هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
7147 حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ ، عَنْ عَدِيِّ بْنِ ثَابِتٍ ، أُرَاهُ قَالَ : سَمِعْتُ البَرَاءَ ، قَالَ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي العِشَاءِ : وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ فَمَا سَمِعْتُ أَحَدًا أَحْسَنَ صَوْتًا أَوْ قِرَاءَةً مِنْهُ
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
7147 حدثنا أبو نعيم ، حدثنا مسعر ، عن عدي بن ثابت ، أراه قال : سمعت البراء ، قال : سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في العشاء : والتين والزيتون فما سمعت أحدا أحسن صوتا أو قراءة منه
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Narrated Al-Bara':

I heard the Prophet (ﷺ) reciting Surat at-Tin waz Zaitun (By the Fig and the Olive) in the `Isha' prayer and I have never heard anybody with a better voice or recitation than his.

":"ہم سے ابونعیم نے بیان کیا ‘ کہا ہم سے مسعر نے ‘ ان سے عدی بن ثابت نے ‘ میرا یقین ہے کہ انہوں نے براء بن عازب سے نقل کیا ‘ انہوں نے کہا کہمیں نے نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم سے سنا کہ آپ عشاء کی نماز میں والتین والزیتون پڑھ رہے تھے ۔ میں نے آنحضرت صلی اللہ علیہ وسلم سے زیادہ بہترین آواز سے قرآن پڑھتے ہوئے کسی کو نہیں سنا ۔

شرح الحديث من إرشاد الساري

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   
[ قــ :7147 ... غــ : 7546 ]
- حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، حَدَّثَنَا مِسْعَرٌ، عَنْ عَدِىِّ بْنِ ثَابِتٍ أُرَاهُ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِىَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يَقْرَأُ فِى الْعِشَاءِ { وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ} [التين: 1] فَمَا سَمِعْتُ أَحَدًا أَحْسَنَ صَوْتًا أَوْ قِرَاءَةً مِنْهُ.

وبه قال: ( حدّثنا أبو نعيم) الفضل بن دكين قال: ( حدّثنا مسعر) بكسر الميم وسكون السين وفتح العين المهملتين ابن كدام الكوفي ( عن عدي بن ثابت) الأنصاري ( أراه) بضم الهمزة أظنه ( عن البراء) ولأبي ذر والأصيلي قال: سمعت البراء أي ابن عازب -رضي الله عنه- ( قال) : ولأبي ذر والأصيلي وأبي الوقت يقول: ( سمعت النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يقرأ في) صلاة ( العشاء { والتين} ) ولأبي ذر عن الكشميهني بالتين ( { والزيتون} [التين: 1] فما سمعت أحدًا أحسن صوتًا أو قراءة منه) وغرض
المؤلف من إيراده هنا بيان اختلاف الأصوات بالقراءة من جهة النغم والله أعلم.