بطاقة كتاب : معجم أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي

البيان

الاسم بالكامل :

المعجم في أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي

اسم الشهرة :

معجم أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي

البيان

اسمه بالكامل :

الإسماعيلي، أبو بكر ، أبو بكر أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل، الجُرجاني، الإسماعيلي، الشافعي،

عمره أو تاريخ وفاته :

(277-371هـ ، 891 - 982م) .

ترجمته :

الإمام الحافظ الحجة، الفقيه، المحدث، شيخ الإسلام.
صاحب الصحيح وكبير الشافعية بناحيته.
سمع من أبي يعلى، وابن خزيمة، والبغوي، وطبقتهم بخراسان والحجاز، والعراق، والجبال.
حدّث عنه الحاكم، وأبوبكر البرقاني، وحمزة السهمي، وأبوسعيد النقاش، وخلق.
كتب الحديث بخطه وهو صبيّ ممّيز.
قال الحاكم عنه:
كان الإسماعيلي واحد عصره، وشيخ المحدثين والفقهاء، وأجلّهم في الرئاسة والمروءة، والسخاء.
وصنّف تصانيف تشهد له بالإمامة في الفقه والحديث، صنَّف مسند عمر رضي الله عنه، والمستخرج على الصحيحين والمعجم .

[معجم أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي]

(المؤلف) أبو بكر أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن العباس بن مرداس الإسماعيلي الجرجاني (277 - 371) .
(اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته:
) طبع باسم:
كتاب المعجم في أسامي شيوخ أبي بكر الإسماعيلي بدراسة وتحقيق د.
زياد محمد منصور، وصدر عن مكتبة العلوم والحكم، بالمدينة المنورة، الطبعة الأولى، 1410هـ - 1990م.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة أمور؛ من أهمها:
1- رواية الكتاب بالسند الصحيح المتصل إلى المؤلف رحمه الله تعالى.
2- استفادة أهل العلم من الكتاب، وعزوهم إليه، ونسبتهم الكتاب إلى المؤلف، كما فعل الإمام حمزة السهمي في تاريخ جرجان (1، 541) ، والبيهقي في شعب الإيمان (6) ، وابن حجر في لسان الميزان في غير موضع، منها:
(16، 285) ، (286، 135، 212) ، (375) ، وفي فتح الباري (7) ، والمباركفوري في تحفة الأحوذي (10) ، والمناوي في فيض القدير (3) ، (4) ، وغيرهم من أهل العلم.
3- اهتمام العلماء بالكتاب سماعًا وإسماعًا، وترى طرفًا من ذلك في:
ذيل التقييد للكتاني (26، 274، 378) ، وذكره ابن حجر ضمن مسموعاته عن مشايخه في المعجم المفهرس برقم (779) ، فضلًا عن السماعات الكثيرة التي حَظِي بها الكتاب، والتي أثبتتها لنا النسخة التي اعتمد عليها محقق الكتاب، مما يدل على اعتناء أهل العلم بالكتاب.
(وصف الكتاب ومنهجه) يظهر بجلاء ووضوح لمن يقرأ مقدمة المصنف لكتابه، أن المصنف - رحمه الله - قد جمع وحصر أسامي شيوخه الذين سمع منهم، وكتب عنهم وقرأ عليهم الحديث، ثم رتبها على حروف المعجم؛ لتكون سهلة التناول والمراجعة، مفتتحا ذلك بمن اسمه أحمد؛ ليكون الافتتاح باسم النبي صلى الله عليه وسلم، فكان يبدأ بالكنية ثم يذكر الاسم والنسبة واللقب - إن وجد -، ثم يسوق لصاحب الترجمة حديثًا واحدًا.
مع ملاحظة أنه رتب أسماء شيوخه هذا الترتيب المذكور، أما أسماء آبائهم وأجدادهم فلم يكن الأمر كذلك.
ثم إنه اشترط على نفسه أن يقتصر لكل واحد من شيوخه على حديث واحد، يستغرب، أو يستفاد، أو يستحسن.
وقد تضمن الكتاب (410) ترجمة، منها ثلاث مكررة .
[التعريف بالكتاب ، نقلاً عن موقع :
جامع الحديث]