الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْقَاسِمِ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْقَاسِمِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1767 حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ ، رَجُلٌ مِنْ وَلَدِ الْمُغِيرَةِ بْنِ مُسْلِمٍ جَلِيسًا كَانَ لِإِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيِّ ، وَكَانَ رَجُلًا لَهُ سِتْرٌ وَأَمَانَةٌ قَالَ : نا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ ، قَالَ : نا الْمَسْعُودِيُّ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ : كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ : لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : تَدْرِي مَا تَفْسِيرُهَا ؟ ، قُلْتُ : اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ ، قَالَ : لَا حَوْلَ عَنْ مَعْصِيَةِ اللَّهِ إِلَّا بِعِصْمَةِ اللَّهِ ، وَلَا قُوَّةَ عَلَى طَاعَةِ اللَّهِ إِلَّا بِعَوْنِ اللَّهِ ، وَهَذَا الْحَدِيثُ لَمْ نَسْمَعْ مَوْصُولًا عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ إِلَّا مِنْ هَذَا الْوَجْهِ ، وَقَدْ حَدَّثَنَاهُ الْحَسَنُ بْنُ قَزَعَةَ ، قَالَ : نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خِرَاشِ بْنِ حَوْشَبٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، وَلَمْ يَقُلْ عَنِ الْقَاسِمِ ، عَنْ أَبِيهِ ، إِنَّمَا أَرْسَلَهُ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1768 حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْجُنَيْدِ ، قَالَ : نا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، قَالَ : نا مُصْعَبُ بْنُ سَلَّامٍ ، عَنِ الْحَجَّاجِ يَعْنِي ابْنَ أَرْطَاةَ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَفَعَهُ قَالَ : إِذَا أَكْرَمَ الرَّجُلُ أَخَاهُ فَإِنَّمَا يُكْرِمُ رَبَّهُ ، وَهَذَا الْكَلَامُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ ، وَمُصْعَبُ بْنُ سَلَّامٍ لَيْسَ بِالْقَوِيِّ ، وَقَدْ رَوَى عَنْهُ غَيْرُ وَاحِدٍ ، وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،