:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
|
134 حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ سُلَمَانَ قَالَ : سَمِعْتُ عِيسَى بْنُ زَاذَانَ ، يَقُولُ بِصَوْتٍ لَهُ حَزِينٌ : عَلَيْكَ بِرِزْقِ الْعَابِدِينَ وَأَمَرِهِمْ وَقِلَّةِ طُعْمٍ ، أَنْتَ لِلَّهِ عَامَلُ
وَدَاوِ صَلَاحَ الْقَلْبِ يَوْمًا بِجَزْعَةٍ وَبَادِرْ فَإِنَّ الْأَمْرَ لَا بُدَّ عَاجِلُ قَالَ : وَكَانَ عِيسَى مِنْ أَصْحَابِ التَّقَوُّتِ
|
|
:
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
|
134 حدثنا محمد ، قال : حدثني محمد بن عبد العزيز بن سلمان قال : سمعت عيسى بن زاذان ، يقول بصوت له حزين : عليك برزق العابدين وأمرهم وقلة طعم ، أنت لله عامل
وداو صلاح القلب يوما بجزعة وبادر فإن الأمر لا بد عاجل قال : وكان عيسى من أصحاب التقوت
|
|
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،
:
هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،