تشاهد الان : همام بن منبه بن كامل بن سيج .

تعريف عام همام بن منبه بن كامل بن سيج
البيان القيمة
رقم الرواي : 7976
اسم الراوي : همام بن منبه بن كامل بن سيج
الكنية : أبو عقبة
اسم الشهرة همام بن منبه اليماني
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة ثقة
الطبقة 4
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم بن حبان البستي ذكره في الثقات
2 أحمد بن حنبل ثقة
3 أحمد بن صالح الجيلي ثقة
4 ابن حجر العسقلاني ثقة
5 الذهبي صدوق
6 يحيى بن معين ثقة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 أيوب بن كيسان أبو عثمان, أبو بكر البصري ابن أبي تميمة
2 إبراهيم بن محمد بن سمعان أبو إسحاق الأسلمي, المدني ابن أبي يحيى, ابن أبي عطاء
3 إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة أبو عمران النخعي, الكوفي
4 إدريس بن وهب بن منبه اليماني
5 بهز بن حكيم بن معاوية بن حيدة بن معاوية بن قشير بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة أبو عبد الملك البصري, القشيري
6 خلف بن أعين
7 سليمان بن داود بن الجارود أبو داود البصري
8 عبد الرزاق بن همام بن نافع أبو بكر الحميري, اليماني, الصنعاني
9 عبيد الله بن عبد المجيد أبو علي الحنفي, البصري
10 عفان بن مسلم بن عبد الله أبو عثمان البصري, الباهلي
11 عقيل بن معقل بن منبه اليماني, الصنعاني
12 عمرو بن عاصم بن عبيد الله بن الوازع أبو عثمان البصري, القيسي, الكلابي
13 عمرو بن مرزوق أبو عثمان البصري, الباهلي
14 قتادة بن دعامة بن قتادة بن عزيز بن عمرو بن ربيعة أبو الخطاب البصري, السدوسي
15 محمد بن سنان أبو بكر العوقي, البصري, الباهلي
16 محمد بن عبد الملك بن مروان بن الحكم بن أبي العاص بن أمية الأموي, القرشي ابن أبي العاص
17 مسلم بن إبراهيم أبو عمرو الفراهيدي, البصري, الأسدي, الأزدي
18 معمر بن راشد أبو عروة البصري, المهلبي, الحداني, الأزدي صاحب الزهري, ابن أبي عمرو
19 هدبة بن الحكم
20 هدبة بن خالد بن الأسود بن هدبة أبو خالد البصري, الثوباني, القيسي, الأزدي هداب
21 وهب بن منبه بن كامل بن سيج بن ذي كبار أبو عبد الله اليماني, الذماري, الصنعاني, الأبناوي, الخراساني, الأسواري
22 يحيى بن سلام بن أبي ثعلبة أبو زكريا البصري, التميمي, المغربي, المصري ابن أبي ثعلبة
[6600] ع همام بن منبه بن كامل بن سيج اليماني أَبُو عقبة الصنعاني الأبناوي
أخو وهب بن منبه ومعقل بن منبه وغيلان بن منبه .
وكان أكبر من
وهب
ويقال: إن
وهبا كان الأكبر
قال أحمد بن حنبل، عَنْ غوث بن جابر بن غيلان بن منبه: كان غيلان أصغرهم
قال
وقال غوث: مات
وهب ثم معقل، ثم غيلان، ثم همام آخرهم .

روى عن
1- عبد الله بن الزبير
2- وعبد الله بن عباس
3- وعبد الله بن عمر بن الخطاب
4- ومعاوية بن أبي سفيان م د س
5- وأبي هريرة ع

روى عنه
1- أبن أخيه عقيل بن معقل بن منبه
2- وعلي بن الحسن بن أتش
3- ومعمر بن راشد ع
4- وأخوه وهب بن منبه الصنعانيون خ م دت س

علماء الجرح والتعديل

قال 1 إسحاق بن منصور، عَنْ يحيى بن معين: 1 2 ثقة . 2
2 وذكره ابن حبان فِي كتاب الثقات . 2

وقال أَبُو الحسن الميموني: سمعت أحمد بن حنبل، يقول فِي صحيفة همام: إن معمرا أدركه قد كبر
ووقع حاجباه عَلَى عينيه

وأدرك أيام السودان، فقرأ عليه همام، حتى إذا مل أخذ معمر فقرأ عليه الباقي

وعبد الرزاق لم يكن يعرف ما قرئ عليه مما قرأ هو .

