ش (ينعم لا يبأس) وفي رواية وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدا أي لا يصيبكم بأس وهو شدة الحال والبأس والبؤس والبأساء والبؤسى بمعنى وينعم وتنعموا بفتح أوله والعين أي يدوم لكم النعيم
(2836) حدثني زهير بن حرب، حدثنا عبد الرحمن بن مهدي، حدثنا حماد بن سلمة، عن ثابت، عن أبي رافع، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: «من يدخل الجنة ينعم لا يبأس، لا تبلى ثيابه ولا يفنى شبابه»
ش (ينعم لا يبأس) وفي رواية وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدا أي لا يصيبكم بأس وهو شدة الحال والبأس والبؤس والبأساء والبؤسى بمعنى وينعم وتنعموا بفتح أوله والعين أي يدوم لكم النعيم
ش (ينعم لا يبأس) وفي رواية وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدا أي لا يصيبكم بأس وهو شدة الحال والبأس والبؤس والبأساء والبؤسى بمعنى وينعم وتنعموا بفتح أوله والعين أي يدوم لكم النعيم
ش (ينعم لا يبأس) وفي رواية وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدا أي لا يصيبكم بأس وهو شدة الحال والبأس والبؤس والبأساء والبؤسى بمعنى وينعم وتنعموا بفتح أوله والعين أي يدوم لكم النعيم
ش (ينعم لا يبأس) وفي رواية وإن لكم أن تنعموا فلا تبأسوا أبدا أي لا يصيبكم بأس وهو شدة الحال والبأس والبؤس والبأساء والبؤسى بمعنى وينعم وتنعموا بفتح أوله والعين أي يدوم لكم النعيم