رَجُلٌ ، عَنْ أَبِيهِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

رَجُلٌ ، عَنْ أَبِيهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1559 حَدَّثَنَا زَحْمَوَيْهِ ، حَدَّثَنَا صَالِحٌ ، حَدَّثَنَا أَبُو جَنَابٍ يَحْيَى بْنُ أَبِي حَيَّةَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ رَجُلٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : إِنَّ أَخِي وَجِعَ ، فَقَالَ : مَا وَجَعُ أَخِيكَ ؟ قَالَ : بِهِ لَمَمٌ ، قَالَ : فَابْعَثْ إِلَيَّ بِهِ قَالَ : فَجَاءَهُ ، فَجَلَسَ بَيْنَ يَدَيْهِ ، قَالَ : فَقَرَأَ عَلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَاتِحَةَ الْكِتَابِ ، وَأَرْبَعَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ ، وَآيَتَيْنِ مِنْ وَسَطِهَا { وَإِلِهُكُمْ إِلِهُ وَاحِدُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ } حَتَّى فَرَغَ مِنَ الْآيَةِ ، وَآيَةَ الْكُرْسِيِّ ، وَثَلَاثَ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ ، وَآيَةً مِنْ أَوَّلِ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ { شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ } إِلَى آخِرِ الْآيَةِ ، وَآيَةً مِنْ سُورَةِ الْأَعْرَافِ { إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ } ، وَآيَةً مِنْ سُورَةِ الْمُؤْمِنِينَ { فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ } ، وَآيَةً مِنْ سُورَةِ الْجِنِّ { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَلَا وَلَدًا } وَعَشْرَ آيَاتٍ مِنْ سُورَةِ الصَّفِّ مِنْ أَوَّلِهَا ، وَثَلَاثَ آيَاتٍ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْحَشْرِ ، وَقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ، وَالْمُعَوِّذَتَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1560 حَدَّثَنَا زَحْمَوَيْهِ ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدِ بْنِ دِينَارٍ ، مَوْلَى آلِ الزُّبَيْرِ ، أَخْبَرَنِي الثِّقَةُ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى يَوْمَ خَيْبَرَ أَنْ يُوقَعَ عَلَى الْحُبَالَى ، وَقَالَ : تَسْقِي زَرْعَ غَيْرِكَ ؟

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،