مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي حَفْصٍ الْمُعَيْطِيُّ مَوْلًى لَهُمْ ، وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، وَاسْمُ أَبِي حَفْصٍ : عُمَرُ ، وَكَانَ ثِقَةً صَاحِبَ حَدِيثٍ ، رَوَى عَنْ بَقِيَّةَ ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ ، وَأَبِي الْأَحْوَصِ ، وَشَرِيكٍ ، وَهُشَيْمٍ وَغَيْرِهِمْ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ بَغْدَادَ ، وَصَلَّى الْجُمُعَةَ وَانْصَرَفَ إِلَى مَنْزِلِهِ وَأَوَى إِلَى فِرَاشِهِ لَيْلَةَ السَّبْتِ ، فَطَرَقَهُ الْفَالِجُ فِي لَيْلَتِهِ ، فَعَاشَ بَقِيَّةَ لَيْلَتِهِ وَيَوْمَ السَّبْتِ إِلَى الْعَصْرِ ، ثُمَّ تُوُفِّيَ فَدُفِنَ فِي مَقَابِرِ الْخَيْزُرَانِ يَوْمَ الْأَحَدِ لِسِتِّ لَيَالٍ خَلَوْنَ مِنْ شَعْبَانَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ ، فِي خِلَافَةِ أَبِي إِسْحَاقَ بْنِ هَارُونَ ، وَصَلِّي عَلَيْهِ خَارِجَ الطَّاقَاتِ الثَّلَاثَةِ ، وَشَهِدَهُ قَوْمٌ كَثِيرٌ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي حَفْصٍ الْمُعَيْطِيُّ مَوْلًى لَهُمْ ، وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ، وَاسْمُ أَبِي حَفْصٍ : عُمَرُ ، وَكَانَ ثِقَةً صَاحِبَ حَدِيثٍ ، رَوَى عَنْ بَقِيَّةَ ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ ، وَأَبِي الْأَحْوَصِ ، وَشَرِيكٍ ، وَهُشَيْمٍ وَغَيْرِهِمْ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ بَغْدَادَ ، وَصَلَّى الْجُمُعَةَ وَانْصَرَفَ إِلَى مَنْزِلِهِ وَأَوَى إِلَى فِرَاشِهِ لَيْلَةَ السَّبْتِ ، فَطَرَقَهُ الْفَالِجُ فِي لَيْلَتِهِ ، فَعَاشَ بَقِيَّةَ لَيْلَتِهِ وَيَوْمَ السَّبْتِ إِلَى الْعَصْرِ ، ثُمَّ تُوُفِّيَ فَدُفِنَ فِي مَقَابِرِ الْخَيْزُرَانِ يَوْمَ الْأَحَدِ لِسِتِّ لَيَالٍ خَلَوْنَ مِنْ شَعْبَانَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ ، فِي خِلَافَةِ أَبِي إِسْحَاقَ بْنِ هَارُونَ ، وَصَلِّي عَلَيْهِ خَارِجَ الطَّاقَاتِ الثَّلَاثَةِ ، وَشَهِدَهُ قَوْمٌ كَثِيرٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،