تشاهد الان : عبد الرحمن بن أبي زيد .

تعريف عام عبد الرحمن بن أبي زيد
البيان القيمة
رقم الرواي : 4223
اسم الراوي : عبد الرحمن بن أبي زيد
الكنية :
اسم الشهرة عبد الرحمن بن أبي زيد البيلماني
النسب
اللقب ابن أبي زيد
الوصف
اللقب
الرتبة ضعيف الحديث
الطبقة 3
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
[3774] 4 عَبْد الرَّحْمَن بن الْبَيْلَمَانِيّ
والد مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن ابْن الْبَيْلَمَانِيّ مولى عمر بْن الخطاب
قال أبو حاتم عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي زيد: هو ابن الْبَيْلَمَانِيّ
وقال غيره: عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي عَبْد الرَّحْمَن .

روى عن
1- سرق وله صحبة
2- وسعيد بْن زيد بْن عَمْرو بْن نفيل
3- وعبد اللَّه بْن عباس د
4- وعبد اللَّه بْن عمر بْن الخطاب ق
5- وعبد اللَّه بْن عَمْرو بْن العاص
6- وعبد الرَّحْمَن الأعرج
7- وعثمان بْن عفان
8- وعمرو بْن أوس الثقفي ت
9- وعمرو بْن عبسة السلمي س ق
10- ومعاوية بْن أَبِي سفيان
11- ونافع بْن جبير بْن مطعم

روى عنه
1- حبيب بْن أَبِي ثابت
2- وخالد بْن أَبِي عمران د
3- وربيعة بْن أَبِي عَبْد الرَّحْمَن مد
4- وزيد بْن أسلم
5- وسماك بْن الفضل اليماني
6- وعبد الملك بْن المغيرة الطائفي مد ت
7- ومحمد بْن إسحاق بْن يسار
8- وابنه مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن الْبَيْلَمَانِيّ د ق
9- وهمام بْن نافع والد عَبْد الرزاق
10- ويزيد بْن طَلْق س ق
11- ويعلى بْن عَطَاءٍ
12- وأبو الورد بْن ثمامة بْن حزن القشيري

علماء الجرح والتعديل

قال 1 أبو حاتم: 1 2 لين . 2

2 وذكره ابن حبان في كتاب الثقات . 2

وقال مُحَمَّد بْن سعد: هو من أخماس عمر بْن الخطاب ,

وقال عَبْد المنعم بْن إدريس: هو من الأبناء الذين كانوا باليمن، وكان ينزل نجران ،وقيل: أنه كان أشعر شعراء اليمن في عصره، وأنه وفد على الوليد بْن عَبْد الملك، فقربه وأجزل له الحباء، وتوفي في ولايته
.

روى له الأربعة .

$ أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيِّ، قال: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، فِي جَمَاعَةٍ، قَالُوا: أَخْبَرَتْنَا فَاطِمَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَتْ: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ رِيذَةَ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ السَّقَطِيُّ، قال: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، قال: حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، عَنِ الْحَجَّاجِ بْنِ أَرْطَاةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ الْمُغِيرَةِ الطَّائِفِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَوْسٍ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الثَّقَفِيِّ، قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، يَقُولُ: " مَنْ حَجَّ أَوِ اعْتَمَرَ فَلْيَكُنْ آخِرَ عَهْدِهِ أَنْ يَطُوفَ بِالْبَيْتِ "، فَقَالَ عُمَرُ: اخْرُرْ مِنْ يَدِكَ، سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ولَمْ تُخْبِرْنِي ؟ . رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ، عَنْ نصر بْن عَبْد الرَّحْمَن الكوفي، عَنِ المحاربي، عَنِ الحجاج بْن أرطاة، فوقع لنا عاليا، وقال غريب: وهكذا رواه غير واحد عَنِ الحجاج، وقد خولف الحجاج فِي بعض هذا الإسناد، وليس له عنده غيره *

$ وأَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ بْنُ قُدَامَةَ، وأَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، قال: حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ طَلْقٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْبَيْلَمَانِيِّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبْسَةَ، قال: أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم، قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مَنْ أَسْلَمَ ؟ قال: " حُرٌّ وعَبْدٌ "، قال: قُلْتُ: فَهَلْ مِنْ سَاعَةٍ أَقْرَبُ إِلَى اللَّهِ مِنْ أُخْرَى ؟ قال: جَوْفُ اللَّيْلِ الآخِرِ صَلِّ مَا بَدَا لَكَ حَتَّى تُصَلِّيَ الصُّبْحَ، ثُمَّ انْهِهِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ، ومَا دَامَتِ كَأَنَّهَا حَجْفَةٌ حَتَّى تَنْتَشِرَ، ثُمَّ صَلِّ مَا بَدَا لَكَ حَتَّى يَقُومَ الْعَمُودُ عَلَى ظِلِّهِ، ثُمَّ انْهِهِ حَتَّى تَغِيبَ الشَّمْسُ، فَإِنَّهَا تَغْرُبُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ، وتَطْلَعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ، فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا تَوَضَّأَ فَغَسَلَ يَدَيْهِ خَرَّتْ خَطَايَاهُ مِنْ يَدَيْهِ، فَإِذَا غَسَلَ وجْهَهُ خَرَّتْ خَطَايَاهُ مِنْ وجْهِهِ، وإِذَا غَسَلَ ذِرَاعَيْهِ، ورَأْسَهُ خَرَّتْ خَطَايَاهُ مِنْ ذِرَاعَيْهِ ورَأْسِهِ، وإِذَا غَسَلَ رِجْلَيْهِ خَرَّتْ خَطَايَاهُ مِنْ رِجْلَيْهِ، فَإِذَا قَامَ إِلَى الصَّلاةِ، فَكَانَ هُوَ وقَلْبُهُ ووَجْهُهُ - أَوْ كَلِمَةٌ نَحْوَ الْوَجْهِ - إِلَى اللَّهِ، انْصَرَفَ كَمَا ولَدَتْهُ أُمُّهُ، قال: فَقِيلَ لَهُ: أَنْتَ سَمِعْتَ هَذَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ؟ قال: لَوْ لَمْ أَسْمَعْهُ مَرَّةً أَوْ مَرَّتَيْنِ أَوْ عَشْرًا أَوْ عِشْرِينَ مَا حَدَّثْتُ بِهِ . رَوَاهُ النَّسَائِيُّ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ سُلَيْمَانَ، وأَيُّوبَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْوَزَّانِ، عَنْ حَجَّاجِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ شُعْبَةَ إِلَى قَوْلِهِ: " وتَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ " ولَمْ يَذْكُرْ مَا بَعْدَهُ، فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا . وزَادَ بَعْدَ قَوْلِهِ: " عَلَى ظِلِّهِ ثُمَّ انْتَهِ حَتَّى تَزُولَ الشَّمْسُ، فَإِنَّ جَهَنَّمَ تُسَجَّرُ نِصْفَ النَّهَارِ، ثُمَّ صَلِّ مَا بَدَا لَكَ حَتَّى تُصَلِّيَ الْعَصْرَ " .
وليس له عنده غيره، ورواه ابن ماجه مقطعا فِي ثلاثة مواضع من حديث مُحَمَّد بْن جَعْفَر، عَنْ شُعْبَة، فوقع لنا بدلا عاليا، وذكر الزيادة التي زادها النسائي ،ولم يذكر: " فإذا قام إِلَى الصلاة " وما بعده *