هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1467 حَدَّثَنَا عَلِيٌّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، حَفِظْنَاهُ مِنَ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ سَالِمٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَقَّتَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِيسَى ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي يُونُسُ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : مُهَلُّ أَهْلِ المَدِينَةِ ذُو الحُلَيْفَةِ ، وَمُهَلُّ أَهْلِ الشَّأْمِ مَهْيَعَةُ - وَهِيَ الجُحْفَةُ - وَأَهْلِ نَجْدٍ قَرْنٌ قَالَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : زَعَمُوا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَلَمْ أَسْمَعْهُ : وَمُهَلُّ أَهْلِ اليَمَنِ يَلَمْلَمُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  وهي الجحفة وأهل نجد قرن قال ابن عمر رضي الله عنهما : زعموا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ولم أسمعه : ومهل أهل اليمن يلملم
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  عَنْ عبد الله بن عمر بن الخطاب بن نفيل ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : مُهَلُّ أَهْلِ المَدِينَةِ ذُو الحُلَيْفَةِ ، وَمُهَلُّ أَهْلِ الشَّأْمِ مَهْيَعَةُ - وَهِيَ الجُحْفَةُ - وَأَهْلِ نَجْدٍ قَرْنٌ قَالَ ابْنُ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا : زَعَمُوا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَلَمْ أَسْمَعْهُ : وَمُهَلُّ أَهْلِ اليَمَنِ يَلَمْلَمُ .

Narrated Salim from his father who said:

The Prophet (ﷺ) had fixed the Mawaqit as follows: (No. 603)

Zuhry, de Sâlim, de son père: Le Prophète () fixa le miqât... (C)

":"ہم سے علی بن مدینی نے بیان کیا ، کہا کہ ہم سے سفیان بن عیینہ نے بیان کیا ، کہا کہ ہم نے زہری سے یہ حدیث یاد رکھی ، ان سے سالم نے کہا اور ان سے ان کے والد نے بیان کیا تھا کہرسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے میقات متعین کر دیئے تھے ۔

Zuhry, de Sâlim, de son père: Le Prophète () fixa le miqât... (C)

شاهد كل الشروح المتوفرة للحديث

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  باب مُهَلِّ أَهْلِ نَجْدٍ
( باب مهل أهل نجد) .


[ قــ :1467 ... غــ : 1527 ]
- حَدَّثَنَا عَلِيٌّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَفِظْنَاهُ مِنَ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ "وَقَّتَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-".

وبالنسد قال: ( حدّثنا عليّ) هو ابن المديني قال: ( حدّثنا سفيان) بن عيينة قال: ( حفظناه من الزهري) محمد بن مسلم بن شهاب ( عن سالم عن أبيه) عبد الله بن عمر بن الخطاب أنه قال: ( وقت النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-) قال المصنف ( ح) .

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :1467 ... غــ : 1528 ]
- حَدَّثَنَا أَحْمَدُ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ -رضي الله عنه- "سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقُولُ: «مُهَلُّ أَهْلِ الْمَدِينَةِ ذُو الْحُلَيْفَةِ، وَمُهَلُّ أَهْلِ الشَّأْمِ مَهْيَعَةُ وَهِيَ الْجُحْفَةُ، وَأَهْلِ نَجْدٍ قَرْنٌ» قَالَ ابْنُ عُمَرَ -رضي الله عنهما- "زَعَمُوا أَنَّ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ -وَلَمْ أَسْمَعْهُ-: وَمُهَلُّ أَهْلِ الْيَمَنِ يَلَمْلَمُ".

( حدّثنا أحمد) ولأبي ذر: أحمد بن عيسى أي الهمداني المصري قال: ( حدّثنا ابن وهب) عبد الله قال: ( أخبرني) بالإفراد ( يونس) بن يزيد الأيلي ( عن ابن شهاب) الزهري ( عن سالم بن عبد الله) بن عمر بن الخطاب ( عن أبيه -رضي الله عنه-) أنه قال: ( سمعت رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يقول) :

( مهل) بضم الميم وفتح الهاء إهلال ( أهل المدينة ذو الحليفة ومهل الشام) ومصر والمغرب ( مهيعة) بفتح الميم وسكون الهاء وفتح التحتية والعين المهملة وقيدها بعضهم بفتح الميم وكسر الهاء وسكون الياء فعيلة كجميلة وفسرها بقوله: ( وهي الجحفة و) مهل ( أهل نجد قرن) ( قال ابن عمر) : عبد الله ( رضي الله عنهما زعموا) أي قالوا لأن الزعم يستعمل بمعنى القول المحقق ( أن النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال) : ( ولم أسمعه) جملة معترضة بين قوله قال ومقوله وهو ( ومهل أهل اليمن يلملم) بالرفع خبر المبتدأ.

هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  ( بابُُ مُهَلِّ أهْلِ نَجْدٍ)

أَي: هَذَا بابُُ فِي بَيَان مَوضِع إهلال أهل نجد.

