تشاهد الان : جون بن قتادة بن الأعور بن ساعدة بن عوف بن كعب بن عبد شمس .

تعريف عام جون بن قتادة بن الأعور بن ساعدة بن عوف بن كعب بن عبد شمس
البيان القيمة
رقم الرواي : 2161
اسم الراوي : جون بن قتادة بن الأعور بن ساعدة بن عوف بن كعب بن عبد شمس
الكنية :
اسم الشهرة جون بن قتادة التميمي
النسب
اللقب
الوصف
اللقب
الرتبة لم تثبت له صحبة
الطبقة 2
سنة الوفاة
سنة الميلاد
عمر الراوي
الاقامة
بلد الوفاة
الاقرباء
الموالي
روي له
# العالم القول
1 أبو القاسم البغوي ليست له صحبة
2 أحمد بن حنبل لا يعرف
3 ابن حجر العسقلاني مقبول
4 الذهبي يقال: له صحبة، ومرة: لم تصح صحبتة
5 المزي يقال: إن له صحبة، ولم يثبت ذلك
6 عبد الرحمن بن محمد بن منده الأصبهاني ليست له صحبه
7 علي بن المديني معروف، ومرة: ذكره في المجهولين الذين روى عنهم الحسن
8 محمد بن إسماعيل البخاري لا أدري من هو
9 محمد بن حيدرة بن مفوز الشاطبي مجهول
10 محمد بن سعد كاتب الواقدي صحب النبي صلى الله عليه وسلم
11 مصنفوا تحرير تقريب التهذيب مجهول حكم بجهالته جهابذة العلم
0
# التلميذ الكنية النسب اللقب
1 حسن بن يسار أبو سعيد البصري ابن أبي الحسن
[984] د س جون بن قتادة بن الأعور بن ساعدة بن عوف بن كعب بن عَبْد شمس بن سعد بن زيد مناة بن تميم التميمي

ثم العبشمي البصري
يقال: إن له صحبة، ولم يثبت ذلك .

روى عن
1- الزبير بْن العوام وشهد معه الجمل
2- وعن سلمة بْن المحبق الهذلي د س حديث ذكاة الأديم دباغة د س وحديث أن رجلا وقع على جارية امرأته على خلاف في ذلك

روى عنه
1- الحسن البصري د س
2- وقتادة، إن كَانَ محفوظا
3- وقرة بْن الحارث البصري

علماء الجرح والتعديل

$ قال هُشَيْمٌ، عَنْ مَنْصُورِ بْنِ زَاذَانَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ جَوْنِ بْنِ قَتَادَةَ: كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ، فَمَرَّ بَعْضُ أَصْحَابِهِ بِسِقَاءٍ مُعَلَّقٍ فِيهِ مَاءٌ، فَأَرَادَ أَنْ يَشْرَبَ، فَقَالَ لَهُ صَاحِبُ السِّقَاءِ: إِنَّهُ جِلْدُ مَيْتَةٍ، فَأَمْسَكَ حَتَّى لَحِقَهُمُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، فَذَكَرُوا ذَلِكَ لَهُ، فَقَالَ: " اشْرَبُوا فَإِنَّ دِبَاغَ الْمَيْتَةِ طَهُورُهَا " . هَكَذَا رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ، وشُجَاعُ بْنُ مَخْلَدٍ، ويَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ الْمَقَابِرِيُّ، عَنْ هُشَيْمٍ مِنْ دُونِ ذِكْرِ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبَّقِ فِيهِ، وذَلِكَ مَعْدُودٌ فِي أَوْهَامِ هُشَيْمٍ . قال الْحَافِظُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ مَنْدَهْ: ورَوَاهُ الْحَسَنُ بْنُ عَرَفَةَ، وعَمْرُو بْنُ زُرَارَةَ، وغَيْرُهُمَا عَنْ هُشَيْمٍ، عَنْ مَنْصُورٍ، ويُونُسَ بْنِ عُبَيْدٍ، وغَيْرِهِمَا عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبَّقِ مِنْ غَيْرِ ذِكْرِ جَوْنٍ فِيهِ، ورَوَاهُ قَتَادَةُ عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ جَوْنِ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبَّقِ، وهُوَ الصَّحِيحُ انْتَهَى مَا حَكَاهُ ابْنُ مَنْدَهْ .

