ش (في الفتنة) وهي وقعة الحرة التي وقعت زمن يزيد (اقعدي لكاع) قال أهل اللغة يقال امرأة لكاع ورجل لكع ويطلق ذلك على اللئيم وعلى العبد وعلى الغبي الذي لا يهتدي لكلام غيره وعلى الصغير
(1377) حدثني زهير بن حرب، حدثنا عثمان بن عمر، أخبرنا عيسى بن حفص بن عاصم، حدثنا نافع، عن ابن عمر، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «من صبر على لأوائها، كنت له شفيعا أو شهيدا يوم القيامة»'
(1377) حدثنا يحيى بن يحيى، قال: قرأت على مالك، عن قطن بن وهب بن عويمر بن الأجدع، عن يحنس، مولى الزبير، أخبره أنه كان جالسا عند عبد الله بن عمر في الفتنة، فأتته مولاة له تسلم عليه، فقالت: إني أردت الخروج، يا أبا عبد الرحمن، اشتد علينا الزمان، فقال لها عبد الله: اقعدي لكاع، فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «لا يصبر على لأوائها وشدتها أحد، إلا كنت له شهيدا أو شفيعا يوم القيامة»
ش (في الفتنة) وهي وقعة الحرة التي وقعت زمن يزيد (اقعدي لكاع) قال أهل اللغة يقال امرأة لكاع ورجل لكع ويطلق ذلك على اللئيم وعلى العبد وعلى الغبي الذي لا يهتدي لكلام غيره وعلى الصغير
(1377) وحدثنا ابن رافع، حدثنا ابن أبي فديك، أخبرنا الضحاك، عن قطن الخزاعي، عن يحنس، مولى مصعب، عن عبد الله بن عمر، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: «من صبر على لأوائها وشدتها، كنت له شهيدا أو شفيعا يوم القيامة» يعني المدينة'
ش (في الفتنة) وهي وقعة الحرة التي وقعت زمن يزيد (اقعدي لكاع) قال أهل اللغة يقال امرأة لكاع ورجل لكع ويطلق ذلك على اللئيم وعلى العبد وعلى الغبي الذي لا يهتدي لكلام غيره وعلى الصغير
ش (في الفتنة) وهي وقعة الحرة التي وقعت زمن يزيد (اقعدي لكاع) قال أهل اللغة يقال امرأة لكاع ورجل لكع ويطلق ذلك على اللئيم وعلى العبد وعلى الغبي الذي لا يهتدي لكلام غيره وعلى الصغير
ش (في الفتنة) وهي وقعة الحرة التي وقعت زمن يزيد (اقعدي لكاع) قال أهل اللغة يقال امرأة لكاع ورجل لكع ويطلق ذلك على اللئيم وعلى العبد وعلى الغبي الذي لا يهتدي لكلام غيره وعلى الصغير