عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ أَبُو بَحْرٍ الْبَكْرَاوِيُّ الثَّقَفِيُّ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ أَبُو بَحْرٍ الْبَكْرَاوِيُّ الثَّقَفِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ : سَأَلْتُ أَبِي عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عُثْمَانَ الْبَكْرَاوِيِّ ، فَقَالَ : طَرَحَ النَّاسُ حَدِيثَهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا عَبَّاسٌ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : أَبُو بَحْرٍ الْبَكْرَاوِيُّ ضَعِيفُ الْحَدِيثِ .
حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ : أَبُو بَحْرٍ الْبَكْرَاوِيُّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ الثَّقَفِيُّ ، قَالَ أَحْمَدُ : طَرَحَ النَّاسُ حَدِيثَهُ ، قَالَ الْبُخَارِيُّ : بَعْضُهُمْ يَكْتُبُ عَنْهُ ، إِلَّا أَنَّهُ بَلَغَنِي عَنْ عَلِيٍّ أَنَّهُ تَكَلَّمَ فِيهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1068 وَمِنْ حَدِيثِهِ مَا حَدَّثَنَاهُ خَلَفُ بْنُ عَمْرٍو الْعُكْبَرِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا غَسَّانُ بْنُ الْمُفَضَّلِ الْغَلَابِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عُثْمَانَ أَبُو بَحْرٍ الْبَكْرَاوِيُّ قَالَ : حَدَّثَنِي عَبَّادُ بْنُ مَيْسَرَةَ الْمِنْقَرِيُّ قَالَ : قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ آخِرَ سُورَةِ الرَّحْمَنِ ، قَالَ : فَبَكَى الشَّيْخُ بُكَاءَ غَيْرِ مُتَبَاكٍ ، ثُمَّ قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَهَا وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ فَتَحَرَّكَ الْمِنْبَرُ مِنْ تَحْتِهِ مَرَّتَيْنِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1069 وَقَالَ الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ : عَنْ زُهَيْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنَّهُ قَرَأَ سُورَةَ الرَّحْمَنِ فَقَالَ : الْجِنُّ كَانُوا أَحْسَنَ مِنْكُمْ رَدًّا مَا قَرَأْتُ عَلَيْهِمْ هَذِهِ الْآيَةَ { فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ } إِلَّا قَالُوا : فَبِأَيِّ آلَائِكَ رَبَّنَا نُكَذِّبُ جَمِيعًا فِيهِمَا نَظَرٌ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ الْمَسْعُودِيُّ كُوفِيٌّ تَغَيَّرَ فِي آخِرِ عُمْرِهِ ، فِي حَدِيثِهِ اضْطِرَابٌ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى ، يَقُولُ : رَأَيْتُ الْمَسْعُودِيَّ سَنَةَ رَآهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ فَلَمْ أُكَلِّمْهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ قَالَ : سَمِعْتُ مُعَاذَ بْنَ مُعَاذٍ ، يَقُولُ : رَأَيْتُ الْمَسْعُودِيَّ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ يُطَالِعُ الْكِتَابَ ، يَعْنِي أَنَّهُ قَدْ تَغَيَّرَ حِفْظُهُ .
وَقَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرٌو قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو قُتَيْبَةَ قَالَ : رَأَيْتُ الْمَسْعُودِيَّ سَنَةَ ثَلَاثٍ وَخَمْسِينَ ، وَكَتَبْتُ عَنْهُ وَهُوَ صَحِيحٌ ، وَرَأَيْتُهُ سَنَةَ سَبْعٍ وَخَمْسِينَ وَالذَّرُ يَدْخُلُ فِي أُذُنِهِ ، وَأَبُو دَاوُدَ يَكْتُبُ عَنْهُ ، فَقُلْتُ لَهُ : أَتَطْمَعُ أَنْ تُحَدِّثَ عَنْهُ وَأَنَا حَيٌّ ؟ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ بُرْدٍ الْأَنْطَاكِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ قَالَ : رَأَيْتُ الْمَسْعُودِيَّ وَعَلَيْهِ قِبَاءَتَانِ بِكَنْدَ ، وَعَلَيْهِ سَيْفٌ ، وَفِي وَسَطِهِ خِنْجَرٌ ، وَعَلَيْهِ قَلَنْسُوَةٌ طُولُهَا أَكْبَرُ مِنْ ذِرَاعٍ ، عَلَيْهَا مَكْتُوبٌ : يَا مُحَمَّدُ ، يَا مَنْصُورُ .
حَدَّثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ خَلَفٍ قَالَ : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّهَيْرِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ لِلْمَسْعُودِيِّ ، وَرَأَى عَلَيْهِ قَلَنْسُوَةً سَوْدَاءَ ، فَقَالَ لَهُ : لَوْ كُنْتَ تَنْقُلُ الْحَصْبَاءَ مِنَ الْحِيرَةِ إِلَى الْكُوفَةِ لَكَانَ خَيْرًا لَكَ .
