مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو رَافِعٍ وَأَبُو رَاشِدٍ أَبُو رَافِعٍ الصَّائِغُ نُفَيْعٌ ، رَوَى عَنْهُ : ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ ، وَقَتَادَةُ . وَأَبُو رَافِعٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ رَافِعٍ . وَأَبُو رَاشِدٍ الْمُثَنَّى بْنُ زُرْعَةَ ، يَرْوِي عَنْ : مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ . وَأَبُو رُهْمٍ أَحْزَابُ بْنُ أُسَيْدٍ . وَأَبُو رَاشِدٍ التَّنُوخِيُّ ، يُحَدَّثُ عَنْهُ : صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍَو . سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : أَبُو رَافِعٍ الصَّائِغُ اسْمُهُ نُفَيْعٌ ، وَهُوَ الَّذِي يُحَدِّثُ عَنْ خِلَّاسٍ ، وَهُوَ أَبُو رَافِعٍ الَّذِي يَرْوِي عَنْ : أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فِي حَدِيثِ الْكَلْبِيِّ . سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : قَدْ رَوَى إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ وَهُوَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ رَافِعٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَنْ كُنْيَتُهُ أَبُو رَافِعٍ وَأَبُو رَاشِدٍ أَبُو رَافِعٍ الصَّائِغُ نُفَيْعٌ ، رَوَى عَنْهُ : ثَابِتٌ الْبُنَانِيُّ ، وَقَتَادَةُ .
وَأَبُو رَافِعٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ رَافِعٍ .
وَأَبُو رَاشِدٍ الْمُثَنَّى بْنُ زُرْعَةَ ، يَرْوِي عَنْ : مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ .
وَأَبُو رُهْمٍ أَحْزَابُ بْنُ أُسَيْدٍ .
وَأَبُو رَاشِدٍ التَّنُوخِيُّ ، يُحَدَّثُ عَنْهُ : صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍَو .
سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : أَبُو رَافِعٍ الصَّائِغُ اسْمُهُ نُفَيْعٌ ، وَهُوَ الَّذِي يُحَدِّثُ عَنْ خِلَّاسٍ ، وَهُوَ أَبُو رَافِعٍ الَّذِي يَرْوِي عَنْ : أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ فِي حَدِيثِ الْكَلْبِيِّ .
سَمِعْتُ الْعَبَّاسَ بْنَ مُحَمَّدٍ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ يَقُولُ : قَدْ رَوَى إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ وَهُوَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ رَافِعٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

716 حَدَّثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ مَعِينٍ قَالَ : حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ خَالِدٍ ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَخَذَ بِيَدِهِ فَقَالَ : خَلَقَ اللَّهُ التُّرْبَةَ يَوْمَ السَّبْتِ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ . قَالَ أَبُو الْفَضْلِ : أَبُو رَافِعٍ هَذَا هُوَ عِنْدِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَافِعٍ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

717 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ ، وَعِمْرَانُ بْنُ بَكَّارٍ ، قَالَا : حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ ، قَالَ : حدثنا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبُو رَاشِدٍ التَّنُوخِيُّ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ مَيْسَرَةَ ، قَالَ : إِنَّ مَكْسَلْمِينَا أَحَدَ أَصْحَابِ الْكَهْفِ حِينَ عَثَرُوا عَلَيْهِ وَأَنْكَرُوا سِلْعَتَهُ ذَهَبُوا بِهِ يَجُرُّونَهُ إِلَى مَلِكِهِمْ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ لِيَدْخُلْ مَعِيَ الْيَوْمَ مِنْكَ إِلَى هَذَا الْمَلِكِ رُوحٌ تُؤَيِّدُنِي بِهِ عَلَيْهِ ، قَالَ يَزِيدُ بْنُ مَيْسَرَةَ : فَقُلْتُهَا حِينَ دَخَلْتُ عَلَى الْعَبَّاسِ بْنِ الْوَلِيدِ وَهُوَ يَقْتُلُ السَّحَرَةَ : فُلَانٌ بِي فِي الْجَانِبِ حَتَّى كَانَ أَلْيَنَ مِنْ أُمِّ الْوَلَدِ بِوَلَدِهَا ، حَدَّثَنِي أَبُو عَلِيِّ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ : أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعيدِ بْنِ رَاشِدِ بْنِ أَبِي رَاشِدٍ التَّنُّوخِيُّ ، أَنَّ اسْمَ أَبِي رَاشِدٍ مُسْلِمُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

718 حَدَّثَنَا عِمْرَانُ بْنُ بَكَّارٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ ، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَفْصٍ الْوَصَّابِيُّ أَبُو عُبَيْدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُسَيْنٍ ، قَالَا جَمِيعًا : قَالَ : حَدَّثَنَا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو ، عَنْ أَبِي رُهْمٍ أَحْزَبَ بْنَ أُسَيْدٍ الظِّهْرِيِّ أَنَّهُ نَهَى ابْنَ أَخِيهِ أَنْ يَنَامَ عَلَى بَطْنِهِ ، وَقَالَ : إِنَّ الشَّيْطَانَ يَصْنَعُ بِالْعَبْدِ إِذَا نَامَ عَلَى بَطْنِهِ حَدَّثْنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ قَالَ : حَدَّثْنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ قَالَ : حَدَّثْنَا صَفْوَانُ بْنُ عَمْرٍو قَالَ : رَأَيْتُ أَبَا رَاشِدٍ الْحُبْرَانِيَّ يُصَفِّر لِحْيَتَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،