هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1743 عنْ أَبي هُريْرَةَ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "لاَ يَقُولَنَّ أَحَدُكُمْ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ: اللَّهُمَّ ارْحَمْني إِنْ شِئْتَ، لِيعْزِمِ المَسْأَلَةَ، فإِنَّهُ لاَ مُكْرِهَ لَهُ" متفقٌ عليه.br/>وفي روايةٍ لمُسْلِمٍ: "وَلكنْ، لِيَعْزِمْ وَلْيُعْظِّمِ الرَّغْبَةَ، فَإِنَّ اللَّه تَعَالى لاَ يتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ".br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1743 عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يقولن أحدكم: اللهم اغفر لي إن شئت: اللهم ارحمني إن شئت، ليعزم المسألة، فإنه لا مكره له" متفق عليه.br/>وفي رواية لمسلم: "ولكن، ليعزم وليعظم الرغبة، فإن الله تعالى لا يتعاظمه شيء أعطاه".br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1743 - Bab 332 (Abomination of saying: "Forgive me if you wish, O Allah!")
Chapter 18 (The Book of the Prohibited actions)

Abu Hurairah (May Allah be pleased with him) said: The Messenger of Allah (Peace be upon him) said, "You must not supplicate: 'O Allah! forgive me if You wish; O Allah bestow mercy on me if You wish.' But beg from Allah with certitude for no one has the power to compel Allah."

[Al-Bukhari and Muslim]

Another narration of Muslim is: "A supplication should be made in full confidence and one should persistently express his desire (before Allah) in his supplication, for no bounty is too great for Allah to bestow (upon his slaves)."

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت اللهم ارحمني إن شئت) أشار الداودي إلى حمل الكراهة على ما إذا أتى بذلك على سبيل الاستثناء، أما إذا أتى به على سبيل التبرك فلا كراهة.
قال الحافظ: وهو جيد ( بل ليعزم المسألة) قال العلماء: عزم المسألة الشدة في طلبها، والجزم به من غير ضعف في الطلب، ولا تعليق على مشيئه ونحوها.
وقيل: هو حسن الظن بالله في الإجابة ومعنى الحديث استحباب الجزم في الطلب، وكراهة التعليق على المشيئة.
قال العلماء: سبب كراهته أنه لا يتحقق استعمال المشيئة، إلا في حق من يتوجه عليه الإِكراه فيخفف عنه، ويعلم أنه لا يطلب منه ذلك الشيء إلا برضاه، والله منزه عن ذلك، وهو معنى قوله ( فإنه لا مكره له) فليس للتعليق فائدة.
وقيل: سبب الكراهة أن في هذا اللفظ سورة الاستغناء عن المطلوب والمطلوب منه.
قال الحافظ: والأول أولى ( متفق عليه) وعند مسلم "فإن الله صانع ما شاء لا مكره له".
ورواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه ( وفي رواية لمسلم ولكن ليعزم وليعظم الرغبة) شدة الطلب ( فإن الله لا يتعاظمه) أي: لا يتعاظم عليه والصيغة للمبالغة ( شيء أعطاه) أي: مطلوب كان من دنيوي وأخروي.