ش (أحرق المسلمين) أي أثخن فيهم وعمل فيهم عمل النار (فنزعت له بسهم) أي رميته بسهم (ليس فيه نصل) أي ليس فيه زج (فأصبت جنبه) هكذا هو في معظم النسخ وفي بعضها حبته أي حبة قلبه (فضحك) أي فرحا بقتله عدوه لا لانكشافه (نواجذه) أي أنيابه وقيل أضراسه
(2412) حدثنا عبد الله بن مسلمة بن قعنب، حدثنا سليمان يعني ابن بلال، عن يحيى وهو ابن سعيد، عن سعيد، عن سعد بن أبي وقاص، قال: «لقد جمع لي رسول الله صلى الله عليه وسلم أبويه يوم أحد»'
حدثنا محمد بن عباد، حدثنا حاتم يعني ابن إسماعيل، عن بكير بن مسمار، عن عامر بن سعد، عن أبيه، أن النبي صلى الله عليه وسلم جمع له أبويه يوم أحد قال: كان رجل من المشركين قد أحرق المسلمين، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «ارم فداك أبي وأمي» قال فنزعت له بسهم ليس فيه نصل، فأصبت جنبه فسقط، فانكشفت عورته فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نظرت إلى نواجذه
ش (أحرق المسلمين) أي أثخن فيهم وعمل فيهم عمل النار (فنزعت له بسهم) أي رميته بسهم (ليس فيه نصل) أي ليس فيه زج (فأصبت جنبه) هكذا هو في معظم النسخ وفي بعضها حبته أي حبة قلبه (فضحك) أي فرحا بقتله عدوه لا لانكشافه (نواجذه) أي أنيابه وقيل أضراسه
ش (أحرق المسلمين) أي أثخن فيهم وعمل فيهم عمل النار (فنزعت له بسهم) أي رميته بسهم (ليس فيه نصل) أي ليس فيه زج (فأصبت جنبه) هكذا هو في معظم النسخ وفي بعضها حبته أي حبة قلبه (فضحك) أي فرحا بقتله عدوه لا لانكشافه (نواجذه) أي أنيابه وقيل أضراسه
ش (أحرق المسلمين) أي أثخن فيهم وعمل فيهم عمل النار (فنزعت له بسهم) أي رميته بسهم (ليس فيه نصل) أي ليس فيه زج (فأصبت جنبه) هكذا هو في معظم النسخ وفي بعضها حبته أي حبة قلبه (فضحك) أي فرحا بقتله عدوه لا لانكشافه (نواجذه) أي أنيابه وقيل أضراسه
ش (أحرق المسلمين) أي أثخن فيهم وعمل فيهم عمل النار (فنزعت له بسهم) أي رميته بسهم (ليس فيه نصل) أي ليس فيه زج (فأصبت جنبه) هكذا هو في معظم النسخ وفي بعضها حبته أي حبة قلبه (فضحك) أي فرحا بقتله عدوه لا لانكشافه (نواجذه) أي أنيابه وقيل أضراسه