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِمْرَانَ بْنِ زِيَادٍ الضَّبِّيُّ قَالَ : قَالَ لِي أَبُو نُعَيْمٍ ، وَسَأَلْتُهُ عَنْ حَدِيثٍ ، الْمَسْعُودِيِّ : لَوْ رَأَيْتَ رَجُلًا عَلَيْهِ قُبَاءٌ أَسْوَدُ وَشَاشِيَةٌ وَفِي وَسَطِهِ خِنْجَرٌ ، كُنْتَ تَكْتُبُ عَنْهُ ؟ ثُمَّ قَالَ : رَأَيْتُ الْمَسْعُودِيَّ هَكَذَا ، وَمَكْتُوبٌ بَيْنَ كَتِفَيْهِ بِبَيَاضٍ : { فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ } .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا صَالِحٌ قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ : سَمِعْتُ مُعَاذَ بْنَ مُعَاذٍ قَالَ : قَدِمَ عَلَيْنَا الْمَسْعُودِيُّ قَدْمَتَيْنِ : الْبَصْرَةَ يُمْلِي عَلَيْنَا إِمْلَاءً ، قَالَ : ثُمَّ لَقِيتُ الْمَسْعُودِيَّ بِبَغْدَادَ سَنَةَ أَرْبَعٍ وَخَمْسِينَ ، وَمَا أُنْكِرُ مِنْهُ قَلِيلًا وَلَا كَثِيرًا ، فَجَعَلَ يُمْلِي عَلَيَّ ثُمَّ أَذِنَ لِي فِي بَيْتِهِ وَمَعِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ ، مَا نُنْكِرُ مِنْهُ قَلِيلًا وَلَا كَثِيرًا ، قَالَ : ثُمَّ قَدِمْتُ عَلَيْهِ قَدْمَةً أُخْرَى مَعَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَسَنٍ ، فَقُلْتُ لِمُعَاذٍ : سَنَةَ كَمْ ؟ قَالَ : سَنَةَ إِحْدَى وَسِتِّينَ ، فَقَالَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ لِمُعَاذٍ وَهُوَ إِلَى جَنْبِهِ : خَرَجْتَ قَبْلَ أَنْ يَقْدُمَ سُفْيَانُ ، فَقَالَ مُعَاذٌ : قَبْلَ سُفْيَانَ بِسَنَةٍ أَوْ نَحْوَ ذَلِكَ ، فَقَالُوا : دَخَلَ عَلَيْهِ فَذَهَبَ بِبَعْضِ مَتَاعِهِ فَأَنْكَرُوهُ آنَذَاكَ ، قَالَ مُعَاذٌ : فَتَلَقَّانَا يَوْمًا فَسَأَلْتُهُ عَنْ حَدِيثِ لِلْقَاسِمِ فَأَنْكَرَهُ ، وَقَالَ : لَيْسَ مِنْ حَدِيثِي ، قَالَ : ثُمَّ رَأَيْتُ رَجُلًا جَاءَهُ بِكِتَابِ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، فَقَالَ : كَيْفَ وَفِي كِتَابِكَ ؟ قَالَ : عَنْ عَلْقَمَةَ قَالَ : وَجَعَلَ يُلَاحِظُ كِتَابَهُ ، قَالَ مُعَاذٌ : فَقُلْتُ لَهُ : إِنَّكَ إِنَّمَا حَدَّثْتَنَاهُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ؟ قَالَ : فَهُوَ عَنْ عَلْقَمَةَ ، فَقَالَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ وَهُوَ إِلَى جَنْبِ مُعَاذٍ ، وَذَلِكَ فِي صَفَرٍ سَنَةَ تِسْعِينَ وَمِائَةٍ : آخِرُ مَا لَقِيتُ الْمَسْعُودِيَّ سَنَةَ سَبْعٍ أَوْ ثَمَانٍ وَأَرْبَعِينَ ، ثُمَّ لَقِيتُهُ بِمَكَّةَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَخَمْسِينَ ، وَكَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ ذَاكَ الْعَامَ مَعِي ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، قَالَ يَحْيَى : وَلَمْ أَسْأَلْهُ عَنْ شَيْءٍ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ ، سُئِلَ عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، فَقَالَ : كَانَ ثِقَةً ، وَكَانَ يَغْلَطُ فِيمَا يُحَدِّثُ عَنْ عَاصِمِ ابْنِ بَهْدَلَةَ ، وَسَلَمَةَ يَعْنِي ابْنَ كُهَيْلٍ ، وَكَانَ صَحِيحَ الرِّوَايَةِ فِيمَا يُحَدِّثُ عَنِ الْقَاسِمِ ، وَمَعْنٍ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ : كُلُّ مَنْ سَمِعَ مِنَ الْمَسْعُودِيِّ ، بِالْكُوفَةِ مِثْلُ وَكِيعٍ وَأَبُو نُعَيْمٍ ، وَأَمَّا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ، وَحَجَّاجٌ ، وَمَنْ سَمِعَ مِنْهُ بِبَغْدَادَ فَهُوَ فِي الِاخْتِلَاطِ إِلَّا مَنْ سَمِعَ بِالْكُوفَةِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،