البيان | القيمة |
---|---|
رقم الرواي : | 7487 |
اسم الراوي : | معبد بن عبد الله بن عكيم |
الكنية : | |
اسم الشهرة | معبد بن خالد الجهني |
النسب | |
اللقب | |
الوصف | |
اللقب | |
الرتبة | صدوق مبتدع |
الطبقة | 3 |
سنة الوفاة | |
سنة الميلاد | |
عمر الراوي | |
الاقامة | |
بلد الوفاة | |
الاقرباء | |
الموالي | |
روي له |
# | العالم | القول |
1 | أبو حاتم الرازي | كان صدوقا في الحديث، وكان أول من تكلم في القدر بالبصرة، وكان رأسا في القدر، قدم المدينة فأفسد بها ناسا |
2 | أحمد بن صالح الجيلي | تابعى ثقة، كان لا يتهم بالكذب |
3 | إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني | كان رأس القدرية |
4 | ابن حجر العسقلاني | صدوق مبتدع، وهو أول من أظهر القدر بالبصرة |
5 | ابن عساكر الدمشقي | استقدمه عبد الملك بن مروان دمشق لينفذه إلى ملك الروم ثم جعله مع ابنه سعيد بن عبد الملك يؤدبه ويعلمه |
6 | الأوزاعي | أول من نطق في القدر رجل من أهل العراق يقال له: سوسن، كان نصرانيا فأسلم ثم تنصر، فأخذ عنه معبد الجهنى |
7 | الحسن البصري | ضال مضل |
8 | الدارقطني | حديثه صالح، ومذهبه رديء |
9 | الذهبي | صدوق في نفسه، ولكنه سن سنة سيئة فكان أول من تكلم في القدر |
10 | طاوس بن كيسان اليماني | احذروا معبدا الجهني فإنه كان قدريا |
11 | محمد بن إسحاق بن منده الأصبهاني | أول من قال في القدر ها هنا |
12 | مسلم بن يسار | يقول بقول النصارى |
13 | يحيى بن معين | ثقة |
# | التلميذ | الكنية | النسب | اللقب |
1 | إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف | أبو محمد, أبو إسحاق, أبو عبد الله | المدني, الزهري, القرشي | |
2 | إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة | أبو عمران | النخعي, الكوفي | |
3 | زيد بن رفيع | الجزري, النصيبي | ||
4 | سعد بن إبراهيم بن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف | أبو إسحاق, أبو إبراهيم | الزهري, القرشي | |
5 | سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف | أبو إسحاق, أبو إبراهيم | المدني, الزهري, القرشي | |
6 | شعبة بن الحجاج بن الورد | أبو بسطام | البصري, العتكي, الأزدي, الواسطي | |
7 | عبد العزيز بن رفيع | أبو عبد الله | المكي, الأسدي, الطائفي | |
8 | عوف بن بندويه | أبو سهل | البصري, الهجري, العبدي | ابن أبي جميلة, الأعرابي |
9 | مالك بن دينار | أبو يحيى | البصري, الناجي, السامي | الزاهد |
10 | يزيد بن حميد | أبو حماد, أبو التياح | البصري, الضبعي |
[6079] ق معبد الجهني البصري يقال إنه ابْن عَبْد اللَّهِ بْن عكيم الجهني الذي روى حديث: " لا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب " ويقال: ابْن عَبْد اللَّهِ بْن عويمر ويقال ابْن خالد والصحيح أنه لا ينسب روى عن 1- الحارث بْن عَبْد اللَّهِ الزبيدي الجهني ويقال: البجلي 2- وحذيفة بْن اليمان مرسل 3- والحسن بْن علي بْن أَبِي طالب 4- وحمران بْن أبان مولى عثمان بْن عفان 5- والصعب بْن جثامة مرسل 6- وعبد اللَّهِ بْن عباس 7- وعبد اللَّهِ بْن عُمَر بْن الخطاب 8- وعثمان بْن عفان مرسل 9- وعمر بْن الخطاب كذلك 10- وعمران بْن حصين يقال: كذلك 11- ومعاوية بْن أَبِي سفيان ق 12- ويزيد بْن عميرة الزبيدي روى عنه 1- الحسن البصري 2- وزيد بْن رفيع الجزري 3- وسعد بْن إِبْرَاهِيم ق 4- وعبد اللَّهِ بْن فيروز الداناج 5- وعوف الأعرابي 6- وقتادة 7- ومالك بْن دينار 8- ومعاوية بْن قرة علماء الجرح والتعديل ذكره مُحَمَّد بْن سعد فِي الطبقة الثانية من تابعي أهل البصرة . وقال 1 إسحاق بْن منصور، عَن يحيى بْن معين 1: 2 ثقة 2 . وقال 1 أَبُو حاتم 1: 2 كَانَ صدوقا فِي الحديث، وكان أول من تكلم فِي القدر بالبصرة، وكان رأسا فِي القدر، قدم المدينة، فأفسد بها ناسا 2 . وذكره أَبُو