وقال فِي موضع آخر
قال لي أحمد بن حنبل: همام بن منبه

روى عنه
أخوه
وهب بن منبه
وكان رجلا يغزو
وكان يشتري الكتب لأخيه
وهب، فجالس أبا هريرة بالمدينة، فسمع منه أحاديث
وكان قد أدرك المسودة
وسقط حاجباه عَلَى عينيه
وهي نحو من أربعين
ومائة حديث بإسناد
واحد
ولكنها مقطعة فِي الكتب
وفيها أشياء ليست فِي الأحاديث .

قال محمد بن سعد: مات سنة إحدى
وثلاثين
ومائة .

وقال البخاري
قال علي: سألت رجلا قد لقي همام بن منبه: متى مات همام ؟
قال سنة ثنتين
وثلاثين .

قال ابن عيينة: كنت أتوقع قدوم همام عشر سنين .

قال البخاري
وهو الصنعاني من أبناء فارس .

روى له
الجماعة
هَمَّامُ بنُ مُنَبِّهِ بنِ كَامِلِ بنِ سِيْجَ الأَبْنَاوِيُّ * (ع)الصَّنْعَانِيُّ، المُحَدِّثُ، المُتْقِنُ، أَبُو عُقْبَةَ، صَاحِبُ تِلْكَ الصَّحِيْفَةِ الصَّحِيْحَةِ الَّتِي كَتَبَهَا عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، وَهِيَ: نَحْوٌ مِنْ مائَةٍ وَأَرْبَعِيْنَ حَدِيْثاً.
حَدَّثَ بِهَا عَنْهُ: مَعْمَرُ بنُ رَاشِدٍ.
وَقَدْ حَفِظَ أَيْضاً عَنْ: مُعَاوِيَةَ، وَابْنِ عَبَّاسٍ، وَطَائِفَةٍ.
[ حَدَّثَ عَنْهُ: أَخُوْهُ؛ وَهْبٌ صَاحِبُ القَصَصِ - وَمَاتَ قَبْلَه بِزَمَانٍ - وَابْنُ أَخِيْهِ؛ عَقِيْلُ بنُ مَعْقِلٍ، وَعَلِيُّ بنُ الحَسَنِ بنِ أَنَسٍ الصَّنْعَانِيُّ.
وَثَّقَهُ: يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ، وَغَيْرُهُ.
قَالَ أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ: كَانَ يَغْزُو، وَكَانَ يَشْتَرِي الكُتُبَ لأَخِيْهِ، فَجَالَسَ أَبَا هُرَيْرَةَ بِالمَدِيْنَةِ، وَعَاشَ حَتَّى أَدْرَكَ ظُهُوْرَ المُسَوِّدَةِ (1) ، وَسَقَطَ حَاجِبَاهُ عَلَى عَيْنَيْهِ مِنَ الكِبَرِ.
قَالَ سُفْيَانُ بنُ عُيَيْنَةَ: كُنْتُ أَتَوَقَّعُ قُدُوْمَ هَمَّامٍ مَعَ الحُجَّاجِ عَشْرَ سِنِيْنَ.
قَالَ المَيْمُوْنِيُّ: سَمِعْتُ أَحْمَدَ بنَ حَنْبَلٍ يَقُوْلُ فِي صَحِيْفَةِ هَمَّامٍ:أَدْرَكهُ مَعْمَرٌ أَيَّامَ السُّودَانِ، فَقَرَأَ عَلَيْهِ هَمَّامٌ، حَتَّى إِذَا مَلَّ، أَخَذَ مَعْمَرٌ، فَقَرَأَ عَلَيْهِ البَاقِي، وَعَبْدُ الرَّزَّاق لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ مَا قُرِئَ عَلَيْهِ مِمَّا قَرَأَهُ هُوَ، وَهِيَ نَحْوٌ مِنْ مائَةٍ وَأَرْبَعِيْنَ حَدِيْثاً.
