عُبَيْدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ التَّيْمِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَكَانَ ثِقَةً صَالِحَ الْحَدِيثِ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، صَاحِبَ نَحْو وَعَرَبِيَّةٍ وَقِرَاءَةٍ لِلْقُرْآنِ ، فَقَدِمَ بَغْدَادَ أَيَّامَ هَارُونَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، فَصَيَّرَهُ مَعَ ابْنِهِ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ ، فَلَمْ يَزَلْ مَعَهُ حَتَّى مَاتَ بِبَغْدَادَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عُبَيْدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ التَّيْمِيُّ وَيُكْنَى أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَكَانَ ثِقَةً صَالِحَ الْحَدِيثِ ، وَكَانَ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ ، صَاحِبَ نَحْو وَعَرَبِيَّةٍ وَقِرَاءَةٍ لِلْقُرْآنِ ، فَقَدِمَ بَغْدَادَ أَيَّامَ هَارُونَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ، فَصَيَّرَهُ مَعَ ابْنِهِ مُحَمَّدِ بْنِ هَارُونَ ، فَلَمْ يَزَلْ مَعَهُ حَتَّى مَاتَ بِبَغْدَادَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،