فهرس الكتاب

شرح السيوطى - بَابُ إِطْعَامِ الْمَمْلُوكِ مِمَّا يَأْكُلُ ، وَإِلْبَاسُهُ مِمَّا يَلْبَسُ ، وَلَا

رقم الحديث 1661 [1661] كَانَت حلَّة لِأَن الْحلَّة عِنْد الْعَرَب ثَوْبَان وَلَا تطلق على ثوب وَاحِد وَبَين رجل قيل إِنَّه بِلَال فِيك جَاهِلِيَّة أَي هَذَا التَّعْبِير من أَخْلَاق الْجَاهِلِيَّة وَيَنْبَغِي للْمُسلمِ أَن لَا يكون فِيهِ شَيْء من أَخْلَاقهم هم إخْوَانكُمْ أَي المماليك

رقم الحديث 1662 [1662] وَكسوته بِكَسْر الْكَاف وَضمّهَا

رقم الحديث 1663 [1663] مشفوها أَي قَلِيلا لِأَن الشفاه كثرت عَلَيْهِ حَتَّى صَار قَلِيلا أَكلَة بِالضَّمِّ وَهِي اللُّقْمَة