هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3338 حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، حَدَّثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ سُهَيْلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : إِنَّ اللَّهَ يَرْضَى لَكُمْ ثَلَاثًا ، وَيَكْرَهُ لَكُمْ ثَلَاثًا ، فَيَرْضَى لَكُمْ : أَنْ تَعْبُدُوهُ ، وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، وَأَنْ تَعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ، وَيَكْرَهُ لَكُمْ : قِيلَ وَقَالَ ، وَكَثْرَةَ السُّؤَالِ ، وَإِضَاعَةِ الْمَالِ ، وحَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ ، أَخْبَرَنَا أَبُو عَوَانَةَ ، عَنْ سُهَيْلٍ ، بِهَذَا الْإِسْنَادِ مِثْلَهُ ، غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ : وَيَسْخَطُ لَكُمْ ثَلَاثًا ، وَلَمْ يَذْكُرْ : وَلَا تَفَرَّقُوا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
3338 حدثني زهير بن حرب ، حدثنا جرير ، عن سهيل ، عن أبيه ، عن أبي هريرة ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله يرضى لكم ثلاثا ، ويكره لكم ثلاثا ، فيرضى لكم : أن تعبدوه ، ولا تشركوا به شيئا ، وأن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ، ويكره لكم : قيل وقال ، وكثرة السؤال ، وإضاعة المال ، وحدثنا شيبان بن فروخ ، أخبرنا أبو عوانة ، عن سهيل ، بهذا الإسناد مثله ، غير أنه قال : ويسخط لكم ثلاثا ، ولم يذكر : ولا تفرقوا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Abu Huraira reported Allah's Messenger (ﷺ) as saying:

Verily Allah likes three things for you and He disapproves three things for you. He is pleased with you that you worship Him and associate nor anything with Him, that you hold fast the rope of Allah, and be not scattered; and He disapproves for you irrelevant talk, persistent questioning ane the wasting of wealth.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [1715] إِن الله يرضى لكم ثَلَاثًا وَيكرهُ لكم ثَلَاثًا قَالَ الْعلمَاء الرضى والسخط وَالْكَرَاهَة من الله تَعَالَى المُرَاد بهَا أمره وَنَهْيه أَو ثَوَابه وعقابه أَن تَعْبُدُوهُ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئا قَالَ النَّوَوِيّ هَاتَانِ ثِنْتَانِ وَعِنْدِي أَنَّهُمَا وَاحِدَة وَالثَّالِثَة قَوْله وَلَا تفَرقُوا وَأَن تعتصموا بِحَبل الله جَمِيعًا هُوَ التَّمَسُّك بعهده وَاتِّبَاع كِتَابه وَلَا تفَرقُوا هُوَ أَمر بِلُزُوم جمَاعَة الْمُسلمين وَيكرهُ لكم قيل وَقَالَ هُوَ الْخَوْض فِي أَخْبَار النَّاس وحكايات مَا لَا يَعْنِي من أَحْوَالهم وتصرفاتهم وَاخْتلف فِي حَقِيقَة هذَيْن اللَّفْظَيْنِ فَقيل فعلان ماضيان وَقيل اسمان مجروران منونان قلت إِنَّمَا يَأْتِي هَذَا فِي رِوَايَة وَنهى عَن ثَلَاث قيل وَقَالَ وَكَثْرَة السُّؤَال قيل المُرَاد التنطع فِي الْمسَائِل والإكثار من السُّؤَال عَمَّا لم يَقع وَلَا تَدْعُو إِلَيْهِ الْحَاجة وَقيل المُرَاد سُؤال النَّاس أموالم وَمَا فِي أَيْديهم وَقيل المُرَاد كَثْرَة سُؤال الْإِنْسَان عَن حَاله وتفاصيل أمره وإضاعة المَال هُوَ صرفه فِي غير وجوهه الشَّرْعِيَّة وتعريضه للتلف