تشاهد الان : عمر بن قيس .

تعريف عام عمر بن قيس
البيان القيمة
رقم الرواي : 5895
اسم الراوي : عمر بن قيس
الكنية : أبو الصباح
اسم الشهرة عمر بن أبي مسلم الماصر
النسب
اللقب الماصر, ابن أبي مسلم
الوصف
اللقب
الرتبة ثقة
الطبقة 6
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم الرازي ثقة
2 أبو حفص عمر بن شاهين يجب التوقف فيه
3 أبو دواد السجستاني من الثقات
4 أبو محمد بن حزم الظاهري مجهول
5 أحمد بن صالح المصري ثقة
6 ابن حجر العسقلاني صدوق ربما وهم ورمي بالإرجاء
7 الذهبي ثقة مرجئ
8 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب ثقة، وثقه الأئمة، ولا نعلم أحدا قال فيه صدوق
9 يحيى بن معين ثقة
10 يعقوب بن سفيان الفسوي ثقة
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 حارث بن منصور أبو منصور, أبو سفيان الواسطي الزاهد
2 حسين بن حفص بن الفضل بن يحيى بن ذكوان أبو محمد الأصبهاني, الهمداني
3 حصين بن عبد الرحمن أبو الهذيل الكوفي, السلمي
4 حفص بن غياث بن طلق بن معاوية بن مالك بن الحارث بن ثعلبة بن ربيعة أبو عمر النخعي, الكوفي
5 زائدة بن قدامة أبو الصلت الثقفي, الكوفي
6 سعيد بن سنان أبو سنان البرجمي, القزويني, الكوفي, الشيباني الأصغر
7 عبد الرحمن بن محمد بن سلام بن ناصح أبو القاسم الطرسوسي, البغدادي, الجمحي
8 عبد الله بن دكين أبو عمرو, أبو عمر الكوفي
9 عبد الله بن عون بن أرطبان أبو عون البصري, المزني
10 علي بن علي الحميري
11 عمرو بن أبي قيس الأزرق, الكوفي, الرازي ابن أبي قيس
12 عيسى بن موسى أبو أحمد البخاري, التميمي, الأزرق غنجار
13 محمد بن عمر بن واقد أبو عبد الله الأسلمي, المدني, الواقدي
14 مسعر بن كدام بن ظهير بن عبيدة بن الحارث أبو سلمة العامري, الهلالي, الكوفي
15 يحيى بن عبد الله بن الضحاك بن بابلت أبو سعيد البابلتي, الحراني صاحب الأوزاعي
[4296] بخ د عمر بن قيس الماصر أَبُو الصباح بن أَبِي مسلم الكوفي
مولى ثقيف وقيل مولى الأشعث بْن قيس الكندي وقيل العجلي

قال عبد الرحمن بْن أَبِي حاتم: حَدَّثَنَا يونس بْن حبيب بْن عبد القاهر بْن عبد العزيز بْن عمر بْن قيس بْن أَبِي مسلم الماصر العجلي .

وقال أَبُو نعيم الحافظ فِي تأريخ أصبهان: كَانَ أَبُو مسلم والد عمر من سبي الديلم، سباه أهل الكوفة، وحسن إسلامه، فولد لَهُ قيس الماصر . قال: ويقال: إنه مولى علي بْن أَبِي طالب، وولاه الماصر، فهو أول مصر الفرات ودجلة .

روى عن
1- زيد بْن وهب الجهني
2- وشريح بْن الحارث القاضي
3- وعمرو بْن أَبِي قرة الكندي بخ د
4- ومجاهد بْن جبر المكي
5- ومحمد بْن الأشعث بْن قيس

روى عنه
1- زائدة بْن قدامة د
2- وسفيان الثوري
3- وطعمة بْن عمرو الجعفري
4- وعبد اللَّه بْن عون
5- ومسعر بْن كدام بخ

علماء الجرح والتعديل

قال 1 أحمد بْن سعيد بْن أَبِي مريم، عن يحيى بْن معين، وأبو حاتم 1: 2 ثقة 2 .

وقال 1 أَبُو عبيد الآجري 1: 2 سئل أَبُو داود عن عمر بْن قيس الماصر، قال: من الثقات، وأبوه أشهر مِنْهُ وأوثق 2 . قال الأوزاعي: أول من تكلم فِي الإرجاء رجل من أهل الكوفة، يقال لَهُ: قيس الماصر .

2 وذكره ابْن حبان فِي كتاب الثقات 2

روى له البخاري فِي الأدب، وأبو داود حديثا واحدا، وقد وقع لنا بعلو عَنْهُ .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيِّ بِالإِسْنَادِ الْمَذْكُورِ آنِفًا، عَنِ الطَّبَرَانِيِّ، قال: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، قال: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، قال: حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بْنُ قُدَامَةَ، قال: حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ قَيْسٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي قُرَّةَ، قال: كَانَ حُذَيْفَةُ بِالْمَدَائِنِ، وكَانَ يَذْكُرُ أَشْيَاءً قَالَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ لأُنَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فِي الْغَضَبِ، فَيَنْطَلِقُ نَاسٌ مِمَّنْ سَمِعَ ذَلِكَ مِنْ حُذَيْفَةَ، فَيَأْتُونَ سَلْمَانَ فَيَذْكُرُونَ لَهُ قَوْلَ حُذَيْفَةَ، فَيَقُولُ سَلْمَانُ: حُذَيْفَةُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُ ؟ فَيَرْجِعُونَ إِلَى حُذَيْفَةَ، فَيَقُولُونَ: قَدْ ذَكَرْنَا ذَلِكَ لِسَلْمَانَ فَمَا صَدَّقَكَ، ولا كَذَّبَكَ، فَأَتَى حُذَيْفَةُ سَلْمَانَ، وهُوَ فِي قُبَّةٍ لَهُ، فَقَالَ: يَا سَلْمَانُ، مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُصَدِّقَنِي بِمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَقَالَ سَلْمَانُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ كَانَ يَغْضَبُ، فَيَقُولُ فِي الْغَضَبِ لأُنَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ: ويَرْضَى فَيَقُولُ فِي الرِّضَى لأُنَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ: أَمَا تَنْتَهِي حَتَّى تُوَرِّثَ رِجَالا حُبَّ رِجَالٍ، ورِجَالا بُغْضَ رِجَالٍ حَتَّى تُوقِعَ اخْتِلافًا وفُرْقَةً، ولَقَدْ عَلِمْتَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ خَطَبَ، فَقَالَ: " أَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِي سَبَبْتُهُ سَبَّةً أَوْ لَعَنْتُهُ لَعْنَةً، فَاجْعَلْهَا عَلَيْهِ صَلاةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ "، واللَّهِ لَتَنْتَهِيَنَّ أَوْ لأَكْتُبَنَّ فِيكَ إِلَى عُمَرَ . رواه أَبُو داود، عن أحمد بْن يونس، فوافقناه فِيهِ بعلو . ورواه البخاري من وجه آخر، عن مسعر عَنْهُ بمعناه يزيد وينقص *