وَمَنْ ذَكَرَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1974 حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ ، نا هُشَيْمُ عَنْ أَبِي سَاسَانَ ، عَنْ أَبَانَ بْنِ كَثِيرٍ النَّهْشَلِيِّ ، قَالَ : رَأَيْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ مَسَحَ ذِرَاعَيْهِ بِشَيْءٍ مِنْ خَلُوقٍ مِنْ وَضَحٍ كَانَ بِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1975 حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى ، نا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : رَأَيْتُ ابْنَ أَبِي أَوْفَى وَأَنَسًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا وَخِضَابُهُما أَحْمَرُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1976 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ خُزَيْمَةَ ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، عَنِ اللَّيْثِ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ أُمِّهِ ، أَنَّهَا زَارَتِ امْرَأَةً كَانَتْ تَحْتَ أَبِيهِ ضُرَّةً لَهَا فَتَزَوَّجَهَا بَعْدَ أَبِيهِ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ فَنَظَرَتْ إِلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَتَخَلَّقُ بِالْخَلُوقِ وَكَانَ بِهِ بَرَصٌ قَالَتْ : فَقُلْتُ لَهَا : ذَا أَجْلَدُ مِنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ وَهُوَ أَكْبَرُ مِنْ سَهْلٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَتْ : فَسَمِعَنِي فَقَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَعَا لِي

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1977 حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ ، نا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ جَمِيلٍ الْجُمَحِيُّ ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي طَلْحَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ أُمِّهِ أُمِّ سُلَيْمٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ : دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَعَا لِي حَتَّى قُلْتُ : مَا أُبَالِي أَنْ لَا يَزِيدَ قَالَتْ : فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِأَهْلِي مَنْزِلَةً خَاصَّةً عِنْدِي فَقَالَ : مَنْ هُوَ فَقَالَتْ : خَادِمُكَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَتْ : فَدَعَا لَكَ حَتَّى مَا أُبَالِي أَنْ لَا يَزِيدَ فَكَانَ فِيمَا دَعَا لَكَ يَوْمَئِذٍ أَنْ قَالَ : اللَّهُمَّ ارْزُقْهُ مَالًا وَوَلَدًا قَالَ أَنَسٌ : فَمَا أَعْلَمُ أَحَدًا نَالَ مِنْ لِينِ الْعَيْشِ مَا نِلْتُهُ وَاللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مَحْمُودٌ ، وَلَقَدْ دَفَنْتُ بِكَفَّيَّ هَاتَيْنِ مِائَةً لَا أَقُولُ لَكُمْ مِنْ وَلَدِ وَلَدٍ وَلَا سَقْطٍ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ، قال حدثنا أَبُو صَالِحٍ ، نا اللَّيْثُ ، حَدَّثَنِي سَعْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : حَدَّثَتْنِي أُمُّ سُلَيْمٍ ، نَحْوَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1978 حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ ، نا زَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ ، نا مَيْمُونٌ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ ، عَنْ ثَابِتٍ الْبُنَانِيِّ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : كَانَتْ لِي ذُؤَابَةٌ فَقَالَتْ أُمِّي : لَا أَجُزُّهَا كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَمُدُّهَا وَيَأْخُذُ بِهَا وَمِمَّا أَسْنَدَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1979 حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ ، هِشَامُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ ، قال حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : مَوْضِعُ الْمَسْجِدِ كَانَ لِبَنِي النَّجَّارِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ثَامِنُونِي بِهِ يَا بَنِي النَّجَّارِ قَالُوا : لَا نَبْتَغِي بِهِ ثَمَنًا إِلَّا عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَقَطَعَ النَّخْلَ وَسَوَّى الْحَرْثَ وَنَبَشَ قُبُورَ الْمُشْرِكِينَ قَالَ : وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُمْ يَبْنُونَ الْمَسْجِدَ : اللَّهُمَّ إِنَّ الْعَيْشَ عَيْشُ الْآخِرَةِ فَاغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَالْمُهَاجِرَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1980 حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ ، قال حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ هَوَازِنَ ، جَاءَتْ يَوْمَ حُنَيْنٍ بِالنِّسَاءِ وَالصِّبْيَانِ وَالْإِبِلِ وَالْبَقَرِ فَجَعَلُوهَا صُفُوفًا لِيُكْثِرُوا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَالْتَقَى الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ فَوَلَّى الْمُسْلِمُونَ مُدْبِرِينَ كَمَا قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَا عِبَادَ اللَّهِ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ ، يَا عِبَادَ اللَّهِ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ فَقَالَ : يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ أَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ فَهَزَمَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ الْمُشْرِكِينَ وَلَمْ يَضْرِبْ بِسَيْفٍ وَلَمْ يَطْعَنْ بِرُمْحٍ وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَئِذٍ : مَنْ قَتَلَ كَافِرًا فَلَهُ سَلْبُهُ فَقَتَلَ أَبُو طَلْحَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ عِشْرِينَ رَجُلًا وَأَخَذَ أَسْلَابَهُمْ ، فَقَالَ أَبُو قَتَادَةَ يَوْمَئِذٍ : إِنِّي ضَرَبْتُ رَجُلًا عَلَى حَبْلِ الْعَاتِقِ وَعَلَيْهِ دِرْعٌ لَهُ وَأَعْجَلْتُ عَنْهُ أَنْ آخُذَهَا فَقَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنَا أَخَذْتُهَا فَارْضِهِ مِنْهَا فَسَكَتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُسْأَلُ شَيْئًا إِلَّا أَعْطَاهُ أَوْ سَكَتَ ، فَقَالَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : لَا ، وَاللَّهِ لَا يُفِيئُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى أَسَدٍ مِنْ أُسْدِهِ فَيُعْطِيكَها فَضَحِكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَالَ : صَدَقَ عُمَرُ فَلَقِيَ أَبُو طَلْحَةَ أُمَّ سُلَيْمٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا وَمَعَهَا خِنْجَرٌ فَقَالَ : يَا أُمَّ سُلَيْمٍ مَا هَذَا ؟ فَقَالَتْ : وَاللَّهِ إِنْ دَنَا مِنِّي بَعْضُهُمْ بَعَجْتُ بِهِ بَطْنَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،