ورَوَاهُ زَكَرِيَّا بْنُ يَحْيَى زْحَمْوَيْهِ الْوَاسِطِيُّ، عَنْ هُشَيْمٍ، عَنْ مَنْصُورٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ جَوْنِ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبَّقِ، وهُوَ الصَّحِيحُ فِيمَا حَكَاهُ الْحَافِظُ أَبُو نُعَيْمٍ مُنْتَصِرًا لِهَشُيْمٍ، زَادَ عَلَى مَنْ نَسَبَ الْوَهْمَ إِلَيْهِ، وهُوَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ مَنْدَهْ، قال فِي مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ: جَوْنُ بْنُ قَتَادَةَ التَّمِيمِيُّ، يُعَدُّ فِي الَبْصِرِيِّينِ، لا تَثْبُتُ لَهُ صُحْبَةٌ، ولا رُؤْيَةٌ، ذَكَرَهُ بَعْضُ الْوَاهِمِينَ فِي الصَّحَابَةِ، ونَسَبَ وهْمَهُ إِلَى هُشَيْمٍ، وهُوَ وهْمٌ، لأَنَّ زَكَرِيَّا بْنَ يَحْيَى زَحْمَوَيْهِ، رَوَاهُ عَنْ هُشَيْمٍ مُجَوَّدًا يَعْنِي بِذِكْرِ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبَّقِ، فِي إِسْنَادِهِ، وقَدْ أَصَابَ ابْنُ مَنْدَهْ، فِيمَا نَسَبَهُ إِلَى هُشَيْمٍ مِنَ الْوَهْمِ، لأَنَّ ذَلِكَ هُوَ الْمَحْفُوظُ عَنْ هُشَيْمٍ، رَوَاهُ غَيْرُ واحِدٍ عَنْهُ كَذَلِكَ، وأَمَّا رِوَايَةُ زَحْمَوَيْهِ فَشَاذَّةٌ عَنْ هُشَيْمٍ لَكِنْ قَدْ وهِمَ ابْنُ مَنْدَهْ فِي قَوْلِهِ: إِنَّ الْحَسَنَ بْنَ عَرَفَةَ، وعَمْرَو بْنَ زُرَارَةَ، وغَيْرَهُمَا رَوُوهُ عَنْ هُشَيْمٍ بِالإِسْنَادِ الَّذِي ذَكَرَهُ، إِنَّمَا ذَلِكَ الإِسْنَادُ لِلْحَدِيثِ الثَّانِي، وهُوَ أَنَّ رَجُلا خَرَجَ فِي سَفَرٍ فَبَعَثَتْ مَعَهُ امْرَأَتُهُ بِخَادِمٍ يَخْدُمُهُ، فَوَقَعَ عَلَيْهَا فِي سَفَرَهِ، وقَدِ اخْتُلِفَ فِيهِ عَلَى الْحَسَنِ أَيْضًا، رَوَاهُ أَبُو حُرَّةَ واصِلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ومَنْصُورُ بْنُ زَاذَانَ، ويُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ، ومُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ، وهِشَامُ بْنُ حَسَّانٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبَّقِ لَيْسَ بَيْنَهُمَا أَحدٌ، وكَذَلِكَ رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيُّ، وحَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنِ الْحَسَنِ، وتَابَعَهُمَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، ورَوَاهُ سْفُيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، فَاخْتُلِفَ عَلَيْهِ فِيهِ، فَرَوَاهُ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ، عَنْهُ، عَنْ عَمْرٍو، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ سَلَمَةَ كَمَا تَقَدَّمَ، ورَوَاهُ الْعَبَّاسُ بْنُ يَزِيدَ الْبَحْرَانِيُّ، عَنْهُ، عَنْ عَمْرٍو، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ سَلَمَةَ، ورَوَاهُ بَكْرُ بْنُ بَكَّارٍ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ جَوْنِ بْنِ قَتَادَةَ، أَوْ عَنْ رَجُلٍ، عَنْ سَلَمَةَ، وقِيلَ: عَنْهُ بِهَذَا الإِسْنَادِ، عَنْ جَوْنِ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبَّقِ مِنْ غَيْرِ شَكٍّ *

وقال 1 أَبُو طالب: سألته يعني أَحْمَد بْن حنبل عن جون بْن قتادة 2، فَقَالَ: 2 لا يعرف، قلت: يروي غير هذا الحديث، قال: لا يعني حديث الدباغ 2 .

وقال 1 أَبُو الْحَسَنِ بْنُ البراء، عن علي بْن المديني في هذا الحديث: رواه قتادة، عن الحسن، عن جون بْن قتادة، وجون معروف 1، 2 وجون لم يرو عنه غير الحسن، إلا أنه معروف 2 .

وقال في موضع آخر: الذين روى عنهم الحسن من المجهولين، فذكرهم، وذكر فيهم جون بْن قتادة .

وقال خليفة بْن خياط: أدرك ابن الزبير .

وقال مُحَمَّد بْن سعد: قتادة بْن الأعور بْن ساعدة بْن عوف بْن كعب بْن عَبْد شمس، وهو عَبْد شمس، وليس عَبْد شمس، إلا في قريش بْن سعد بْن زيد مناة بْن تميم، صحب النبي صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم قبل الوفد، وكتب له رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم كتابا بالشبكة، فوضع بالدهناء، وهو أَبُو الجون بْن قتادة .

وقال 1 أَبُو أَحْمَدَ بْن عدي 1: 2 لم يعرف له أَحْمَد بْن حنبل غير حديث الدباغ، وقد ذكرت بذلك الإسناد حديثا آخر، وما أظن له غيرهما، يعني حديث بكر بْن بكار 2

روى له أَبُو دَاوُدَ والنسائي حديث الدباغ، وقد وقع لنا موافقه لأبي داود بعلو .

$ أَخْبَرَنَا بِهِ أَبُو إِسْحَاقَ بْنُ الدَّرَجِيِّ، بِالإِسْنَادِ الْمُتَقَدِّمِ، عَنِ الطَّبَرَانِيِّ، قال: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ الْمُنْذِرِ الْقَزَّازُ، قال: حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْحَوْضِيُّ، قال: حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ جَوْنِ بْنِ قَتَادَةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ الْمُحَبَّقِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ، كَانَ فِي سَفَرٍ، فَأَتَى عَلَى قِرْبَةٍ مُعَلَّقَةٍ، فَاسْتَسْقَى، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّهَا مَيْتَةٌ، فَقَالَ: " ذَكَاةُ الأَدِيمِ دِبَاغُهُ " . رَوَاهُ عَنِ الْحَوْضِيِّ، ورَوَاهُ النَّسَائِيُّ عَنْ أَبِي قُدَامَةَ عُبَيْدِ اللَّه بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ قَتَادَةَ *