فَائِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّارُ أَبُو الْوَرْقَاءِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

فَائِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّارُ أَبُو الْوَرْقَاءِ عَنِ ابْنِ أَبِي أَوْفَى ، ذَكَرَ الْبُخَارِيُّ أَنَّهُ كُوفِيٌّ ، وَقَالَ غَيْرُهُ : بَصْرِيٌّ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ دَاوُدَ الْخَرَاشِيُّ ، حَدَّثَنِي أَبُو الْفَتْحِ الْمُغِيرَةُ ، مِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ قَالَ : كُنَّا عِنْدَ عِيسَى بْنِ يُونُسَ بِمَكَّةَ حَدَّثَنَا حَدِيثٌ عَنْ فَائِدٍ الْعَطَّارِ أَبِي الْوَرْقَاءِ فَقَالَ الْمُسْتَمْلِيُّ أَوْ رَجُلٌ : هَذَا شَيْخٌ ضَعِيفٌ يَا أَبَا عَمْرٍو ، فَقَامَ وَقَالَ : نُهِينَا عَنْ مُجَالَسَةِ السُّفَهَاءِ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ : سُئِلَ أَبِي عَنْ فَائِدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَبِي الْوَرْقَاءِ ، فَقَالَ : مَتْرُوكُ الْحَدِيثِ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى قَالَ : فَائِدٌ أَبُو الْوَرْقَاءِ ضَعِيفٌ ، وَقَالَ فِي مَوْضِعٍ آخَرَ : لَيْسَ بِشَيْءٍ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ ، حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى قَالَ : فَائِدٌ أَبُو الْوَرْقَاءِ لَيْسَ بِثِقَةٍ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ قَالَ : سَمِعْتُ مُسْلِمَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ ، وَسَأَلْتُهُ ، عَنْ حَدِيثٍ ، لِفَائِدٍ أَبِي الْوَرْقَاءِ فَقَالَ : دَخَلْتُ عَلَيْهِ وَجَارِيَتُهُ تَضْرِبُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِالْعُودِ ، قُلْتُ لِيَحْيَى : فَلِمَ كَتَبْتَ عَنْهُ ؟ قَالَ : لَمَّا كَتَبَ عَنْهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ .
حَدَّثَنِي آدَمُ قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ : فَائِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّارُ أَبُو الْوَرْقَاءِ مُنْكَرُ الْحَدِيثِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1666 وَمِنْ حَدِيثِهِ : مَا حَدَّثَنَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ ، أَخْبَرَنَا دَاوُدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، قَاضِي قَزْوِينَ ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، حَدَّثَنَا فَائِدٌ الْعَطَّارُ قَالَ : سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أَبِي أَوْفَى ، يَقُولُ : إِنَّ شَابًّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ فَدُعِيَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : قُلْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ . فَقَالَ : لَا أَقْدِرُ أَنْ أَقُولَهَا ، قَالَ : وَلِمَ . قَالَ : كَهَيْئَةِ الْقُفْلِ عَلَى قَلْبِي إِذَا أَرَدْتُ أَنْ أَقُولَهَا عَدَلَ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَهُ وَالِدَانِ أَوْ أَحَدُهُمَا ؟ . قَالُوا : أُمٌّ ، فَدُعِيَتْ ، فَقَالَ : ارْضِ عَنِ ابْنِكِ . فَقَالَتْ : أَنْشُدُكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي عَنِ ابْنِي رَاضِيَةٌ ، فَقَالَ : قُلْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ . فَقَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، فَقَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَجَّاهُ بِي وَلَا يُتَابِعُهُ إِلَّا مَنْ هُوَ نَحْوَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،