تشاهد الان : عبد الحميد بن عبد الله بن أبي عمرو بن حفص بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم .

تعريف عام عبد الحميد بن عبد الله بن أبي عمرو بن حفص بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم
البيان القيمة
رقم الرواي : 4164
اسم الراوي : عبد الحميد بن عبد الله بن أبي عمرو بن حفص بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم
الكنية :
اسم الشهرة عبد الحميد بن عبد الله القرشي
النسب
اللقب ابن أبي عمرو
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 6
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 ابن حجر العسقلاني مقبول
2 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب مجهول، تفرد بالرواية عنه حبيب بن أبي ثابت
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 حبيب بن قيس بن دينار أبو يحيى الأسدي, الكوفي ابن أبي ثابت
2 محمد بن مسلم بن تدرس أبو الزبير المكي, الأسدي, القرشي
[3723] س عبد الحميد بن عَبْدِ اللَّهِ بن أبي عمرو بن عمر بن مخزوم القرشي المخزومي المدني

روى عن
1- أبي بكر بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْن الحارث بْن هِشَام المخزومي س عَنْ أم سلمة لما
وضعت زينب جاءني النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فخطبني

روى عنه
1- حبيب بْن أبي ثابت س قاله بْن جريج س عَن حبيب

علماء الجرح والتعديل

وقال أَبُو حَاتِم: روى عنه ابْن جريج ولم يذكر حبيب بْن أبي ثابت

2 ذكره ابْن حبان فِي كتاب الثقات 2 .

روى له النَّسَائِيّ هَذَا الْحَدِيث الواحد مقرونا بالقاسم بْن مُحَمَّد بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْن الحارث بْن هِشَام . وقد وقع لنا عنه عاليا جدا .

$أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيِّ، قال: أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصَّيْدَلانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ فَاذشَاهِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، قال: أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قال: أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، قال: أَخْبَرَنِي حَبِيبُ بْنُ أَبِي ثَابِتٍ، أَنَّ عَبْدَ الْحَمِيدِ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي عَمْرٍو، والْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَخْبَرَاهُ أَنَّهُمَا سَمِعَا أَبَا بَكْرِ بْنَ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، يُخْبِرُ أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا لَمَّا قَدِمَتِ الْمَدِينَةَ، أَخْبَرَتْهُمْ أَنَّهَا بِنْتَ أَبِي أُمَيَّةَ بْنِ الْمُغِيرَةِ، فَكَذَّبُوهَا، ويَقُولُونَ: مَا أَكْذَبَ الْغَرِائِبَ حَتَّى أَنْشَأَ نَاسٌ مِنْهُمْ إِلَى الْحَجِّ، فَقَالُوا: أَتَكْتُبِينَ إِلَى أَهْلِكِ، فَكَتَبَتْ مَعَهُمْ، فَرَجَعُوا إِلَى الْمَدِينَةِ يُصَدِّقُونَهَا، فَازْدَادَتْ عَلَيْهِمْ كَرَامَةً، قَالَتْ: فَلَمَّا وضَعْتُ زَيْنَبَ جَاءَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَخَطَبَنِي، فَقُلْتُ: مَا مِثْلِي تُنْكَحُ أَمَّا أَنَا فَلا ولَدَ فِيَّ، وأَنَا غَيُورٌ ذَاتُ عِيَالٍ، قال: " أَنَا أَكْبَرُ مِنْكِ، وأَمَّا الْغَيْرَةَ فَيُذْهِبُهَا اللَّهُ، وأَمَّا الْعِيَالُ فَإِلَى اللَّهِ ورَسُولِهِ "، فَتَزَوَّجَهَا، فَجَعَلَ يَأْتِيهَا، فَيَقُولُ: " أَيْنَ زُنَابُ " حَتَّى جَاءَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ يَوْمًا فَاخْتَلَجَهَا، وقال: هَذِهِ تَمْنَعُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، وكَانَتْ تُرْضِعُهَا، فَجَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَقَالَ: " أَيْنَ زُنَابُ " ؟ قَالَتْ قَرِيبَةُ بِنْتُ أَبِي أُمَيَّةَ، ووَافَقَهَا عِنْدَهَا: أَخَذَهَا عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: " أَنَا آتِيكُمُ اللَّيْلَةَ "، قَالَتْ: فَقُمْتُ فَوَضَعْتُ ثِفَالِي، وأَخْرَجْتُ حَبَّاتٍ مِنْ شَعِيرٍ، كَانَتْ فِي جَرٍّ، وأَخْرَجْتُ شَحْمًا فَعَصَدْتُهُ لَهُ، قَالَتْ: فَبَاتَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، ثُمَّ أَصْبَحَ، فَقَالَ حِينَ أَصْبَحَ: " إِنَّ بِكِ عَلَى أَهْلِكِ كَرَامَةً، وإِنْ شِئْتِ سَبَّعْتُ، وإِنْ أُسَبِّعْ أُسَبِّعْ لِنِسَائِي " . رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّازِقِ، فَوَافَقْنَاهُ فِيهِ بِعُلُوٍّ . ورَوَاهُ النَّسَائِيُّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خَالِدٍ الرَّقِّيِّ، عَنْ حَجَّاجِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، بِإِسْنَادِهِ لَمَّا وضَعْتُ زَيْنَبَ جَاءَنِي النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ يَخْطِبُنِي، ولَمْ يَذْكُرْ أَوَّلَ الْحَدِيثِ، فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا بِدَرَجَتَيْنِ *