هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
149 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ ، عَنِ الشَّيْبَانِيِّ ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ إِيَاسٍ أَبِي عَمْرٍو الشَّيْبَانِيِّ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : الصَّلَاةُ لِوَقْتِهَا قَالَ : قُلْتُ ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ : بِرُّ الْوَالِدَيْنِ قَالَ : قُلْتُ : ثُمَّ أَيٌّ ؟ قَالَ : الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمَا تَرَكْتُ أَسْتَزِيدُهُ إِلَّا إِرْعَاءً عَلَيْهِ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
149 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، حدثنا علي بن مسهر ، عن الشيباني ، عن الوليد بن العيزار ، عن سعد بن إياس أبي عمرو الشيباني ، عن عبد الله بن مسعود ، قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل ؟ قال : الصلاة لوقتها قال : قلت ثم أي ؟ قال : بر الوالدين قال : قلت : ثم أي ؟ قال : الجهاد في سبيل الله فما تركت أستزيده إلا إرعاء عليه
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

It is narrated on the authority of 'Abdullah b. Mas'ud that he observed. I asked the Messenger of Allah (ﷺ) which deed was the best. He (the Holy Prophet) replied:

Prayer at its appointed hour. I (again) said: Then what? He (the Holy Prophet) replied: Kindness to the parents. I (again) said: Then what? He replied: Earnest endeavour (Jihad) in the cause of Allah. And I would have not ceased asking more questions but out of regard (for his feelings).

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [85] عَن الشَّيْبَانِيّ عَن الْوَلِيد بن الْعيزَار عَن أبي عَمْرو سعد بن إِيَاس الشَّيْبَانِيّ فِيهِ لَطِيفَة وَهِي اتِّحَاد نِسْبَة شيخ الْوَلِيد والراوي عَنهُ وَاسم الرَّاوِي عَنهُ أَبُو إِسْحَاق سُلَيْمَان بن فَيْرُوز والعيزار بِمُهْملَة وتحتية وزاي آخِره رَاء الصَّلَاة لوَقْتهَا عِنْد الْحَاكِم وَغَيره لأوّل وَقتهَا ثمَّ أَي بِسُكُون الْيَاء الْمُشَدّدَة للْوَقْف لِأَنَّهُ من كَلَام السَّائِل المنتظر للجواب فَيُوقف عَلَيْهِ وَقْفَة لَطِيفَة ثمَّ يُؤْتى بِمَا بعده قَالَه الفاكهي بر الْوَالِدين هُوَ الْإِحْسَان إِلَيْهِمَا فَمَا تركت أستزيده هُوَ على أَن تَقْدِير أَن إِلَّا إرعاء عَلَيْهِ بِكَسْر الْهمزَة وَسُكُون الرَّاء وَعين مُهْملَة وَمد أَي إبْقَاء عَلَيْهِ ورفقا بِهِ أَبُو يَعْفُور بِمُهْملَة فَاء وَرَاء عبد الرَّحْمَن بن عبيد وَهُوَ الْأَصْغَر