بطاقة كتاب : نَاسِخُ الْحَدِيثِ وَمَنْسُوخُهُ لِابْنِ شَاهِينَ

البيان

الاسم بالكامل :

نَاسِخُ الْحَدِيثِ وَمَنْسُوخُهُ لِابْنِ شَاهِينَ

اسم الشهرة :

نَاسِخُ الْحَدِيثِ وَمَنْسُوخُهُ لِابْنِ شَاهِينَ

البيان

اسمه بالكامل :

ابن شاهين ، عمر بن أحمد بن عثمان ابن شاهين ، أبو حفص .

عمره أو تاريخ وفاته :

(297 - 385 هـ = 909 - 995 م) .

ترجمته :

واعظ علامة ، من أهل بغداد.
كان من حفاظ الحديث.
له نحو ثلاثمائة مصنف، منها كتاب «السنة» سماه صاحب التبيان «المسند» وقال:
ألف وخمسمائة جزء، و «التفسير» في نحو ثلاثين مجلدا، و «تاريخ أسماء الثقات ممن نقل عنهم العلم - خ» على حروف المعجم، و «معجم الشيوخ» و «الأفراد» و «كشف الممالك» و «ناسخ الحديث ومنسوخه - خ» و «الترغيب في فضائل الأعمال - خ» في الرياض، أربعة أجزاء منه، مصورة عن المدينة (الفيلم 117) كتب الجزء الرابع منه سنة 627 .

[ناسخ الحديث ومنسوخه لابن شاهين]

(المؤلف) الإمام الحافظ أبو حفص عمر بن أحمد بن عثمان بن أحمد بن محمد بن أيوب بن ازداذ، المعروف بابن شاهين (385 هـ) .
(اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته) طبع الكتاب باسم ناسخ الحديث ومنسوخه، بدراسة وتحقيق الدكتورة كريمة بنت علي، وقد صدر عن دار الكتب العلمية - بيروت، 1420هـ.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه) وقد صحت نسبة كتاب الناسخ والمنسوخ للإمام ابن شاهين رحمه الله ويدل على ذلك ما يلي:

1 - رواية الكتاب بالسند المتصل إلى المؤلف.
2 - استفادة العلماء من الكتاب، واعتمادهم عليه، ونسبتهم إياه إلى المصنف، منهم الزيلعي في نصب الراية (180) ، وابن حجر في الفتح (971) ، والدراية (18) ، والتلخيص (1) ، والسيوطي في الديباج (37) ، والشوكاني في نيل الأوطار (1، 78) ، وكذا نسبه إليه حاجي خليفة في كشف الظنون (2920) ، وسزگين في تاريخ التراث العربي (16) ، وغيرهم.
3 - إحالة المصنف في أثناء الكتاب على كتب أخرى له، كما في حديث رقم (426) ؛ فقد أحال على كتاب المناهي وهو من كتبه المشهورة.
(وصف الكتاب ومنهجه)
1 - يعد علم الناسخ والمنسوخ من العلوم الجليلة التي حظيت باهتمام كبير من قبل العلماء، فأفردوها بالتصنيف والتأليف، ومن أهم هذه الكتب كتاب الإمام ابن شاهين - رحمه الله -.
2 - والناظر في عنوان الكتاب قد يفهم أن المصنف أراد من خلال الكتاب أن يجمع الناسخ والمنسوخ من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولكن الأمر ليس كذلك، وإنما المنهج الذي سلكه المؤلف في الكتاب هو جمع ما أمكن من الأحاديث التي وقع فيها التعارض في الظاهر.
3 - رتب المصنف الكتاب على الأبواب الفقهية، لكنه لم يعنون هذه الأبواب بالعناوين التي تدل على موضوع كل باب.
4 - قسَّم الكتاب خمسةَ أقسام وهي:
الطهارة، والصلاة، والجنائز، والصيام، والجامع، وهذا الكتاب الأخير يشتمل على أحاديث في موضوعات مختلفة.
5 - بلغ عدد أحاديث الكتاب 674 حديثًا بالمكرر .
[التعريف بالكتاب ، نقلاً عن موقع :
جامع الحديث]