هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1509 وحَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ ، حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، حَدَّثَنَا حُمَيْدُ بْنُ هِلَالٍ ، قَالَ : قَالَ أَبُو رِفَاعَةَ : انْتَهَيْتُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَخْطُبُ ، قَالَ : فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ رَجُلٌ غَرِيبٌ ، جَاءَ يَسْأَلُ عَنْ دِينِهِ ، لَا يَدْرِي مَا دِينُهُ ، قَالَ : فَأَقْبَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَتَرَكَ خُطْبَتَهُ حَتَّى انْتَهَى إِلَيَّ ، فَأُتِيَ بِكُرْسِيٍّ ، حَسِبْتُ قَوَائِمَهُ حَدِيدًا ، قَالَ : فَقَعَدَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَجَعَلَ يُعَلِّمُنِي مِمَّا عَلَّمَهُ اللَّهُ ، ثُمَّ أَتَى خُطْبَتَهُ ، فَأَتَمَّ آخِرَهَا
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 
1509 وحدثنا شيبان بن فروخ ، حدثنا سليمان بن المغيرة ، حدثنا حميد بن هلال ، قال : قال أبو رفاعة : انتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو يخطب ، قال : فقلت : يا رسول الله رجل غريب ، جاء يسأل عن دينه ، لا يدري ما دينه ، قال : فأقبل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وترك خطبته حتى انتهى إلي ، فأتي بكرسي ، حسبت قوائمه حديدا ، قال : فقعد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وجعل يعلمني مما علمه الله ، ثم أتى خطبته ، فأتم آخرها
هذه الخدمةُ تعملُ بصورةٍ آليةٍ، وهي قيدُ الضبطِ والتطوير، 

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير، 

Abu Rifa'a reported:

I came to the Prophet (ﷺ) when he was delivering the sermon, and I said: Messenger of Allah, here is a stranger and he wants to learn about this religion and he does not know what this religion is. The Messenger of Allah (ﷺ) looked at me and left his sermon till he came to me, and he was given a chair and I thought that Its legs were made of iron. The Messenger of Allah (ﷺ) sat In it and he began to teach me what Allah had taught him. He then came (to the pulpit) for his sermon and completed it to the end.

شرح الحديث من شرح السيوطى

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،    [876] فَأتي بكرسي حسبت قوائمه حديدا كَذَا جَاءَ فِي الْأُصُول بِالْحَاء وَالسِّين الْمُهْمَلَتَيْنِ وَالْمُوَحَّدَة ثمَّ تَاء الْمُتَكَلّم بِمَعْنى ظَنَنْت وَرَوَاهُ بن أبي خَيْثَمَة فِي غير صَحِيح مُسلم بِلَفْظ خلت بِكَسْر الْخَاء وَسُكُون اللَّام وَهُوَ بِمَعْنَاهُ وصحف بن الْحذاء الأول فَقَالَ خشب بِالْخَاءِ والشين المعجمتين وصحف بن قُتَيْبَة الثَّانِي فَقَالَ خلب بِضَم الْخَاء وباء مُوَحدَة وَفَسرهُ بالليف