هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1567 وعنْ أنسٍ رضي اللَّه عَنهُ أنَّ النبيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قَالَ: "لاَ تَباغَضُوا، وَلاَ تحاسدُوا، ولاَ تَدابَرُوا، وَلاَ تَقَاطعُوا، وَكُونُوا عِبادَ اللَّهِ إخْوَاناً، وَلاَ يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أنْ يهْجُرَ أخَاه فَوقَ ثلاثٍ" متفقٌ عليه.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  1567 وعن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تباغضوا، ولا تحاسدوا، ولا تدابروا، ولا تقاطعوا، وكونوا عباد الله إخوانا، ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث" متفق عليه.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 1567 - Bab 269 (Prohibition of Nursing Rancor and Enmity)
Chapter 18 (The Book of the Prohibited actions)

Anas bin Malik (May Allah be pleased with him) said: The Prophet (Peace be upon him) said, "Do not harbour grudge against one another, nor jealousy, nor enmity; and do not show your backs to one another; and become as fellow brothers and slaves of Allah. It is not lawful for a Muslim to avoid speaking with his brother beyond three days."

[Al- Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن أنس رضي الله عنه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال لا تباغضوا) أي: لا تفعلوا ما يؤدي إلى التباغض، وحذفت إحدى تاءيه تخفيفاً، وكذا فيما بعده ( ولا تحاسدوا) أي: لا يتمن بعضكم زوال نعمة أخيه، ( ولا تدابروا ولا تقاطعوا) هي كالمتلازمة في الأداء إلى التقاطع والتهاجر ( وكونوا عباد الله) منادى بحذف حرفه، أو منصوب على الاختصاص، بناء على وقوعه بعد ضمير المخاطب، وقد خرج عليه بعضهم قوله - صلى الله عليه وسلم -: "سلام عليكم دار قوم مؤمنين" ( إخواناً) خبر كان، أو عباد خبر كان وإخواناً: خبر بعد خبر، أي: خاضعين لأمره أي: على رأسه وذلك لشرفه الصالح بالثناء عليه في الملكوت الأعلى وضده بضده ( وذكر) أي: مسلم ( نحوه) أي: نحو ما في الحديث قبله.
باب تحريم الحسد وهو من الكبائر لما سيأتي فيه ( وهو تمني زوال النعمة عن صاحبها سواء كانت نعمة دين أو دنيا) أما تمني مثلها.
فغبطة، فإن كان في الدين: فمحمود، وإلا فلا.
( قال الله تعالى) في ذم اليهود ( أم يحسدون الناس) أي: العرب أو محمداً - صلى الله عليه وسلم - ( على ما آتاهم الله من فضله) باعتبار اللفظ.
( وفيه حديث أنس السابق في الباب قبله) أي: قوله ولا تحاسدوا.