مُحَمَّدُ بْنُ عَلْيَانَ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُحَمَّدُ بْنُ عَلْيَانَ وَمِنْهُمْ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ النَّسَوِيُّ يُعْرَفُ بِمُحَمَّدِ بْنِ عَلْيَانَ ، رُفَيْعَ الْهِمَّةِ لَهُ الْكَرَامَاتُ الظَّاهِرَةُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

15853 سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ الْحُسَيْنِ بْنِ مُوسَى ، يَقُولُ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ أَحْمَدَ الْفَرَّاءَ ، يَقُولُ : سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عَلْيَانَ ، يَقُولُ : الزِّهَادَةُ فِي الدُّنْيَا مِفْتَاحُ الرَّغْبَةِ فِي الْآخِرَةِ وَكَانَ يَقُولُ : آيَاتُ الْأَوْلِيَاءِ وَكَرَامَاتُهُمْ رِضَاهُمْ بِمَا يُسْخِطُ الْعَوَّامُ مِنْ مَجَارِي الْمَقْدُورِ وَكَانَ يَقُولُ : الْمُرُوءَةُ حِفْظُ الدِّينِ وَصِيَانَةُ النَّفْسِ وَحِفْظُ حُرُمَاتِ الْمُؤْمِنِينَ وَالْجُودُ بِالْمَوْجُودِ ، وَقُصُورُ الرُّؤْيَةِ عَنْكَ وَعَنْ جَمِيعِ ، أَفْعَالِكَ وَكَانَ يَقُولُ : كَيْفَ لَا تُحِبُّ مَنْ لَا تَنْفَكُّ عَنْ بِرِّهِ طَرْفَةَ عَيْنٍ ؟ وَكَيْفَ تَدَّعِي مَحَبَّةَ مَنْ لَا تُوَافِقُهُ طَرْفَةَ عَيْنٍ ؟

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،