هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  قَالَ الله تَعَالَى: {يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً} [ النساء: 108] .
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  قال الله تعالى: {يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا} [النساء: 108] .
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    باب ذم ذي الوجهين ( قال الله تعالى: يستخفون من الناس) أي: يستترون منهم حال سرقتهم، ومثلها في ذم من يكون كذلك سائر المخالفات ( ولا يستخفون من الله) وهو أحق أن يستحيا منه ( وهو معهم) لا يخفي عليه شيء، وطريق إخفاء شيء عنه عدم فعله.
كذا في جامع البيان ( إذ يبيتون) يدبرون، وأصله أن يكون بالليل ( ما لا يرضى) الله ( من القول) كرمي البريء، وشهادة الزور، والقذف ( وكان الله بما يعملون محيطاً) فيجازيهم عليه ( الآيتين) يعني قوله ( هأنتم هؤلاء) مبتدأ وخبر ( جادلتم) خاصمتم ( عنهم) وهي جملة مبينة لوقوع هؤلاء خبراً، وصلة عند من يقول أنه موصول ( في الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم) إذا أخذهم بعذابه ( يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلاً) فيروج دعواهم ( ومن يعمل سوءاً) يسوء به غيره أو صغيرة أو باعثاً دون الشرك ( أو يظلم نفسه) مما لا يتعداه ( ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيماً) فيه فرض التوبة.