الرئيسية
معرفة الصحابة لأبي نعيم الأصبهاني
المنتخب من مسند عبد بن حميد
أخبار أصبهان لأبي نعيم الأصبهاني
جزء ابن جريج
الطبقات الكبير لابن سعد
جميع الكتب
التراجم
عن الموقع
اتصل بنا
البحث
النساء
خَوْلَةُ بِنْتُ الْيَمَانِ الْعَبْسِيَةُ ، أُخْتُ حُذَيْفَةَ وَقِيلَ : فَاطِمَةُ ، رَوَى عَنْهَا أَبُو سَلَمَةَ ، وَامْرَأَةُ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ
خَوْلَةُ الْأَنْصَارِيَّةُ الْمُظَاهَرُ مِنْهَا ، مُخْتَلَفٌ فِي اسْمِهَا وَنَسَبِهَا ، فَقِيلَ : خَوْلَةُ ، وَقِيلَ : خُوَيْلَةُ بِنْتُ خُوَيْلِدٍ ، وَقِيلَ : بِنْتُ مَالِكِ بْنِ ثَعْلَبَةَ ، وَقِيلَ : بِنْتُ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَالِكِ بْنِ الدُّخْشُمِ ، وَقِيلَ : بِنْتُ الصَّامِتِ كَانَتْ تَحْتَ أَوْسِ بْنِ الصَّامِتِ أَخِي عُبَادَةَ ، فَظَاهَرَ مِنْهَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا حُكْمَ الظِّهَارِ
خَوْلَةُ بِنْتُ عَاصِمٍ امْرَأَةُ هِلَالِ بْنِ أُمَيَّةَ ، وَهِيَ الَّتِي قَذَفَهَا زَوْجُهَا ، وَفَرَّقَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُمَا ، لَهَا ذِكْرٌ مِنْ دُونِ الرِّوَايَةِ فِيمَا ذَكَرَ الْمُتَأَخِّرُ
خَوْلَةُ بِنْتُ يَسَارٍ اسْتَفْتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي طَهَارَةِ ثِيَابِهَا ، لَهَا ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ
خَوْلَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيَّةُ عِدَادُهَا فِي الْبَصْرِيِّينَ
خَوْلَةُ خَادِمَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
خَوْلَةُ ، غَيْرُ مَنْسُوبَةٍ ذَكَرَهَا سُلَيْمَانُ ، وَقَالَ : هِيَ غَيْرُ مَنْسُوبَةٍ ، وَخَرَّجَ لَهَا هَذَا الْحَدِيثَ وَأُرَاهَا امْرَأَةَ حَمْزَةَ
خَوْلَةُ بِنْتُ عَمْرٍو لَهَا ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ عَائِشَةَ ، بَعَثَ إِلَيْهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، اسْتَسْلَفَ مِنْهَا
خَوْلَةُ بِنْتُ الْأَسْوَدِ بْنِ حُذَافَةَ وَمِنْ مُهَاجِرَةِ الْحَبَشَةِ ، وَقِيلَ : خُوَيْلَةُ
خَنْسَاءُ بِنْتُ خِدَامِ بْنِ خَالِدٍ الْأَنْصَارِيَّةُ ذَكَرَهَا فِي حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ ، رَوَى عَنْهَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ ، وَمُجَمِّعٌ ، ابْنَا يَزِيدَ
خَدَامَةُ ، وَقِيلَ : خَذَافَةُ بِنْتُ جَنْدَلٍ الْأَسَدِيَّةُ قَالَهُ عُرْوَةُ فِي رِوَايَةِ الْمُتَأَخِّرِ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ : خُذَامَةُ
خُلَيْدَةُ بِنْتُ قَعْنَبٍ الضَّبِّيَّةُ كَانَتْ مِنَ الْمُبَايِعَاتِ
خَالِدَةُ بِنْتُ أَنَسٍ السَّاعِدِيَّةُ أُمُّ بَنِي حَزْمٍ
خُلَيْسَةُ جَارِيَةُ حَفْصَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَوَتْ عَنْهَا عَلِيلَةُ بِنْتُ الْكُمَيْتِ فِيمَا ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ مِنْ حَدِيثِ جَدَّتِهَا ، أَنَّ خُلَيْسَةَ جَارِيَةَ حَفْصَةَ حَدَّثَتْهَا ، أَنَّ حَفْصَةَ وَعَائِشَةَ كَانَتَا جَالِسَتَيْنِ يَتَحَدَّثَانِ ، فَأَقْبَلَتْ سَوْدَةُ زَوْجَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتْ إِحْدَاهُمَا لِلْأُخْرَى : مَا تَرَى سَوْدَةَ مَا أَحْسَنَ حَالَهَا ، لَنُفْسِدَنَّ عَلَيْهَا ، وَكَانَتْ مِنْ أَحْسَنِهِمْ حَالًا ، كَانَتْ تَعْمَلُ هَذِهِ الْآدُمَ الطَّائِفِيَّ ، فَلَمَّا دَنَتْ مِنْهُمَا قَالَتَا لَهَا : يَا سَوْدَةُ ، أَمَا شَعَرْتِ ؟ قَالَتْ : وَمَا ذَاكَ ؟ قَالَتَا : خَرَجَ الْأَعْوَرُ الدَّجَّالُ ، فَفَزِعَتْ وَذَهَبَتْ حَتَّى دَخَلَتْ خَيْمَةً لَهُمْ يُوقِدُونَ فِيهَا ، وَكَانَ فِيمَا زَعْفَرَانٌ ، فَأَقْبَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا رَأَتَاهُ ضَحِكَتَا ، وَجَعَلَتَا لَا يَسْتَطِيعَانِ أَنْ تُكَلِّمَانِهِ حَتَّى أَوْمَأَتْ إِلَيْهِ ، فَذَهَبَ حَتَّى قَامَ عَلَى بَابِ الْخَيْمَةِ ، فَقَالَتْ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ ، خَرَجَ الْأَعْوَرُ الدَّجَّالُ ؟ فَقَالَ : لَا وَكَانَ قَدْ خَرَجَ فَخَرَجَتْ ، وَجَعَلَتْ تَنْفُضُ عَنْهَا نَسْجَ الْعَنْكَبُوتِ
خَضِرَةُ خَادِمَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
خَيْرَةُ امْرَأَةُ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ
خَيْرَةُ بِنْتُ حَدْرَدٍ أُمُّ الدَّرْدَاءِ وَقِيلَ : اسْمُهَا هُجَيْمَةُ ، حَدِيثُهَا عِنْدَ سَهْلِ بْنِ مُعَاذٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَصَفْوَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، وَيُحَنَّسُ أَبِي مُوسَى ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ بَابَا
الْخَرْقَاءُ امْرَأَةٌ كَانَتْ سَوْدَاءَ تَقُمُّ مَسْجِدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَهَا ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ ثَابِتٍ ، عَنْ أَنَسٍ
بَابُ الدَّالِّ
دُرَّةُ بِنْتُ أَبِي لَهَبِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَاسْمُ أَبِي لَهَبٍ : عَبْدُ الْعُزَّى ، قَدِمَتِ الْمَدِينَةَ مُهَاجِرَةً ، كَانَتْ تَحْتَ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَوْفَلٍ ، فَوَلَدَتْ لَهُ عُقْبَةَ ، وَالْوَلِيدَ ، وَأَبَا مُسْلِمٍ ، وَقِيلَ : كَانَتْ عِنْدَ دِحْيَةَ بْنِ خَلِيفَةَ الْكَلْبِيِّ
دُرَّةُ بِنْتُ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الْأَسَدِ رَبِيبَةُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، لَهَا ذِكْرٌ فِي حَدِيثِ أُمِّ حَبِيبَةَ بِنْتِ أَبِي سُفْيَانَ
دِقْرَةُ أُمُّ وَلَدِ أُذَيْنَةَ ذَكَرَهَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، وَقَالَ : يُقَالُ لَهَا صُحْبَةٌ ، وَلَمْ يَذْكُرْ لَهَا شَيْئًا
بَابُ الذَّالِ
ذُرَّةُ ، امْرَأَةٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَيْرُ مَنْسُوبَةٍ ، رَوَى عَنْهَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ ، وَزَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ ، فِيمَا ذَكَرَهَا الْمُتَأَخِّرُ وَأَخْرَجَ لَهُ
بَابُ الرَّاءِ
رُقَيَّةُ بِنْتُ أَبِي صَيْفِيِّ بْنِ هَاشِمِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ أُمُّ مَخْرَمَةَ ، وَكَانَتْ لِدَةَ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، ذَكَرَهَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ فِيمَنْ لَهَا صُحْبَةٌ ، وَمَا أُرَاهَا بَقِيَتْ إِلَى الْبَعْثَةِ وَالدَّعْوَةِ
رُقَيْقَةُ الثَّقَفِيَّةُ
رَائِطَةُ بِنْتُ سُفْيَانَ بْنِ الْحَارِثِ الْخُزَاعِيَّةُ
رَائِطَةُ امْرَأَةُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ وَأُمُّ وَلَدِهِ ، وَقِيلَ : إِنَّهَا بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ الثَّقَفِيَّةُ
رَائِطَةُ بِنْتُ مُنَبِّهِ بْنِ الْحَجَّاجِ السَّهْمِيِّ ، أُمُّ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ ، أَسْلَمَتْ وَبَايَعَتْ ، لَهَا ذِكْرٌ فِي حَدِيثٍ
<<
<
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
>
>>