بَابُ مَا يُصَلَّى إِلَيْهِ ، وَمَا لَا يُصَلَّى إِلَيْهِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ مَا يُصَلَّى إِلَيْهِ ، وَمَا لَا يُصَلَّى إِلَيْهِ حَدِيثُ عُبَادَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فِي الصَّلَاةِ إِلَى الْبَعِيرِ ، يَأْتِي فِي بَابِ : الْخَمْسُ مِنَ الْجِهَادِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

369 قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، وَأَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ قَالَا : حدثنا هُشَيْمٌ ، أنا حُمَيْدٌ ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : كُنْتُ أُصَلِّي إِلَى قَبْرٍ ، فَرَآنِي عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَجَعَلَ يَقُولُ : الْقَبْرَ الْقَبْرَ ، فَجَعَلْتُ لَا أَفْهَمُ مَا يُرِيدُ ، فَرَفَعْتُ رَأْسِي إِلَى السَّمَاءِ ، فَقَالَ : الْقَبْرُ أَمَامَكَ قَالَا : وَحَدَّثَنَا هُشَيْمٌ ، أنا مَنْصُورٌ ، عَنِ الْحَسَنِ ، عَنْ أَنَسٍ ، عَنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، بِمِثْلِ ذَلِكَ هَذَا خَبَرٌ صَحِيحٌ عَلَّقَهُ الْبُخَارِيُّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

370 وَقَالَ الْحَارِثُ : حَدَّثَنَا يَعْلَى بْنُ عَبَّادٍ ، قال حدثنا عَبْدُ الْحَكَمِ ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قال : إنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : يَقْطَعُ الصَّلَاةَ الْكَلْبُ ، وَالْحِمَارُ ، وَالْمَرْأَةُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

371 وَقَالَ مُسَدَّدٌ : حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ شُعْبَةَ ، عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كُنْتُ أُصَلِّي ، فَمَرَّ رَجُلٌ بَيْنَ يَدَيَّ ، فَمَنَعْتُهُ ، فَسَأَلْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، فَقَالَ : يَا ابْنَ أَخِي ، لَا يَضُرُّكَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

372 حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ عَتِيقٍ ، وَأَيُّوبَ ، عَنْ مُحَمَّدٍ ، قال : إنَّ أَبَا سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ كَانَ يُصَلِّي فَمَرَّ الْحَارِثُ بَيْنَ يَدَيْهِ ، أَوْ أَرَادَ أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ ، حَتَّى هَمَّ أَنْ يَأْخُذَ شَعَرَهُ ، فَشَكَى الْحَارِثُ إِلَى مَرْوَانَ ، فَجَاءَ أَبُو سَعِيدٍ إِلَى مَرْوَانَ ، فَقَالَ مَرْوَانُ : إِنَّكُمْ إِنْ أَطَعْتُمْ هَذَا وَأَصْحَابَهُ لَيُهَوِّدَنَّكُمْ ، فَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : قد كَذَبْتَ وَاللَّهِ لَوْ تَهَوَّدْتَ أَنْتَ وَأَبُوكَ مَا تَهَوَّدْنَا مَعَكُمَا قَالَ أَيُّوبُ : قَالَ مُحَمَّدٌ : صَدَقَ ، قَدْ عُرِضَتْ عَلَيْهِمُ الْيَهُودِيَّةُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ ، فَأَبَوْهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،