قُلْتُ: لَوْ كَانَ أَحَدٌ سَمِعَهَا مِنْ هَمَّامٍ كَمَا عَاشَ هَمَّامٌ بَعْدَ أَبِي هُرَيْرَةَ بِضْعاً وَسَبْعِيْنَ سَنَةً، لَعَاشَ إِلَى سَنَةِ بِضْعٍ وَمائَتَيْنِ، وَمَا رَأَينَا مَنْ رَوَى الصَّحِيْفَةَ عَنْ هَمَّامٍ إِلاَّ مَعْمَرٌ، وَجَمِيْعُ مَا عَاشَ بَعْدَه نَيِّفاً وَعِشْرِيْنَ سَنَةً.
قَالَ البُخَارِيُّ: قَالَ عَلِيٌّ:سَأَلْتُ رَجُلاً لَقِيَ هَمَّاماً عَنْ مَوْتِهِ، فَقَالَ: سَنَةَ ثِنْتَيْنِ وَثَلاَثِيْنَ وَمائَةٍ.
أَخْبَرَنَا أَبُو الفِدَاءِ إِسْمَاعِيْلُ بنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ المُعَدَّلُ، أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللهِ بنُ أَحْمَدَ المَقْدِسِيُّ، أَنْبَأَنَا أَبُو الفَتْحِ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ البَاقِي، أَنْبَأَنَا أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّدٍ الأَنْبَارِيُّ، أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدٍ المُعَدَّلُ، أَنْبَأَنَا إِسْمَاعِيْلُ بنُ مُحَمَّدٍ، أَنْبَأَنَا أَحْمَدُ بنُ مَنْصُوْرٍ الرَّمَادِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَنْبَأَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ هَمَّامِ بنِ مُنَبِّهٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ:قَالَ رَسُوْلُ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (ذَرُوْنِي مَا تَرَكْتُكُم، فَإِنَّمَا هَلَكَ الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِكُم بِكَثْرَةِ سُؤَالِهِم وَاخْتِلاَفِهِم[ عَلَى أَنْبِيَائِهِم، فَإِذَا نَهَيْتُكُم عَنْ شَيْءٍ، فَاجْتَنِبُوْهُ، وَإِذَا أَمَرْتُكُم بِأَمْرٍ، فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُم (1)) .
قَالَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ: أَنْبَأَنَا أَبِي، وَغَيْرُهُ:أَنَّ هَمَّامَ بنَ مُنَبِّهٍ قَعَدَ إِلَى ابْنِ الزُّبَيْرِ، وَكَانَ رَجُلٌ بِنَجْرَانَ مِنَ الأَبْنَاءِ يُعَظِّمُونَه، يُقَالُ لَهُ: حَنَشٌ، لَمْ يَكُنْ لَهُ لِحْيَةٌ.
فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ: مَنْ أَنْتَ؟قَالَ: مِنْ أَهْلِ اليَمَنِ.
قَالَ: مَا فَعَلَتْ عَجُوْزُكُم - يُرِيْد حَنَشاً -؟قَالَ هَمَّامٌ: عَجُوْزُنَا أَسلَمَتْ مَعَ سُلَيْمَانَ للهِ رَبِّ العَالِمِيْنَ، وَعَجُوْزُكُم حَمَّالَةُ الحَطَبِ.
فَبُهِتَ القُرَشِيُّ.
فَقَالَ لَهُ ابْنُ الزُّبَيْرِ: أَمَا تَدْرِي مَنْ كَلَّمتَ؟ لِمَ تَعَرَّضتَ بِابْنِ مُنَبِّهٍ؟رَوَاهَا: إِسْحَاقُ الكَوْسَجُ، عَنْهُ.
149 -