شرح الحديث من تحفة الاحوذي

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1890] ( عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رِوَايَةً) أَيْ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( أَنَّهُ) أَيِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ( نَهَى عَنْ اخْتِنَاثِ الْأَسْقِيَةِ) إِنَّمَا نَهَى عَنْهُ لِأَنَّهُ يُنْتِنُهَا فَإِنَّ إِدَامَةَ الشُّرْبِ هَكَذَا مِمَّا يُغَيِّرُ رِيحَهَا وَقِيلَ لَا يُؤْمَنُ أَنْ يَكُونَ فِيهَا هَامَّةٌ وَقِيلَ لِئَلَّا يَتَرَشَّشَ الْمَاءُ عَلَى الشَّارِبِ لِسَعَةِ فَمِ السِّقَاءِ وَقَدْ جَاءَ فِي حَدِيثٍ آخَرَ إِبَاحَتُهُ وَيَحْتَمِلُ أَنْ يَكُونَ النَّهْيُ خَاصًّا بِالسِّقَاءِ الْكَبِيرِ دُونَ الْإِدَاوَةِ أَوْ ذَا لِلضَّرُورَةِ وَالْحَاجَةِ وَالنَّهْيُ عَنِ الِاعْتِيَادِ أَوِ الثَّانِي نَاسِخٌ لِلْأَوَّلِ كَذَا فِي النِّهَايَةِ وَغَيْرِهَا( بَاب مَا جَاءَ فِي كَرَاهِيَةِ التَّنَفُّسِ فِي الْإِنَاءِ) .

     قَوْلُهُ