ش أخرجه مسلم في صفات المنافقين وأحكامهم باب لا أحد أصبر على أذى من الله عز وجل رقم 2804
(أصبر) أحلم وأبعد عن الانتقام وأكثر تأخيرا عن العقوبة. (أذى) شيء يكرهه من قول أو فعل. (ليدعون) ينسبون. (ليعافيهم) في أبدانهم
حدثنا مسدد، حدثنا يحيى بن سعيد، عن سفيان، قال: حدثني الأعمش، عن سعيد بن جبير، عن أبي عبد الرحمن السلمي، عن أبي موسى رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " ليس أحد، أو: ليس شيء أصبر على أذى سمعه من الله، إنهم ليدعون له ولدا، وإنه ليعافيهم ويرزقهم "
ش أخرجه مسلم في صفات المنافقين وأحكامهم باب لا أحد أصبر على أذى من الله عز وجل رقم 2804
(أصبر) أحلم وأبعد عن الانتقام وأكثر تأخيرا عن العقوبة. (أذى) شيء يكرهه من قول أو فعل. (ليدعون) ينسبون. (ليعافيهم) في أبدانهم
حدثنا عمر بن حفص، حدثنا أبي، حدثنا الأعمش، قال: سمعت شقيقا، يقول: قال عبد الله: قسم النبي صلى الله عليه وسلم قسمة كبعض ما كان يقسم، فقال رجل من الأنصار: والله إنها لقسمة ما أريد -[26]- بها وجه الله، قلت: أما أنا لأقولن للنبي صلى الله عليه وسلم، فأتيته وهو في أصحابه فساررته، فشق ذلك على النبي صلى الله عليه وسلم وتغير وجهه وغضب، حتى وددت أني لم أكن أخبرته، ثم قال: «قد أوذي موسى بأكثر من ذلك فصبر»
ش أخرجه مسلم في صفات المنافقين وأحكامهم باب لا أحد أصبر على أذى من الله عز وجل رقم 2804
(أصبر) أحلم وأبعد عن الانتقام وأكثر تأخيرا عن العقوبة. (أذى) شيء يكرهه من قول أو فعل. (ليدعون) ينسبون. (ليعافيهم) في أبدانهم
ش أخرجه مسلم في صفات المنافقين وأحكامهم باب لا أحد أصبر على أذى من الله عز وجل رقم 2804
(أصبر) أحلم وأبعد عن الانتقام وأكثر تأخيرا عن العقوبة. (أذى) شيء يكرهه من قول أو فعل. (ليدعون) ينسبون. (ليعافيهم) في أبدانهم
ش أخرجه مسلم في صفات المنافقين وأحكامهم باب لا أحد أصبر على أذى من الله عز وجل رقم 2804
(أصبر) أحلم وأبعد عن الانتقام وأكثر تأخيرا عن العقوبة. (أذى) شيء يكرهه من قول أو فعل. (ليدعون) ينسبون. (ليعافيهم) في أبدانهم