هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ وَيُكْنَى أَبَا الْأَشْهَبِ ، وَأُمُّهُ الزَّهْرَةُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، وَأُمُّهَا هَوْلَةُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، وَوُلِدَ هَوْذَةُ سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ ، وَطَلَبَ الْحَدِيثَ ، وَكَتَبَ عَنْ يُونُسَ ، وَهِشَامٍ ، وَعَوْفٍ ، وَابْنِ عَوْنٍ ، وَابْنِ جُرَيْجٍ ، وَسُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ ، وَغَيْرِهِمْ ، فَذَهَبَتْ كُتُبُهُ ، فَلَمْ يَبْقَ عِنْدَهُمْ إِلَّا كِتَابُ عَوْفٍ وَشَيْءٌ يَسِيرٌ لِابْنِ عَوْنٍ ، وَابْنِ جُرَيْجٍ ، وَأَشْعَثَ ، وَالتَّيْمِيِّ ، وَمَاتَ هَوْذَةُ بِبَغْدَادَ لَيْلَةَ الثُّلَاثَاءِ لِعَشْرِ لَيَالٍ خَلَوْنَ مِنْ شَوَّالٍ سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ ، وَدُفِنَ خَارِجَ بَابِ خُرَاسَانَ ، وَصَلَّى عَلَيْهِ ابْنُهُ ، وَكَانَ رَجُلًا طَوِيلًا أَسْمَرَ ، يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

هَوْذَةُ بْنُ خَلِيفَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ وَيُكْنَى أَبَا الْأَشْهَبِ ، وَأُمُّهُ الزَّهْرَةُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، وَأُمُّهَا هَوْلَةُ بِنْتُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، وَوُلِدَ هَوْذَةُ سَنَةَ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَةٍ ، وَطَلَبَ الْحَدِيثَ ، وَكَتَبَ عَنْ يُونُسَ ، وَهِشَامٍ ، وَعَوْفٍ ، وَابْنِ عَوْنٍ ، وَابْنِ جُرَيْجٍ ، وَسُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ ، وَغَيْرِهِمْ ، فَذَهَبَتْ كُتُبُهُ ، فَلَمْ يَبْقَ عِنْدَهُمْ إِلَّا كِتَابُ عَوْفٍ وَشَيْءٌ يَسِيرٌ لِابْنِ عَوْنٍ ، وَابْنِ جُرَيْجٍ ، وَأَشْعَثَ ، وَالتَّيْمِيِّ ، وَمَاتَ هَوْذَةُ بِبَغْدَادَ لَيْلَةَ الثُّلَاثَاءِ لِعَشْرِ لَيَالٍ خَلَوْنَ مِنْ شَوَّالٍ سَنَةَ سِتَّ عَشْرَةَ وَمِائَتَيْنِ فِي خِلَافَةِ الْمَأْمُونِ ، وَدُفِنَ خَارِجَ بَابِ خُرَاسَانَ ، وَصَلَّى عَلَيْهِ ابْنُهُ ، وَكَانَ رَجُلًا طَوِيلًا أَسْمَرَ ، يَخْضِبُ بِالْحِنَّاءِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،