[ قــ :1467 ... غــ :1527 ]
- حدَّثنا عَلِيٌّ قَالَ حدَّثنا سُفْيَانُ حَفِظْنِاهُ مِنَ الزُّهْرِيِّ عنْ سَالِمٍ عنْ أبِيهِ وَقَّتَ النبيُّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم تكْرَار تراجم هَذَا الْبابُُ وَالَّذِي قبله وَالَّذِي بعده مَعَ تَكْرِير حَدِيث ابْن عمر وَحَدِيث ابْن عَبَّاس لاخْتِلَاف مشايخه وَاخْتِلَاف الطّرق فِي حَدِيثهَا وَفِي بعض الْمنون كَمَا ترَاهُ وَأورد حَدِيث ابْن عمرهنا من طَرِيقين أَحدهمَا هَذَا عَن عَليّ بن عبد الله الْمَعْرُوف بِابْن الْمَدِينِيّ عَن سُفْيَان عَن عتيبة عَن مُحَمَّد بن مُسلم بن شهَاب الزُّهْرِيّ عَن سَالم عَن أَبِيه عبد الله بن عمر والآخرين أَحْمد حَيْثُ يَقُول لمديني عَن سُفْيَان بن عُيَيْنَة عَن مُحَمَّد بن مُسلم بن شهَاب الزُّهْرِيّ عَن سَالم عَن أَبِيه عبد الله بن عمر، وَالْآخر: عَن أَحْمد حَيْثُ يَقُول.


هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
[ قــ :1467 ... غــ :1528 ]
- حدَّثنا أحْمَدُ قَالَ حدَّثنا ابنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبرنِي يُونُسُ عنِ ابنِ شِهَابٍ عنْ سَالِمِ بنِ عَبْدِ الله عنْ أبِيهِ رَضِي الله تَعَالَى عنهُ.
قَالَ سَمِعتُ رسولَ الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم يقُولُ مُهَلُّ أهْلِ المَدِينَةِ ذُو الحُلَيْفَةِ وَمُهَلُّ أهْلِ الشَّأمِ مَهْيَعَةُ وَهْيَ الجُحْفَةُ وأهْلُ نَجْدٍ قَرْنٌ.
قَالَ ابنُ عُمَرَ رَضِي الله تَعَالَى عَنْهُمَا زَعَمُوا أنَّ النبيَّ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ ولَمْ أسْمَعْهُ وَمُهَلُّ أهْلِ اليَمَنِ يَلَمْلَمُ.
[/ نه.

مطابقته للتَّرْجَمَة فِي قَوْله: وَأهل نجد قرن، وَأحمد هُوَ أَحْمد بن عِيسَى التسترِي.
قَالَ الجياني: كَذَا نسبه أَبُو ذَر، وَفِي هَذَا الْمَوْضُوع يَعْنِي: صرح بِهِ بِأَنَّهُ ابْن عِيسَى،.

     وَقَالَ  الكلاباذي: قَالَ لي أَبُو أَحْمد مُحَمَّد بن مُحَمَّد بن إِسْحَاق الْحَافِظ أَحْمد عَن ابْن وهب فِي ( جَامع البُخَارِيّ) : هُوَ ابْن أخي ابْن وهب..
     وَقَالَ  أَبُو عبد الله الْحَاكِم: هَذَا وهم وَغلط..
     وَقَالَ  الكلاباذي: قَالَ لي أَبُو عبد الله ابْن مَنْدَه كلما قَالَ البُخَارِيّ فِي ( الْجَامِع) : حَدثنَا أَحْمد عَن ابْن وهب فَهُوَ ابْن صَالح، وَلم يخرج، هُوَ ابْن أخي ابْن وهب فِي ( الصَّحِيح) شَيْئا، وَإِذا حدث عَن أَحْمد بن عِيسَى نسبه.
قَوْله: ( ابْن وهب) هُوَ عبد الله بن وهب الْمصْرِيّ، و ( يُونُس) هُوَ ابْن يزِيد الْأَيْلِي، و ( ابْن شهَاب) ، هُوَ مُحَمَّد بن مُسلم الزُّهْرِيّ.
قَوْله: ( مهل) ، بِضَم الْمِيم وَسُكُون الْهَاء وَفتح الْيَاء آخر الْحُرُوف وبالعين الْمُهْملَة.
وَقيل: بِكَسْر الْهَاء، وَالصَّحِيح الْمَشْهُور هُوَ الأول، وَقد فَسرهَا بقوله: وَهُوَ الْجحْفَة، ومهيعة تَسْمِيَة النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم إِيَّاهَا.
قَوْله: ( وَأهل نجد قرن) ، أَي: ومهلّ أهل نجد قرن الْمنَازل.
قَوْله: ( زَعَمُوا) أَي: قَالُوا، والزعم يسْتَعْمل بِمَعْنى القَوْل الْمُحَقق.
قَوْله: ( وَلم أسمعهُ) ، جملَة مُعْتَرضَة بَين قَوْله: قَالَ ومقوله، على النُّسْخَة الَّتِي فِيهَا لفظ قَالَ بعد قَوْله: وَلم أسمعهُ، وَأما على النُّسْخَة الَّتِي عندنَا فَهِيَ جملَة حَالية فَافْهَم.
وَالْفرق بَين الْجُمْلَة المعترضة وَالْجُمْلَة الحالية أَن الْجُمْلَة المعترضة لَا مَحل لَهَا من الْإِعْرَاب، وَالْجُمْلَة الحالية محلهَا النصب على الْحَال.