تشاهد الان : شبث بن ربعي .

تعريف عام شبث بن ربعي
البيان القيمة
رقم الرواي : 3680
اسم الراوي : شبث بن ربعي
الكنية : أبو عبد القدوس
اسم الشهرة شبث بن ربعي اليربوعي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة ضعيف الحديث
الطبقة 2
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم بن حبان البستي يخطئ
2 أحمد بن صالح الجيلي أعان على قتل عثمان والحسين، بئس الرجل هو
3 الذهبي خرج ثم تاب
4 زكريا بن يحيى الساجي فيه نظر
5 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب ضعيف، وانظر إلى سيرته
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 محمد بن كعب بن سليم بن أسد بن عمرو بن أياس بن حيان بن قرظة أبو عبد الله, أبو حمزة القرظي, المدني
[2686] د سي شبث بن ربعي التميمي اليربوعي
أَبُو عَبْد القدوس الكوفي من بني يربوع بْن حنظلة

روى عن
1- حذيفة بْن اليمان
2- وعلي بْن أبي طالب د سي

روى عنه
1- أنس بْن مَالِك
2- وسُلَيْمَان التيمي
3- ومحمد بْن كعب القرظي د سي

علماء الجرح والتعديل

قال 1 البخاري 1: 2 لا نعلم لمحمد بْن كعب سماعا من شبث 2

وقال 1 أَبُو وائل 1: 2 جاء شبث إلى حذيفة 2 .

وقال 1 مسدد، عَنْ معتمر، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أنس، قال 1 2 شبث: أنا أول من حرر الحرورية، قال رجل: ما فِي هذا مدح 2 .

وقال 1 الدارقطني 1: 2 يقال: أنه كَانَ مؤذن سجاح، ثم أسلم بعد ذلك 2 .

2 ذكره ابن حبان فِي كتاب الثقات وقال يخطئ 2 .

روى له أَبُو داود، والنسائي فِي اليوم والليلة حديثا واحدا، وقد وقع لنا بعلو عنه .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ، قال: أَنَبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي زَيْدٍ الْكَرَّانِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا مَحْمُودُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الصَّيْرَفِيُّ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ فَاذَشَاهْ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الطَّبَرَانِيُّ، قال: حَدَّثَنَا مُطَّلِبُ بْنُ شُعَيْبٍ الأَزْدِيُّ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ، قال: حَدَّثَنِي اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْهَادِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ، عَنْ شَبَثِ بْنِ رِبْعِيٍّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، قال: قُدِمَ عَلَى رَسُولِ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ بِسَبْيٍ، فَقَالَ عَلِيٌّ لِفَاطِمَةَ: ائْتِ أَبَاكِ فَسَلِيهِ خَادِمًا نَتَّقِي بِهِ الْعَمَلَ، فَأَتَتْ أَبَاهَا حِينَ أَمْسَتْ، فَقَالَ لَهَا مَا لَكِ: يَا بُنَيَّةُ، فَقَالتْ: لا شَيْءَ، جِئْتُ أُسَلِّمُ عَلَيْكَ، واسْتَحْيَتْ أَنْ تَسْأَلَهُ شَيْئًا، فَلَمَّا رَجَعَتْ قال لَهَا عَلِيٌّ: مَا فَعَلْتِ ؟ قَالَتْ: لَمْ أَسْأَلْهُ، واسْتَحْيَيْتُ مِنْهُ حَتَّى إِذَا كَانَتِ الثَّانِيَةُ، قال لَهَا: ائْتِي أَبَاكِ فَسَلِيهِ خَادِمًا نَتَّقِي بِهِ الْعَمَلَ، فَخَرَجَتْ حَتَّى إِذَا جَاءَتْهُ، قال مَا لَكِ يَا بُنَيْةُ ؟ قَالَتْ: لا شَيْءَ يَا أَبَتَاهُ، جِئْتُ لأَنْظُرَ كَيْفَ أَمْسَيْتَ، واسْتَحْيَتْ أَنْ تَسْأَلَهُ حَتَّى إِذَا كَانَتِ اللَّيْلَةُ الثَّالِثَةُ، قال لَهَا عَلِيٌّ: امْشِي فَخَرَجَا جَمِيعًا حَتَّى أَتَيَا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَقَالَ: “ مَا أَتَى بِكُمَا “، فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، غَلَبَنَا الْعَمَلُ فَأَرَدْنَا أَنْ تُعْطِيَنَا خَادِمًا نَتَّقِي بِهِ الْعَمَلَ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ: “ هَلْ أَدُلُّكُمَا عَلَى خَيْرٍ لَكُمَا مِنْ حُمُرِ النَّعَمِ “، قال عَلِيٌّ: نَعَمْ، يَا رَسُولَ اللَّهِ، قال: “ تَكْبِيرَاتٌ، وتَسْبِيحَاتٌ، وتَحْمِيدَاتٌ مِائَةٌ حِينَ تُرِيدَانِ أَنْ تَنَامَا تَبِيتَانِ عَلَى أَلْفِ حَسَنَةٍ ومِثْلُهَا حِينَ تُصْبِحَانِ فَتَقُومَانِ عَلَى أَلْفِ حَسَنَةٍ “ . قال عَلِيٌّ: فَمَا فَاتَنِي مُنْذُ سَمِعْتُهَا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ إِلا لَيْلَةَ صِفِّينَ، فَإِنِّي ذَكَرْتُهَا مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ فَقُلْتُهَا .

رواه أَبُو داود، عَنْ عباس العنبري، عَنْ عَبْد الملك بْن عَمْرو، عَنْ عَبْد العزيز بْن مُحَمَّد، ورواه النسائي، عَنْ أبي الطاهر بْن السرح، عَنِ ابن وهب، عَنْ عُمَر بْن مَالِك، وحيوة بْن شريح كلهم، عَنِ ابن الهاد، نحوه فوقع لنا عاليا بدرجتين *
شَبَثُ بنُ رِبْعِيٍّ * التَّمِيْمِيُّ اليَرْبُوْعِيُّأَحَدُ الأَشْرَافِ وَالفُرْسَانِ، كَانَ مِمَّنْ خَرَجَ عَلَى عَلِيٍّ، وَأَنْكَرَ عَلَيْهِ التَّحْكِيْمَ، ثُمَّ تَابَ وَأَنَابَ.
وَحَدَّثَ عَنْ: عَلِيٍّ، وَحُذَيْفَةَ.
وَعَنْهُ: مُحَمَّدُ بنُ كَعْبٍ القُرَظِيُّ، وَسُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ.
لَهُ حَدِيْثٌ وَاحِدٌ فِي (سُنَنِ أَبِي دَاوُدَ) .
قَالَ الأَعْمَشُ: شَهِدْتُ جَنَازَةَ شَبَثٍ، فَأَقَامُوا العَبِيْدَ عَلَى حِدَةٍ وَالجَوَارِيَ عَلَى حِدَةٍ، وَالجِمَالَ عَلَى حِدَةٍ .
، وَذَكَرَ الأَصْنَافَ.
قَالَ: وَرَأَيْتُهُم يَنُوْحُوْنَ عَلَيْهِ، وَيَلْتَدِمُوْنَ (1) .
قُلْتُ: كَانَ سَيِّدَ تَمِيْمٍ هُوَ وَالأَحْنَفُ.
52 -