زرعة الرازي فِي أسامي الضعفاء، ومن تكلم فيهم . وقال 1 الدارقطني 1: 2 حديثه صالح، ومذهبه رديء 2 . وقال أَبُو القاسم: استقدمه عَبْد الملك بْن مروان دمشق لينفذه إِلَى ملك الروم، ثم جعله مع ابنه سعيد بْن عَبْد الملك يؤدبه ويعلمه . وقال مُحَمَّد بْن شعيب بْن شابور، عَن الأوزاعي: أول من نطق فِي القدر رجل من أهل العراق يقال لَهُ: سوسن، كَانَ نصرانيا، فأسلم، ثم تنصر، فأخذ عنه معبد الجهني وأخذ غيلان، عَن معبد . وقال مرحوم بْن عَبْد العزيز العطار، عَن أبيه، وعمه كَانَ الحسن البصري يقول: إياكم ومعبدا، فإنه ضال مضل . وقال غيلان بْن جرير، عَن الحسن: لا تجالسوا معبدا، فإنه ضال مضل . وقال جرير بْن حازم، عَن يونس بْن عُبَيْد: أدركت الحسن وهو يعيب قول معبد يقول: هو ضال مضل . قال: ثم تلطف لَهُ معبد، فألقى فِي نفسه ما ألقى . وقال يعقوب بْن شيبة السدوسي: حدثت عَن سالم بْن خلاد السلمي قال: أَخْبَرَنَا ربيعة بْن كلثوم، عَن أبيه، عَن مسلم بْن يسار وأصحابه، أنهم كانوا يقولون: إن معبد الجهني يقول بقول النصارى . وقال أَبُو سعيد مولى بني هاشم: حَدَّثَنَا ربيعة بْن كلثوم بْن جبر، عَن أبيه، قال: قال أصحاب مسلم بْن يسار: كَانَ مسلم بْن يسار يقعد إِلَى هَذِهِ السارية فقال: إن معبدا يقول بقول النصارى يعني معبدا الجهني . وقال معاذ بْن معاذ، عَن ابْن عون: كنا جلوسا فِي مسجد بني عدي وفينا أَبُو السوار العدوي، فدخل معبد الجهني من بعض أبواب المسجد فقال أَبُو السوار: ما أدخل هَذَا مسجدنا لا تدعوه يجلس إلينا . وقال سفيان بْن عيينة: قال عمرو بْن دينار، قال لنا طاوس: احذروا معبدا الجهني، فإنه كَانَ قدريا . وقال رباح بْن زيد الصنعاني، عَن جعفر بْن مُحَمَّد بْن عباد، عَن طاوس، أنه قال لمعبد الجهني: أنت الذي تفتري على اللَّهِ فقال لَهُ: معبد يكذب علي . وقال يحيى بْن سعيد الأنصاري، عَن أَبِي الزبير المكي: مررت أنا وطاوس، فإذا معبد الجهني جالس فِي جانب المسجد، قال: فقلت لطاوس: هَذَا الذي يقول فِي القدر ما يقول ؟ فعدل إليه طاوس حتى وقف عليه فقال: أنت المفتري على اللَّهِ، القائل ما لا يعلم ؟ قال: معبد يكذب علي . قال أَبُو الزبير: عدلنا إِلَى ابْن عباس، فدخلنا عليه، فذكرنا شأن من يقول فِي القدر ما يقول، فقال ابْن عباس: " ويحكم أروني بعضهم "، قلنا: ما أنت صانع به ؟ قال: " والذي نفسي بيده إن أريتموني منهم أحدا لأجعلن يدي فِي رأسه، ثم لأدقن عنقه " . وقال البخاري فِي التاريخ الصغير: حَدَّثَنَا موسى بْن إسماعيل، عَن جعفر يعني ابْن سليمان، قال: حَدَّثَنَا مالك بْن دينار، قال: لقيت معبدا الجهني بمكة بعد ابْن الأشعث وهو جريح، وقد قاتل الحجاج فِي المواطن كلها فقال: لقيت الفقهاء والناس لم أر مثل الحسن، يَا ليتنا أطعناه، كأنه نادم على قتال الحجاج . وقال ضمرة بْن ربيعة، عَن صدقة بْن يزيد، كَانَ الحجاج يعذب معبدا الجهني بأصناف العذاب، فلا يجزع، ولا يستغيث . قال: وكان إذا ترك من العذاب يرى الذباب مقبلة تقع عليه، فيصيح ويضج . قال: فيقال لَهُ قال: أما إن هَذَا من عذاب بني آدم، فأنا أصبر عليه، والذباب من عذاب اللَّهِ، فلست أصبر عليه . فقتله . قال خليفة بْن خياط فِي الطبقة الثالثة من تابعي أهل البصرة: معبد بْن خالد الجهني، جهينة بْن زيد، مات بعد الثمانين . وقال فِي موضع آخر: وبعد الثمانين، وقبل التسعين مات زرارة بْن أوفى، وعبد الرحمن بْن أذينة، ومعبد الجهني . وقال أَبُو حارثة أَحْمَد بْن إِبْرَاهِيم بْن هشام بْن يحيى بْن يحيى الغساني: حدثني أَبِي، عَن أبيه، عَن جده، قال: كَانَ معبد أول من تكلم فِي القدر، فقتله عَبْد الملك . وقال عُبَيْد اللَّهِ بْن سعيد بْن كثير بْن عفير: حدثني أَبِي، قال: فِي سنة ثمانين قتل عَبْد الملك معبدا الجهني، وصلبه بدمشق . روى له ابْن ماجه حديثا واحدا، عَن معاوية: " إياكم والتمادح، فإنه الذبح " |