مُطَّرِحُ بْنُ يَزِيدَ الْكِنَانِيُّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُطَّرِحُ بْنُ يَزِيدَ الْكِنَانِيُّ لَا يُتَابَعُ عَلَى حَدِيثِهِ , وَلَا يُعْرَفُ إِلَّا بِهِ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى ، يَقُولُ : مُطَّرِحُ بْنِ يَزِيدَ كُوفِيٌّ ضَعِيفٌ ، وَفِي مَوْضِعٍ آخَرَ : مُطَّرِحُ بْنُ يَزِيدَ يُكَنَّى بِالْمُهَلَّبِ لَيْسَ بِشَيْءٍ ، وَفِي مَوْضِعٍ آخَرَ : مُطَّرِحٌ لَيْسَ بِثِقَةٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

2055 وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْأَصْبَهَانِيِّ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُحَارِبِيُّ ، عَنْ مُطَّرِحٍ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ يَزِيدَ ، عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , مِنْ عِنْدِ عَمِّهِ حِينَ قُبِضَ , وَهُوَ يَقُولُ : مَا زِلْتُ بِعَمِّي حَتَّى تَرَكْتُهُ فِي ضَحْضَاحٍ مِنَ النَّارِ , قَالَ : وَخَرَجَ فِي شِدَّةِ الْحَرِّ , قَالَ : فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى شِدَّةِ تَشْمِيرِ إِزَارِهِ وَهُوَ يُمْشَى , قَالَ : فَبَيْنَا هُوَ يُمْشَى إِذِ انْقَطَعَ قِبَالُ نَعْلَيْهِ , فَوَقَفَ فِي مَقَامِهِ ذَلِكَ تَرَاوَحَ بَيْنَ قَدَمَيْهِ , يَحْمِلُ أَحَدَهُمَا عَلَى الْآخَرِ , وَهُوَ يَقُولُ : أَخْ أَخْ , أَسْتَعِيذُ بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ , إِذْ أَبْصَرَهُ شَابٌّ فَأَقْبَلَ يَهْوِي , وَفِي يَدِهِ سَيْرٌ فَنَاوَلَهُ إِيَّاهُ , فَأَصْلَحَ قِبَالَ نَعْلِهِ , ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الشَّابِّ , فَقَالَ : لَوْ تَعْلَمُ مَا حَمَلْتَنِي عَلَيْهِ , اذْهَبْ فَقَدْ غَفَرَ اللَّهُ لَكَ , قَالَ : فَقَالَ أَبُو أُمَامَةَ : لَقَدْ رَأَيْتُ ذَلِكَ الشَّابَّ بَعْدُ لَيَشْتَرِي الْأَدَمَ , فَيَقُدُّهُ , فَيُعَلِّقُهُ فِي الْمَسْجِدِ وَيُمْسِكُهُ فِي يَدِهِ فَلَا أَحَدٌ انْقَطَعَ شِسْعَهُ إِلَّا نَاوَلَهُ شِسْعًا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُخَوَّلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْكُوفِيُّ كَانَ يَغْلُو فِي الرَّفْضِ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ : سَمِعْتُ ابْنَ نُمَيْرٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ أَبَا نُعَيْمٍ ، يَقُولُ : كَانَ إِلَى جَنْبِي مُخَوَّلٌ , فَوَقَفَ عَلَيْنَا بَعْضُ الْمُسَوَّدَةِ , فَرَأَى مُخَوَّلٌ أَنَامِلَهُ , وَكَانَ حَائِلَ اللَّوْنِ , وَعَلَيْهِ سَوَادٌ كَرِيهُ الْمَنْظَرِ , فَتَنَحَّيْتُ عَنْهُ , فَقَالَ لِي مُخَوَّلٌ : لِمَ تَنَحَّيْتَ عَنْهُ ؟ هَذَا عِنْدِي أَفْضَلُ وَأَخْيَرُ مِنْ أَبِي بَكْرٍ , وَعُمَرَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،