تشاهد الان : حبيب .

تعريف عام حبيب
البيان القيمة
رقم الرواي : 2204
اسم الراوي : حبيب
الكنية :
اسم الشهرة حبيب الأعور
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة مقبول
الطبقة 3
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو حاتم بن حبان البستي يخطئ
2 ابن حجر العسقلاني مقبول
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 ضحاك بن عثمان بن عبد الله بن خالد بن حزام بن خويلد بن أسد أبو عثمان الحزامي, المدني, الأسدي, القرشي الكبير
2 عبد الواحد بن ميمون أبو حمزة اليماني, المدني
3 محمد بن مسلم بن عبيد الله بن عبد الله بن شهاب بن عبد الله بن الحارث بن زهرة بن كلاب أبو بكر المدني, الزهري, القرشي ابن شهاب
[1105] م د س حبيب الأعور المدني
مولي عروة بْن الزبير القرشي الأسدي.

روى عن
1- مولاه عروة بْن الزبير م
2- وأمه أسماء بنت أبي بكر الصديق وندبة مولاة ميمونة زوج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ د س

روى عنه
1- الضحاك بْن عثمان الحزامي
2- وعبد الواحد بْن ميمون مولى عروة بْن الزبير
3- وعبيد اللَّه بْن عروة بْن الزبير
4- وأَبُو الأسود مُحَمَّد بْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْن نوفل يتيم عروة
5- ومحمد بْن مسلم بْن شهاب الزهري م د س

علماء الجرح والتعديل

ذكره مُحَمَّد بْن سعد في الطبقة الرابعة من أهل المدينة، وقال: مات قديما في آخر سلطان بني أمية، وكَانَ قليل الحديث .

وذكر المفضل بْن غسان الغلابي، أنه مات في ولاية يزيد بْن عمر بْن هبيرة .

روى له مسلم حديثا، وأَبُو داود، والنسائي حديثا، وقد وقع لنا حديث مسلم عاليا .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو الْفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي عُمَرَ بْنِ قُدَامَةَ، وأَبُو الْغَنَائِمِ بْنُ عَلانَ، وأَحْمَدُ بْنُ شَيْبَانَ، قَالُوا: أَخْبَرَنَا حَنْبَلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ الْحُصَيْنِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيِّ بْنُ الْمُذْهِبِ، قال: أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ، قال: حَدَّثَنِي أَبِي، قال: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قال: أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ الزُّهْرِيِّ، عَنْ حَبِيبٍ مَوْلَى عُرْوَةَ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ أَبِي مُرَوَاحٍ الْغِفَارِيِّ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ، قال: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فَسَأَلَهُ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ ؟ قال: " إِيمَانٌ بِاللَّهِ، وجِهَادٌ فِي سَبِيلِهِ "، قال: فَأُيُّ الْعَتَاقَةِ أَفْضَلُ ؟ قال: " أَنْفَسُهَا "، قال: أَفَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ أَجِدْ، قال: " فَتُعِينُ الصَّانِعَ، أَوْ تَصْنَعُ لأَخْرَقَ "، قال: أَفَرَأَيْتَ إِنْ لَمْ أَسْتَطِعْ، قال: " تَدَعُ النَّاسَ مِنْ شَرِّكَ، فَإِنَّهَا صَدَقَةٌ تَصَدَّقُ بِهَا عَلَى نَفْسِكَ " . رَوَاهُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ رَافِعٌ، وعَبْدِ بْنِ حُمَيْدٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا *