مَنِ اسْمُهُ مُرَّةُ



: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مَنِ اسْمُهُ مُرَّةُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

مُرَّةُ بْنُ كَعْبٍ السُّلَمِيُّ ثُمَّ الْبَهْزِيُّ وَقَدِ اخْتُلِفَ فِي اسْمِهِ فَقِيلَ : كَعْبُ بْنُ مُرَّةَ ، وَالصَّوَابُ : مُرَّةُ بْنُ كَعْبٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16530 حَدَّثَنَا الْمِقْدَامُ بْنُ دَاوُدَ ، قال حدثنا أَسَدُ بْنُ مُوسَى ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ، قال حدثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ ، قَالَا : حدثنا أَبُو هِلَالٍ ، عَنْ قَتَادَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ ، عَنْ مُرَّةَ الْبَهْزِيِّ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يَخْتَلَجُ عَلَى الْأَرْضِ فِتْنَةٌ كَصَيَاصِي الْبَقَرِ فَمَرَّ رَجُلٌ مُقَنَّعٌ فَقَالَ : هَذَا وَأَصْحَابُهُ يَوْمَئِذٍ عَلَى الْهُدَى فَإِذَا عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16531 حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، قال حدثنا عَارِمٌ أَبُو النُّعْمَانِ ، قال حدثنا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ بْنِ سُلَيْمٍ ، قال حدثنا كَهْمَسُ بْنُ الْحَسَنِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ ، قال حدثنا هَرِمُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَأُسَامَةُ بْنُ خُرَيْمٍ - وَكَانَا يُضَارِبَانِ عَلَى مُرَّةَ الْبَهْزِيِّ - قَالَ : كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي طَرِيقِ الْمَدِينَةِ فَقَالَ : كَيْفَ تَصْنَعُونَ فِي فِتْنَةٍ تَكُونُ فِي أَقْطَارِ الْأَرْضِ كَأَنَّهَا صَيَاصِي بَقَرٍ ؟ قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ كَيْفَ نَصْنَعُ ؟ - وَبَيْنَ يَدَيْهِ رَجُلٌ - فَقَالَ : اتَّبِعُوا هَذَا وَأَصْحَابَهُ ، فَانْطَلَقْتُ إِلَيْهِ وَهُوَ مُسْرِعٌ فَأَخَذْتُ الرَّجُلَ فَعَطَفْتُهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقُلْتُ : هَذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : وَهُوَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16532 حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ، قال حدثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، قال حدثنا أَبُو أُسَامَةَ ، حَدَّثَنِي كَهْمَسُ بْنُ الْحَسَنِ ، حَدَّثَنِي هَرِمُ بْنُ الْحَارِثِ ، وَأُسَامَةُ بْنُ خُرَيْمٍ - وَكَانَا يُضَارِبَانِ - فَحَدَّثَانِي حَدِيثًا وَلَا يَشْعُرُ أَحَدُهُمَا أَنَّ صَاحِبَهُ حَدَّثَنِيهِ ، عَنْ مُرَّةَ الْبَهْزِيِّ ، قَالَ : بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي طَرِيقِ الْمَدِينَةِ فَقَالَ : كَيْفَ تَصْنَعُونَ بِفِتْنَةٍ تَثُورُ فِي أَقْطَارِ الْأَرْضِ كَأَنَّهَا صَيَاصِي بَقَرٍ ؟ قَالُوا : فَنَصْنَعُ مَاذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ قَالَ : عَلَيْكُمْ بِهَذَا وَأَصْحَابِهِ - أَوِ اتَّبَعُوا هَذَا وَأَصْحَابَهُ - ، وَأَسْرَعْتُ حَتَّى عَطَفْتُ الرَّجُلَ ، فَقُلْتُ : يَا نَبِيَّ اللَّهِ هَذَا ؟ قَالَ : هَذَا ، فَإِذَا هُوَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16533 حَدَّثَنَا أَبُو يَزِيدَ الْقَرَاطِيِسِيُّ ، قال حدثنا أَسَدُ بْنُ مُوسَى ، ح وَحَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ ، قَالَا : حدثنا مُعَاوِيَةُ بْنُ صَالِحٍ ، حَدَّثَنِي سُلَيْمُ بْنُ عَامِرٍ ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ قَالَ : كُنَّا مُعَسْكِرِينَ مَعَ مُعَاوِيَةَ بَعْدَ قَتْلِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهماُ ، فَقَامَ مُرَّةُ بْنُ كَعْبٍ الْبَهْزِيُّ فَقَالَ : أَمَا وَاللَّهِ لَوْلَا شَيْءٌ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا قُمْتُ هَذَا الْمَقَامَ ، قَالَ : فَلَمَّا سَمِعَ مُعَاوِيَةُ ذِكْرَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْلَسَ النَّاسَ ، فَقَالَ : بَيْنَا نَحْنُ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جُلُوسٌ إِذْ مَرَّ عُثْمَانُ مُرَجِّلًا مُعْدِقًا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَتَخْرُجَنَّ فِتْنَةٌ مِنْ تَحْتِ رِجْلِي - أَوْ مِنْ تَحْتِ قَدَمِي - هَذَا ، وَمَنِ اتَّبَعَهُ يَوْمَئِذٍ عَلَى الْهُدَى ، فَقُمْتُ حَتَّى أَخَذْتُ بِمَنْكِبِ عُثْمَانَ حَتَّى لَفَتُّهُ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : هَذَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، هَذَا وَمَنِ اتَّبَعَهُ يَوْمَئِذٍ عَلَى الْهُدَى ، فَقَامَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ حَوَالَةَ الْأَنْصَارِيُّ مِنْ عِنْدِ الْمِنْبَرِ فَقَالَ : إِنَّكَ لِصَاحِبُ هَذَا ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : أَمَا وَاللَّهِ إِنِّي حَاضِرٌ ذَلِكَ الْمَجْلِسَ ، وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ أَنَّ لِي فِي الْجَيْشِ مُصَدِّقًا لَكُنْتُ أَوَّلَ مَنْ تَكَلَّمَ بِهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16534 حَدَّثَنَا حُصَيْنُ بْنُ وَهْبٍ الْأُرْسُوفِيُّ ، قال حدثنا زَكَرِيَّا بْنُ نَافِعٍ الْأُرْسُوفِيُّ ، قال حدثنا عَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ الرَّمْلِيُّ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ السَّيْبَانِيِّ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ الْوَعْلَانِيِّ ، عَنْ كُرَيْبٍ السَّحُولِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُرَّةُ الْبَهْزِيُّ ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ عَلَى مَنْ نَاوَأَهُمْ ، وَهُمْ كَالْإِنَاءِ بَيْنَ الْأَكَلَةِ حَتَّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللَّهِ وَهُمْ كَذَلِكَ ، قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ وَأَيْنَ هُمْ ؟ قَالَ : بِأَكْنَافِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ قَالَ : وَحَدَّثَنِي أَنَّ الرَّمْلَةَ هِيَ الرَّبْوةُ ، ذَلِكَ أَنَّهَا مُغَرِّبَةٌ وَمُشَرِّقَةٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16535 حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ الْكَشِّيُّ ، قال حدثنا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ ، قال حدثنا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، قَالَ : سَمِعْتُ سَالِمَ بْنَ أَبِي الْجَعْدِ يُحَدِّثُ ، عَنْ شُرَحْبِيلَ بْنِ السِّمْطِ ، عَنْ كَعْبِ بْنِ مُرَّةَ ، أَوْ مُرَّةَ بْنِ كَعْبٍ ، قَالَ : دَعَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مُضَرَ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ أَعْطَاكَ اللَّهُ وَاسْتَجَابَ لَكَ ، وَإِنَّ قَوْمَكَ قَدْ هَلَكُوا ، فَادْعُ لَهُمْ أَنْ يَسْقِيَهُمْ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا مُغِيثًا مَرِيئًا سَرِيعًا غَدَقًا طَبَقًا عَاجِلًا غَيْرَ رَائِثٍ ، نَافِعًا غَيْرَ ضَارٍّ قَالَ : فَمَا كَانَتْ جُمُعَةٌ أَوْ نَحْوُهَا حَتَّى مُطِرْنَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16536 فَقِيلَ لَمُرَّةَ بْنِ كَعْبٍ : حَدِّثْنَا حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلَّهِ أَبُوكَ ، وَاحْذَرْ ، قَالَ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : مَا مِنْ عَبْدٍ أَعْتَقَ رَقَبَةً مَسْلَمَةً إِلَّا كَانَ فَكَاكَهُ مِنَ النَّارِ ، يُجْزِئُ بِكُلِّ عَظْمٍ مِنْ عِظَامِهَا عَظْمًا مِنْ عِظَامِهِ ، وَأَيُّمَا رَجُلٍ مُسْلِمٍ أَعْتَقَ امْرَأَتَيْنِ مُسْلِمَتَيْنِ إِلَّا كَانَتَا فَكَاكًا لَهُ مِنَ النَّارِ ، يُجْزِئُ بِكُلِّ عَظْمَيْنِ مِنْ عِظَامِهِمَا عَظْمًا مِنْ عِظَامِهِ ، وَأَيُّمَا امْرَأَةٍ مَسْلَمَةٍ أَعْتَقَتِ امْرَأَةً مُسْلِمَةً كَانَتْ فَكَاكَهَا مِنَ النَّارِ ، يُجْزِئُ بِكُلِّ عَظْمٍ مِنْ عِظَامِهَا عَظْمًا مِنْ عِظَامِهَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

