تشاهد الان : معبد بن هلال .

تعريف عام معبد بن هلال
البيان القيمة
رقم الرواي : 7494
اسم الراوي : معبد بن هلال
الكنية :
اسم الشهرة معبد بن هلال العنزي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة ثقة
الطبقة 4
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم بن حبان البستي ذكره في الثقات
2 ابن حجر العسقلاني ثقة
3 الذهبي أحد الثقات
4 يحيى بن معين مشهور، ومرة: ثقة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 أبو عمرو أبو عمرو
2 حماد بن زيد بن درهم أبو إسماعيل البصري, الجهضمي, الأزدي الأزرق
3 حماد بن سلمة بن دينار أبو سلمة البصري ابن أبي صخرة
4 سعيد بن إياس أبو مسعود البصري, الجريري صاحب أبي نضرة
5 سعيد بن عبد العزيز بن أبي يحيى أبو محمد, أبو عبد العزيز التنوخي, الدمشقي ابن أبي يحيى
6 سليمان بن طرخان أبو المعتمر البصري, التيمي
7 عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود الهذلي, المسعودي, الكوفي
8 عبد الرحمن بن يزيد بن جابر أبو عتبة الشامي, الداراني, الأزدي, السلمي, الدمشقي
9 قتادة بن دعامة بن قتادة بن عزيز بن عمرو بن ربيعة أبو الخطاب البصري, السدوسي
10 لبيد بن حيان أبو جندل البصري, النميري
[6078] خ م س معبد بن هلال العنزي البصري

روى عن
1- أنس بْن مالك خ م س
2- والحسن البصري خ م
3- وعقبة بْن عامر الجهني
4- ونفيع أَبِي داود الأعمى
5- وعن رجل من أهل الشام عَن عوف بْن مالك الأشجعي

روى عنه
1- حماد بْن زيد خ م س
2- وحماد بْن سلمة
3- وسعيد بْن إياس الجريري
4- وسعيد بْن عَبْد العزيز التنوخي
5- وسليمان التيمي م
6- وعبد الرحمن بْن يزيد بْن جابر الدمشقي
7- وقتادة، وهو من أقرانه
8- وأبو جندل لبيد بْن حيان النميري البصري
9- ومعتمر بْن سليمان

علماء الجرح والتعديل

قال 1 عباس الدوري، عَن يحيى بْن معين 1: 2 مشهور 2 .

وقال 1 إسحاق بْن منصور، عَن يحيى بْن معين 1: 2 ثقة 2 .

2 وذكره ابْن حبان فِي كتاب الثقات 2
.
روى له البخاري، ومسلم، والنسائي .

$ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْخَيْرِ، قال: أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْجَمَّالُ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ، قال: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلادٍ النَّصِيبِيُّ، قال: حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، قال: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ . ح قال أَبُو نُعَيْمٍ: وحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ، قال: حَدَّثَنَا بُهْلُولُ بْنُ إِسْحَاقَ، قال: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ . ح قال: وحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ، قَالا: حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى، قال: حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ، قَالُوا: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، قال: حَدَّثَنَا مَعْبَدُ بْنُ هِلالٍ الْعَنْزِيُّ، قال: اجْتَمَعَنَا نَاسٌ مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ، فَذَهَبْنَا إِلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، وذَهَبْنَا مَعَنَا بِثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ، يَسْأَلُهُ لَنَا عَنْ حَدِيثِ الشَّفَاعَةِ، فَأَتَيْنَاهُ فِي قَصْرِهِ، فَوَافَيْنَاهُ يُصَلِّي الضُّحَى، فَاسْتَأَذْنَّا عَلَيْهِ، فَأَذِنَ لَنَا، فَأَقْعَدَ ثَابِتًا مَعَهُ عَلَى فِرَاشِهِ، فَقُلْنَا لِثَابِتٍ: لا تَسْأَلْهُ عَنْ شَيْءٍ أُوِّلَ مِنْ حَدِيثِ الشَّفَاعَةِ، فَقَالَ أَنَسٌ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قال: " إِذَا كَانَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَاجَ النَّاسُ بَعْضُهُمْ فِي بَعْضٍ، فَيَأْتُونَ آدَمَ، فَيَقُولُونَ لَهُ: اشْفَعْ لِذُرِّيَتِكَ، فَيَقُولُ: لَسْتُ لَهَا، ولَكِنِ ائْتُوا إِبْرَاهِيمَ، فَإِنَّهُ خَلِيلُ الرَّحْمَنِ، فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ، فَيَقُولُ: لَسْتُ لَهَا، ولَكِنْ عَلَيْكُمْ بِمُوسَى، فَإِنَّهُ كَلِيمُ اللَّهِ، فَيَأْتُونَ مُوسَى، فَيَقُولُ: لَسْتُ لَهَا، ولَكِنْ عَلَيْكُمْ بِعِيسَى، فَإِنَّهُ رَوْحُ اللَّهِ وكَلِمَتُهُ، فَيَأْتُونَ عِيسَى، فَيَقُولُ: لَسْتُ لَهَا، ولَكِنْ عَلَيْكُمْ بِمُحَمَّدٍ، فَيَأْتُونِي، فَأَقُولُ: أَنَا لَهَا، فَأَنْطَلِقُ فَأَسْتَأْذِنُ عَلَى رَبِّي، فَيُؤْذَنُ لِي عَلَيْهِ، فَيُلْهِمُنِي مَحَامِدَ أَحْمَدُهُ بِهَا لا تَحْضُرُنِي الآنَ، فَأَحْمَدُهُ بِتِلْكَ الْمَحَامِدِ، ثُمَّ أَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا، فَيُقَالُ لِي: يَا مُحَمَّدُ، ارْفَعْ رَأْسَكَ، وقُلْ يُسْمَعْ لَكَ، وسَلْ تُعْطَ، واشْفَعْ تُشَفَّعْ، فَأَقُولُ: يَا رَبِّ، أُمَّتِي، أُمَّتِي، فَيُقَالُ: انْطَلِقْ، فَأَخْرِجْ مِنْهَا مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ شُعَيْرَةُ مِنْ إِيمَانٍ، فَأَنْطَلِقُ، فَأَفْعَلُ، ثُمَّ أَرْجِعُ، فَأَحْمَدُهُ بِتِلْكَ الْمَحَامِدِ، ثُمَّ أَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا، فَيُقَالُ لِي: يَا مُحَمَّدُ، ارْفَعْ رَأْسَكَ، وقُلْ يُسْمَعْ لَكَ، وسَلْ تُعْطَ، واشْفَعْ تُشَفَّعْ، فَأَقُولُ: يَا رَبِّ أُمَّتِي، أُمَّتِي، فَيُقَالُ: انْطَلِقْ فَأَخْرِجْ مِنْهَا مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ مِثْقَالُ بُرَّةٍ، أَوْ قال: خَرْدَلَةٍ مِنْ إِيمَانٍ، فَأَنْطَلِقُ فَأَفْعَلُ، ثُمَّ أَرْجِعُ، فَأَحْمَدُهُ بِتِلْكَ الْمَحَامِدِ، ثُمَّ أَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا، فَيُقَالُ لِي: يَا مُحَمَّدُ، ارْفَعْ رَأْسَكَ، وقُلْ يُسْمَعْ لَكَ، وسَلْ تُعْطَ، واشْفَعْ تُشَفَّعْ، فَأَقُولُ: يَا رَبِّ أُمَّتِي، أُمَّتِي، فَيُقَالُ: انْطَلِقْ فَأُخْرِجُ مِنْهَا مَنْ كَانَ فِي قَلْبِهِ أَدْنَى أَدْنَى مِنْ مِثْقَالِ حَبَّةِ خَرْدَلٍ مِنْ إِيمَانٍ، فَأُخْرِجُهُمْ مِنَ النَّارِ " . قال: فَلَمَّا خَرَجْنَا مِنْ عِنْدِ أَنَسٍ، قُلْتُ لِبَعْضِ أَصْحَابِنَا: لَوْ مَرَرْنَا بِالْحَسَنِ، وهُوَ يَوْمَئِذٍ مُتَوَارٍ فِي مَنْزِلِ أَبِي خَلِيفَةَ، فَحَدَّثَنَاهُ بِمَا حَدَّثَنَا بِهِ أَنَسٌ، فَأَتَيْنَاهُ، فَأَذِنَ لَنَا، فَقُلْنَا: يَا أَبَا سَعِيدٍ، جِئْنَا مِنْ عِنْدَ أَخِيكَ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، فَلَمْ نَرَ مِثْلَ مَا حَدَّثَنَا فِي الشَّفَاعَةِ . قال: هِيهْ، فَحَدَّثَنَاهُ الْحَدِيثَ حَتَّى بَلَغْنَا هَذَا الْمَوْضِعَ، قال: هِيهْ، قُلْنَا: لَمْ يَزِدْنَا عَلَى ذَا . قال: لَقَدْ حَدَّثَنِيهِ مُنْذُ عِشْرِينَ سَنَةً، وهُوَ جَمِيعٌ، فَلا أَدْرِي أَنَسِيَ، أَمْ كَرِهَ أَنْ تَتَّكِلُوا ؟ قال: قُلْنَا: يَا أَبَا سَعِيدٍ، حَدِّثْنَا، قال: فَضَحِكَ، فَقَالَ: وخُلِقَ الإِنْسَانُ عَجُولا، إِنِّي لَمْ أُخْبِرْكُمْ إِلا وأَنَا أُرِيدُ أَنْ أُحَدِّثَكُمْ حَدِيثِي، كَمَا حَدَّثَكُمْ، قال: " ثُمَّ أَعُودُ الرَّابِعَةَ، فَأَحْمَدُهُ بِتِلْكَ الْمَحَامِدِ، ثُمَّ أَخِرُّ لَهُ سَاجِدًا، فَيُقَالُ لِي: يَا مُحَمَّدُ، ارْفَعْ رَأْسَكَ، وسَلْ تُعْطَ، وقُلْ يُسْمَعْ لَكَ، واشْفَعْ تُشَفَّعْ، فَأَقُولُ: يَا رَبِّ ائْذَنْ لِي فِيمَنْ قال لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فَيَقُولُ: وعِزَّتِي وكِبْرِيَائِي، وعَظَمَتِي لأُخْرِجَنَّ مِنْهَا مَنْ قال لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ " . لَفْظُ الْحَدِيثِ، رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ حَرْبٍ، فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ، ورَوَاهُ مُسْلِمٌ، عَنْ أَبِي الرَّبِيعِ الزَّهْرَانِيِّ، وسَعِيدِ بْنِ مَنْصُورٍ، فَوَافَقْنَاهُ فِيهِمَا بِعُلُوٍّ . ورَوَاهُ النَّسَائِيُّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ حَبِيبِ بْنِ عَرَبِيٍّ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ، ولَمْ يَذْكُرْ حَدِيثَ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيًا *

وروى له مُسْلِمٌ حَدِيثَيْنِ آخَرَيْنِ، وهَذَا جَمِيعُ مَا لَهُ عِنْدَهُمْ، واللَّهُ أَعْلَمُ