بَابُ صِفَةِ الشَّاذَرْوَانِ وَذَرْعِ الْكَعْبَةِ ذَرْعُ الْكَعْبَةِ مِنْ خَارِجِهَا فِي السَّمَاءِ مِنَ الْبَلَاطِ الْمَفْرُوشِ حَوْلَهَا تِسْعَةٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا وَسِتَّ عَشْرَةَ أُصْبُعًا وَطُولُهَا مِنَ الشَّاذَرْوَانِ سَبْعَةٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا وَعَدَدُ حِجَارَةِ الشَّاذَرْوَانِ الَّتِي حَوْلَ الْكَعْبَةِ ثَمَانِيَةٌ وَسِتُّونَ حَجَرًا فِي ثَلَاثَةِ وُجُوهٍ مِنْ ذَلِكَ مِنْ حَدِّ الرُّكْنِ الْغَرْبِيِّ إِلَى الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ خَمْسَةٌ وَعِشْرُونَ حَجَرًا ، وَمِنْهَا حَجَرٌ طُولُهُ ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ وَهُوَ عَتَبَةُ الْبَابِ الَّذِي سُدَّ فِي ظَهْرِ الْكَعْبَةِ وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ أَرْبَعَةُ أَذْرُعٍ وَفِي الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ حَجَرٌ مُدَوَّرٌ ، وَبَيْنَ الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ ، وَالرُّكْنِ الْأَسْوَدِ تِسْعَةَ عَشَرَ حَجَرًا وَمِنْ حَدِّ الشَّاذَرْوَانِ إِلَى الرُّكْنِ الَّذِي فِيهِ الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَاثْنَا عَشَرَ أُصْبُعًا لَيْسَ فِيهِ شَاذَرْوَانُ وَمِنْ حَدِّ الرُّكْنِ الشَّامِيِّ إِلَى الرُّكْنِ الَّذِي فِيهِ الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ حَجَرًا وَمِنْ حَدِّ الشَّاذَرْوَانِ الَّذِي يَلِي الْمُلْتَزَمَ إِلَى الرُّكْنِ الَّذِي فِيهِ الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ ذِرَاعَانِ لَيْسَ فِيهِمَا شَاذَرْوَانُ وَهُوَ الْمُلْتَزَمُ وَطُولُ الشَّاذَرْوَانِ فِي السَّمَاءِ سِتَّةَ عَشَرَ أُصْبُعًا وَعَرْضُهُ ذِرَاعٌ ، وَطُولُ دَرَجَةِ الْكَعْبَةِ الَّتِي يَصْعَدُ عَلَيْهَا النَّاسُ إِلَى بَطْنِ الْكَعْبَةِ مِنْ خَارِجٍ ثَمَانِيَ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ وَعَرْضُهَا ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ وَفِيهَا مِنَ الدَّرَجِ ثَلَاثَ عَشْرَةَ دَرَجَةً وَهِيَ مِنْ خَشَبِ السَّاجِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

بَابُ صِفَةِ الشَّاذَرْوَانِ وَذَرْعِ الْكَعْبَةِ ذَرْعُ الْكَعْبَةِ مِنْ خَارِجِهَا فِي السَّمَاءِ مِنَ الْبَلَاطِ الْمَفْرُوشِ حَوْلَهَا تِسْعَةٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا وَسِتَّ عَشْرَةَ أُصْبُعًا وَطُولُهَا مِنَ الشَّاذَرْوَانِ سَبْعَةٌ وَعِشْرُونَ ذِرَاعًا وَعَدَدُ حِجَارَةِ الشَّاذَرْوَانِ الَّتِي حَوْلَ الْكَعْبَةِ ثَمَانِيَةٌ وَسِتُّونَ حَجَرًا فِي ثَلَاثَةِ وُجُوهٍ مِنْ ذَلِكَ مِنْ حَدِّ الرُّكْنِ الْغَرْبِيِّ إِلَى الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ خَمْسَةٌ وَعِشْرُونَ حَجَرًا ، وَمِنْهَا حَجَرٌ طُولُهُ ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ وَهُوَ عَتَبَةُ الْبَابِ الَّذِي سُدَّ فِي ظَهْرِ الْكَعْبَةِ وَبَيْنَهُ وَبَيْنَ الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ أَرْبَعَةُ أَذْرُعٍ وَفِي الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ حَجَرٌ مُدَوَّرٌ ، وَبَيْنَ الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ ، وَالرُّكْنِ الْأَسْوَدِ تِسْعَةَ عَشَرَ حَجَرًا وَمِنْ حَدِّ الشَّاذَرْوَانِ إِلَى الرُّكْنِ الَّذِي فِيهِ الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَاثْنَا عَشَرَ أُصْبُعًا لَيْسَ فِيهِ شَاذَرْوَانُ وَمِنْ حَدِّ الرُّكْنِ الشَّامِيِّ إِلَى الرُّكْنِ الَّذِي فِيهِ الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ حَجَرًا وَمِنْ حَدِّ الشَّاذَرْوَانِ الَّذِي يَلِي الْمُلْتَزَمَ إِلَى الرُّكْنِ الَّذِي فِيهِ الْحَجَرُ الْأَسْوَدُ ذِرَاعَانِ لَيْسَ فِيهِمَا شَاذَرْوَانُ وَهُوَ الْمُلْتَزَمُ وَطُولُ الشَّاذَرْوَانِ فِي السَّمَاءِ سِتَّةَ عَشَرَ أُصْبُعًا وَعَرْضُهُ ذِرَاعٌ ، وَطُولُ دَرَجَةِ الْكَعْبَةِ الَّتِي يَصْعَدُ عَلَيْهَا النَّاسُ إِلَى بَطْنِ الْكَعْبَةِ مِنْ خَارِجٍ ثَمَانِيَ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ وَعَرْضُهَا ثَلَاثَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ وَفِيهَا مِنَ الدَّرَجِ ثَلَاثَ عَشْرَةَ دَرَجَةً وَهِيَ مِنْ خَشَبِ السَّاجِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،