عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَسَارٍ

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَسَارٍ وَهُوَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ عَلِيٍّ .
حَدَّثَنَا آدَمُ قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَسَارٍ وَهُوَ ابْنُ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ عَلِيٍّ ، وَلَا يَصِحُّ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

1032 وَهَذَا الْحَدِيثُ حَدَّثَنَاهُ مُوسَى بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ ، وَخَالِدُ بْنُ مِرْدَاسٍ قَالَا : حَدَّثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْأَبَّارُ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْأَصْبَهَانِيِّ ، عَنِ الْمُخْتَارِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَلِيٍّ قَالَ : مَنْ قَرَأَ خَلْفَ الْإِمَامِ فَلَيْسَ عَلَى الْفِطْرَةِ وَلَا يُتَابَعُ عَلَيْهِ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،  

: : هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،   

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَسَارٍ وَهُوَ ابْنُ أَبِي نَجِيحٍ حَدَّثَنِي آدَمُ بْنُ مُوسَى قَالَ : سَمِعْتُ الْبُخَارِيَّ قَالَ : عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي نَجِيحٍ كَانَ يُتَّهَمُ بِالِاعْتِزَالِ وَالْقَدَرِ .
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو غَسَّانَ قَالَ : سَمِعْتُ جَرِيرًا يَقُولُ : رَأَيْتُ ابْنَ أَبِي نَجِيحٍ وَلَمْ أَكْتُبْ عَنْهُ ، كَانَ يَرَى الْقَدَرَ .
حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَحْمَدَ الْمَخْزُومِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ : حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ خَالِدٍ الزَّنْجِيُّ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ قَالَ : قَالَ مُجَاهِدٌ لِبَعْضِهِمْ : أَلَمْ أَرَكَ مَعَ ذَاكَ الْحِمَارِ ، يَعْنِي ابْنَ أَبِي نَجِيحٍ .
حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى قَالَ : سَأَلْتُ عَلِيَّ بْنَ الْمَدِينِيِّ عَنِ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ قَالَ : كَانَ يَرَى الِاعْتِزَالَ .
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ : قَالَ أَبِي : ابْنُ أَبِي نَجِيحٍ كَانَ يَرَى الْقَدَرَ ، أَفْسَدُوهُ بِآخِرَةٍ ، وَكَانَ جَالَسَ عَمْرَو بْنَ عُبَيْدٍ فَأَفْسَدُوهُ ، وَكَانَ قَدَرِيًّا .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ : حَدَّثَنَا صَالِحٌ قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى يَقُولُ : كَانَ ابْنُ أَبِي نَجِيحٍ مِنْ رُءُوسِ الدُّعَاةِ ، وَسَمِعْتُ يَحْيَى قَالَ : أَخْبَرَنِي مُؤَمَّلٌ ، عَنِ ابْنِ صَفْوَانَ قَالَ : قَالَ لِيَ ابْنُ أَبِي نَجِيحٍ : أَدْعُوكَ إِلَى رَأْي الْحَسَنِ ، قَالَ عَلِيٌّ : فَسَأَلْتُ أَنَا مُؤَمَّلًا بَعْدُ عَنْ هَذِهِ الْقِصَّةِ ، فَحَدَّثَنِي مُؤَمَّلٌ قَالَ : سَمِعْتُ الْحَسَنَ بْنَ وَهْبٍ وَهُوَ الْجُمَحِيُّ قَالَ : كَانَ الَّذِي بَيْنِي وَبَيْنَ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ خَاصٌّ ، قَالَ : فَانْطَلَقَ بِأَهْلِهِ إِلَى بِئْرِ مَيْمُونٍ ، وَأَرْسَلَ إِلَيَّ أَنِ ائْتِنِي ، فَأَتَيْتُهُ عَشِيَّةً ، فَبِتُّ عِنْدَهُ ، قَالَ : فَهُوَ فِي فُسْطَاطِهِ ، وَبِتُّ أَنَا فِي فُسْطَاطٍ آخَرَ ، قَالَ : فَجَعَلْتُ أَسْمَعُ صَوْتَهُ بِاللَّيْلِ كُلِّهِ كَأَنَّهُ دَوِيُّ النَّحْلِ ، فَلَمَّا أَصْبَحْنَا دَعَا بِغَدَاءٍ فَتَغَدَّيْنَا ، ثُمَّ ذَكَرَ مَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ مِنَ الْإِخَاءِ وَالْحَقِّ ، فَقَالَ لِي : أَدْعُوكَ إِلَى رَأْي الْحَسَنِ ، وَفَتَحَ لِي شَيْئًا مِنَ الْقَدَرِ ، قَالَ : فَقُمْتُ مِنْ عِنْدِهِ ، فَمَا كَلَّمْتُهُ بِكَلِمَةٍ حَتَّى لَقِيَ اللَّهَ ، قَالَ : فَإِنِّي خَارِجٌ يَوْمًا مِنَ الطَّوَافِ وَهُوَ دَاخِلٌ ، أَوْ أَنَا دَاخِلٌ وَهُوَ خَارِجٌ ، فَأَخَذَ بِيَدِي قَالَ : يَا أَبَا عَمْرٍو ، حَتَّى مَتَى ؟ حَتَّى مَتَى ؟ قَالَ : فَلَمْ أُكَلِّمْهُ ، قَالَ : فَقَالَ لِي : أَرَأَيْتَ لَوْ أَنَّ رَجُلًا قَالَ : إِنَّ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ لَيْسَتْ مِنَ الْقُرْآنِ ، مَا كُنْتَ قَائِلًا لَهُ ؟ قَالَ : فَنَزَعْتُ يَدِي مِنْ يَدِهِ ، قَالَ مُؤَمَّلٌ : فَحَدَّثْتُ بِهِ سُفْيَانَ بْنَ عُيَيْنَةَ فَقَالَ : مَا كُنْتُ أُرَاهُ بَلَغَ هَذَا كُلَّهُ .
حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ : حَدَّثَنَا صَالِحٌ قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيٌّ قَالَ : سَمِعْتُ يَحْيَى ، قَالَ أَيُّوبُ : وَأَيَّ رَجُلٍ أَفْسَدُوا ، يَعْنِي ابْنَ أَبِي نَجِيحٍ

: هذه القراءةُ حاسوبية، وما زالت قيدُ الضبطِ والتطوير،