ذَرْعُ مَا بَيْنَ الْأَسَاطِينِ وَذَرْعُ مَا بَيْنَ الْجَدْرِ الَّذِي يَلِي الرُّكْنَ الْأَسْوَدَ وَالرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الْأُولَى أَرْبَعَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ ، وَذَرْعُ مَا بَيْنَ الْأُسْطُوَانَةِ الْأُولَى إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الثَّانِيَةِ أَرْبَعَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ ، وَذَرْعُ مَا بَيْنَ الْأُسْطُوَانَةِ الثَّانِيَةِ إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الثَّالِثَةِ أَرْبَعَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٍ وَذَرْعُ مَا بَيْنَ الْأُسْطُوَانَةِ الثَّالِثَةِ إِلَى الْجَدْرِ الَّذِي يَلِي الْحِجْرَ ذِرَاعَانِ وَثَمَانِيَةُ أَصَابِعَ وَبَيَنَ الْأَسَاطِينِ مِنِ الْمَعَالِيقِ سَبْعَةٌ وَعِشْرُونَ مِعْلَاقًا ، وَالْمَعَالِيقُ فِي ثُلُثَيِ الْأَسَاطِينِ وَالْمَعَالِيقُ فِي عُمُدِ حَدِيدٍ وَسَلَاسِلُ الْمَعَالِيقِ فِضَّةٌ وَبَيْنَ الْجَدْرِ الَّذِي بَيْنَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ وَالرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الْأُولَى أَحَدَ عَشَرَ مِعْلَاقًا وَمِنَ الْأُسْطُوَانَةِ الْأُولَى إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الثَّانِيَةِ ثَمَانِ مَعَالِيقَ فِيهَا تَاجَانِ وَمِنَ الْأُسْطُوَانَةِ الثَّانِيَةِ إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الثَّالِثَةِ ثَمَانٍ وَبَقِيَّتُهَا مُمَوَّهَةٌ ، ثُمَّ أَمَرَتِ السَّيِّدَةُ أُمُّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ فِي سَنَةِ عَشْرٍ وَثَلَاثِمِائَةٍ غُلَامَهَا لُؤْلُؤًا بِأَنْ يُلْبِسَهَا كُلَّهَا ذَهَبًا وَهَذِهِ الْمَعَالِيقُ عَلَى مَا وَصَفْنَا إِلَى سَنَةِ تِسْعٍ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

ذَرْعُ مَا بَيْنَ الْأَسَاطِينِ وَذَرْعُ مَا بَيْنَ الْجَدْرِ الَّذِي يَلِي الرُّكْنَ الْأَسْوَدَ وَالرُّكْنَ الْيَمَانِيَّ إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الْأُولَى أَرْبَعَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ ، وَذَرْعُ مَا بَيْنَ الْأُسْطُوَانَةِ الْأُولَى إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الثَّانِيَةِ أَرْبَعَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٌ ، وَذَرْعُ مَا بَيْنَ الْأُسْطُوَانَةِ الثَّانِيَةِ إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الثَّالِثَةِ أَرْبَعَةُ أَذْرُعٍ وَنِصْفٍ وَذَرْعُ مَا بَيْنَ الْأُسْطُوَانَةِ الثَّالِثَةِ إِلَى الْجَدْرِ الَّذِي يَلِي الْحِجْرَ ذِرَاعَانِ وَثَمَانِيَةُ أَصَابِعَ وَبَيَنَ الْأَسَاطِينِ مِنِ الْمَعَالِيقِ سَبْعَةٌ وَعِشْرُونَ مِعْلَاقًا ، وَالْمَعَالِيقُ فِي ثُلُثَيِ الْأَسَاطِينِ وَالْمَعَالِيقُ فِي عُمُدِ حَدِيدٍ وَسَلَاسِلُ الْمَعَالِيقِ فِضَّةٌ وَبَيْنَ الْجَدْرِ الَّذِي بَيْنَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ وَالرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الْأُولَى أَحَدَ عَشَرَ مِعْلَاقًا وَمِنَ الْأُسْطُوَانَةِ الْأُولَى إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الثَّانِيَةِ ثَمَانِ مَعَالِيقَ فِيهَا تَاجَانِ وَمِنَ الْأُسْطُوَانَةِ الثَّانِيَةِ إِلَى الْأُسْطُوَانَةِ الثَّالِثَةِ ثَمَانٍ وَبَقِيَّتُهَا مُمَوَّهَةٌ ، ثُمَّ أَمَرَتِ السَّيِّدَةُ أُمُّ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ فِي سَنَةِ عَشْرٍ وَثَلَاثِمِائَةٍ غُلَامَهَا لُؤْلُؤًا بِأَنْ يُلْبِسَهَا كُلَّهَا ذَهَبًا وَهَذِهِ الْمَعَالِيقُ عَلَى مَا وَصَفْنَا إِلَى سَنَةِ تِسْعٍ وَثَلَاثِينَ وَمِائَتَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،