هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  998 وعنِ البُراء بنِ عَازِبٍ رضيَ اللَّه عَنهما قَالَ: كَانَ رَجلٌ يَقْرَأُ سورةَ الكَهْفِ، وَعِنْدَه فَرسٌ مَربوطٌ بِشَطَنَيْنِ فَتَغَشَّته سَحَابَةٌ فَجَعَلَت تَدنو، وجعلَ فَرسُه ينْفِر مِنها. فَلَمَّا أَصبح أَتَى النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم. فَذَكَرَ له ذلكَ فَقَالَ: "تِلكَ السَّكِينَةُ تَنَزَّلتْ للقُرآنِ" متفقٌ عَلَيْهِ.br/>"الشَّطَنُ"بفتحِ الشينِ المعجمةِ والطاءِ المهملة: الْحَبْلُ.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير،  998 وعن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال: كان رجل يقرأ سورة الكهف، وعنده فرس مربوط بشطنين فتغشته سحابة فجعلت تدنو، وجعل فرسه ينفر منها. فلما أصبح أتى النبي صلى الله عليه وسلم. فذكر له ذلك فقال: "تلك السكينة تنزلت للقرآن" متفق عليه.br/>"الشطن"بفتح الشين المعجمة والطاء المهملة: الحبل.br/>
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Hadith 998 - Bab 180 (The Excellence of Reciting the Qur'an)
Chapter 9 (The Book of Virtues)

Al-Bara' bin 'Azib (May Allah be pleased with them) reported: A man was reciting Surat Al-Kahf, and a horse was tied with two ropes beside him. As he was reciting, a cloud overshadowed him, and as it began to come nearer and nearer, the horse began to trample voilently. The man came to the Messenger of Allah (Peace be upon him) in the morning and mentioned the incident to him. He (Peace be upon him) said, "That was tranquillity which descended as a result of the recitation of the Qur'an."



[Al-Bukhari and Muslim].

1、众信士的领袖欧麦尔·本·汉塔卜的传述:他说:我听安拉的使者(愿主慈悯他) 说:一切善功唯凭举意,每个人将得到自己所举意的。凡为安拉和使者而迁徙者,则他 的迁徙只是为了安拉和使者;凡为得到今世的享受或为某一个女人而迁徙者,则他的迁

شرح الحديث من دليل الفالحـــين

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    ( وعن البراء رضي الله عنه قال: كان رجل) هو أسيد بن حضير كما في «تحفة القارىء» ( يقرأ سورة الكهف وعنده فرس مربوط بشطنين فغشيته سحابة فجعلت تدنو) أي تقرب وتنزل ( وجعل فرسه) قال في «المصباح» : الفرس يقع على الذكر والأنثى من الخيل ( بنفر) بالتحتية والنون والفاء والراء ( منها) أي من الصحابة أو بسببها( فلما أصبح أتى النبي فذكر ذلك) المرئي ( له فقال تلك) أتى باسم الإشارة الموضوع للبعيد تفخيماً للمشار إليه ( السكينة تنزلت) والتضعيف للمبالغة ( للقرآن) لأجله أو السماع قراءته ( متفق عليه.
الشطن بفتح الشين المعجمة والطاء المهملة)
وبالنون ( الحبل) بالمهملة والموحدة قال في «المصباح» .
وجمعه أشطان كسبب وأسباب.