16537 حَدَّثَنَا عَبْدَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قال حدثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الصَّبَّاحِ الْعَطَّارُ ، قال حدثنا بَدَلُ بْنُ الْمُحَبَّرِ ، قال حدثنا شُعْبَةُ ، أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ مُرَّةَ ، وَمَنْصُورُ بْنُ الْمُعْتَمِرِ ، وَقَتَادَةُ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ ، يُحَدِّثُ ، عَنِ ابْنِ السِّمْطِ ، قَالَ : قُلْتُ لِكَعْبِ بْنِ مُرَّةَ أَوْ مُرَّةَ بْنِ كَعْبٍ السُّلَمِيِّ - شَكَّ شُعْبَةُ - : حَدِّثْنَا حَدِيثًا سَمِعْتَهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلَّهِ أَبُوكَ وَاحْذَرْ ، قَالَ : دَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى مُضَرَ ، فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ أَعْطَاكَ اللَّهُ وَاسْتَجَابَ لَكَ ونَصَرَكَ ، وَإِنَّ قَوْمَكَ قَدْ هَلَكُوا فَادْعُ اللَّهَ لَهُمْ أَنْ يَسْقِيَهُمْ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا مُغِيثًا ، مَرِيئًا مَرِيعًا سَرِيعًا ، غَدَقًا طَبَقًا عَاجِلًا غَيْرَ رَائِثٍ ، نَافِعًا غَيْرَ ضَارٍّ قَالَ : فَمَا أَتَتْ عَلَيْنَا جُمُعَةٌ حَتَّى مُطِرْنَا

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،